الصحف الأوروبية صباح اليوم.. لاجازيتا: ليلو يريد أن يتغير.. ماركا: انتهى الحلم الأولمبي لنادال
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
الكورة حياة.. ولإن كلنا عندنا شغف بكرة القدم وأخبارها وأحداثها" يضع "الفجر الرياضي" بين أيديكم كافة الأحداث التي سلطت عليها الصحف الأوروبية الكبرى الضوء الخاصة بيوم الخميس الموافق 1_8-2024
الصحف الأوروبية صباح اليوم
وجاءت أبرز عناوين الصحف الأوروبية صباح اليوم الأثنين وفق ما يلي:-
مقابلة حصرية
لياو اريد ان اصبح ابا" واتغير
جايكوب فاز مرة اخرى
دوفبيك الى روما
نيكو اليوفي هنا من اجله
٢- كورييري ديلو سبورت:
جينتولي انطلق واتالانتا يقرر
يوفي وكوب الامور تتحرك بسرعة
٤٥ مليون على الطاولة
الزئبق
الفيولا يريد بيراردي وريتيغي
ابراهام يغري الميلان
لاتسيو:الامور معقدة مع لورينتي
روما وقع مع دوفبيك
اوسي، باريس مستاءة من نابولي
٣- ماركا:
يمكن ان يكون اليوم يوما" رائعا" لجدول الميداليات من اجل الاسبان
نريد ان نستمر في المسيرة
لقد انتهى الحلم الاولمبي لنادال والكاراز
سيدات اسبانيا تتفوقن على البرازيل ٢-٠
كرة السلة سيدات اسبانيا يهزمن بورتو ريكو ٦٣-٦٢
.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
دينا الويشي: لو الفتاة حبت خطيبها وفيه عيوب تنصحه يتغير.. فيديو
أكدت الدكتورة دينا الويشي، الأخصائية النفسية والأسرية، أن العلاقة بين المخطوبين يجب أن تبقى في إطار الاحترام والحدود الشرعية، مشيرة إلى أن الطرفين في هذه المرحلة لا يزالان غريبين عن بعض من الناحية الشرعية، ولا يجوز بينهما أي تعامل يتجاوز ذلك.
وقالت الدكتورة دينا الويشي، الأخصائية النفسية والأسرية، خلال لقائها مع الدكتورة دينا أبو الخير في برنامج «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن العديد من الشباب والفتيات يُفرطون في التفاصيل التافهة خلال الخطوبة مثل: «هلبس إيه؟ هخرج إمتى؟ هنجيب هدية إيه؟»، دون أن يتعرفوا على الجوانب الأهم في شخصية الطرف الآخر مثل الطباع، القيم، والأهداف المستقبلية.
وانتقدت الدكتورة دينا الويشي، الأخصائية النفسية والأسرية، بشدة ظاهرة الزواج السريع دون معرفة حقيقية بين الطرفين، موضحة أن كثيرًا من الزيجات تتم بسرعة دون أن يعرف أحدهما عن الآخر شيئًا جوهريًا، حتى أبسط الأمور مثل «لونك المفضل» أو رأيك في القيم الحياتية.
ورأت الويشي أن التكافؤ بين العائلتين يساعد على كشف شخصية كل طرف مهم، لأن القيم غالبًا ما تكون انعكاسًا لتنشئة الأهل، موضحة أن هذا ليس قاعدة مطلقة، فقد تكون الفتاة على درجة عالية من الخُلق والاستقامة رغم اختلاف بيئتها الأسرية.
وشددت على أن المستوى الفكري والاجتماعي له تأثير مباشر على قدرة الطرفين على التفاهم والتكيف، مشيرة إلى أن الفروق الكبيرة قد تخلق فجوة يصعب تجاوزها لاحقًا.
واختتمت الويشي حديثها بالتأكيد على أن لغة الحوار هي مفتاح التغيير، قائلة: 'لو البنت حبته وفيه مميزات كتير تغلب العيوب، تنصحه وتتكلم معاه بصراحة على عيوبه'.