رئيس محكمة الفيوم يحتفل بزفاف ابنه عبدالرحمن وكيل النائب العام
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
إحتفل المستشار بهاء الدين مصطفى رئيس محكمة الفيوم، بحفل زفاف نجله عبدالرحمن وكيل النائب العام ببني سويف، على الدكتورة نرمين مصطفى المعيدة بكلية طب الفيوم، في أحد فنادق القاهرة.
وحضر الحفل لفيف من الأهل وأعضاء النيابة العامة والقضاة، من بينهم شقيق العريس المستشار محمود بهاء القاضي بمجلس الدولة، والمستشار عبدالرؤوف صبيح رئيس الإستئناف بالقاهرة، والمهندس محمد رحيم مساعد وزير الكهرباء الأسبق.
كما حضر حفل الزفاف، المستشار مصطفى جنيدي مدير نيابات مرور الجيزة، والرائد هشام حسن رئيس مباحث الفيوم، والمقدم كريم الروبي مدير مكتب مدير أمن الفيوم، والمستشار محمد عبدالتواب القاضي بمجلس الدولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وكيل النائب العام حفل زفاف
إقرأ أيضاً:
تعزيز التعاون الانتخابي.. رئيس المفوضية يستقبل رئيس المجلس الأعلى للقضاء
استقبل رئيس مجلس المفوضية، الدكتور عماد السايح، رئيس المجلس الأعلى للقضاء، المستشار مفتاح القوي، وذلك على هامش انطلاق الورشة الأولى لفض المنازعات الانتخابية، التي تنظمها المفوضية بالتعاون مع المجلس الأعلى للقضاء، بمقر المفوضية.
وأعرب المستشار القوي عن تقديره لجهود المفوضية في تعزيز مبدأ النزاهة والشفافية في العملية الانتخابية، مؤكداً أهمية استمرار التعاون والتنسيق بين المؤسستين لإنجاح الاستحقاقات الانتخابية المقبلة.
ورافق الدكتور السايح، المستشار القوي، في جولة داخل مقر المفوضية شملت مركز الاتصال والمساعدة، ومركز العد والإحصاء، للاطلاع على المرافق والتجهيزات الفنية المرتبطة بسير العملية الانتخابية.
الجدير بالذكر أن الانتخابات في ليبيا تمثل خطوة محورية نحو تحقيق الاستقرار السياسي وبناء مؤسسات ديمقراطية بعد سنوات من النزاع والانقسام، وتأتي هذه الجهود في إطار خارطة الطريق التي أقرها ملتقى الحوار السياسي الليبي برعاية الأمم المتحدة، والتي تهدف إلى إجراء انتخابات حرة ونزيهة تشمل الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.
وتعمل المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، بالتعاون مع الجهات القضائية والدولية، على وضع الأسس القانونية والفنية لتنظيم هذه الانتخابات، بما في ذلك تحديث سجل الناخبين، وتوفير بيئة شفافة لضمان مصداقية النتائج، كما يشكّل القضاء الليبي شريكاً أساسياً في هذه العملية، خصوصاً في ما يتعلق بفض المنازعات الانتخابية وضمان العدالة الانتخابية.
وعلى الرغم من التحديات الأمنية والسياسية، لا تزال الانتخابات تمثل مطلباً شعبياً وأملاً في إنهاء الانقسام وتوحيد مؤسسات الدولة.