الخطوط السعودية تتصدر وتحقق المركز الأول عالمياً في انضباط مواعيد رحلات المغادرة والوصول
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
تصدرت الخطوط السعودية قائمة شركات الطيران العالمية في انضباط مواعيد الرحلات من واقع تقرير موقع Cirium المستقل والمتخصص في رصد عمليات الطيران خلال شهر يونيو 2024 والذي أشار إلى تحقيق "السعودية" نسبة 88.22% في انضباط مواعيد الوصول و88.73% في انضباط مواعيد الإقلاع، وذلك من خلال تسيير 16,133 رحلة عبر شبكة وجهاتها التي تتجاوز مائة وجهة في أربع قارات حول العالم، فيما تميز الإنجاز باعتبار شهر يونيو من مواسم الذروة حيث تزامن خلاله تنفيذ العمليات التشغيلية لموسمي الحج والصيف.
ونوّه معالي مدير عام مجموعة السعودية المهندس إبراهيم بن عبدالرحمن العُمر بالإنجاز الذي يعتبر تحقيقاً لإحدى مسارات الاستراتيجية والعصر الجديد برفع كفاءة وجودة الأداء التشغيلي عبر التطوير المستمر لجدولة الرحلات وكذلك من خلال توفير أفضل الحلول والأنظمة الرقمية لإدارة العمليات، مضيفاً أن الحفاظ على مستوى متقدم في انضباط مواعيد الرحلات يعتبر من الأمور التي تتطلب جهوداً كبيرة لأنها تعتمد على تجاوز العديد من التحديات التشغيلية المتعددة في صناعة الطيران كالظروف الجوية وإرتفاع درجات الحرارة والأعطال الفنية والظروف التشغيلية للمطارات، مقدماً شكره لكافة منسوبي "السعودية" على عملهم الدؤوب ليواصل الناقل الوطني تميز أداءه التشغيلي.
ولم تغب "السعودية" منذ العام الماضي عن قائمة أفضل عشر شركات طيران عالمياً في انضباط مواعيد الرحلات، حيث تلتزم بتوفير أفضل معايير الجودة والسلامة الجوية، فيما يتم إدارة عملياتها التشغيلية من خلال مركز عمليات الضيوف التكاملي الأكبر من نوعه على مستوى الشرق الأوسط، والذي يؤدي مهامه في إطار منظومة متكاملة مع كافة القطاعات وشركات المجموعة، إلى جانب التواصل مع الطائرات عبر أحدث التقنيات للتأكد من سير الخطة التشغيلية عبر متابعة ومراقبة كافة الإجراءات الخاصة بعمليات إقلاع وهبوط الطائرات لحظة بلحظة في جميع المحطات الداخلية والدولية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخطوط السعودية الطيران السعودية فی انضباط مواعید من خلال
إقرأ أيضاً:
7 طرق لتسلية الأطفال في الرحلات الطويلة بالسيارة
يظن كثيرون أن أكثر الأمور التي قد تثير القلق في الرحلات الطويلة هي حدوث عطل في السيارة أو نفاد الوقود، لكن هناك أمرا آخر قد يضيف إلى أعبائك الكثير خلال الرحلات الطويلة وهو اصطحاب أطفال يشعرون بالملل سريعا، وهم كثر. لذا عليك الاستعداد جيدا لحدوث حالة من الضجر والصياح بعد دقائق قليلة من بداية الرحلة، من خلال التفكير في بعض الطرق والألعاب التي من شأنها كسر الملل أثناء ساعات السفر، ومن بينها ما يلي.
لعبة الـ20 سؤالايقوم أحد اللاعبين باختيار "شيء أو اسم شخصية معروفة" في ذهنه وعلى الآخرين طرح 20 سؤالا فقط لتخمين ما يفكر فيه اللاعب من خلال إجابات بنعم أو لا. اللاعب الذي يخمن بشكل صحيح يختار شيئا جديدا.
أسماء بالحروفلعبة الحروف من الألعاب الممتعة للكبار والصغار، من خلال اختيار حرف تبدأ به مجموعة من الأسماء "اسم رجل، اسم فتاة، جماد، حيوان، نبات، بلاد"، وكلما اخترت كلمات استثنائية حصلت على الدرجة الكاملة، في حين تحصل على نصف الدرجة إذا تشابهت إجاباتك مع أي من اللاعبين الآخرين، وبلا شك لا تحصل على نتيجة إذا لم تنجح في توفير أسماء صحيحة تبدأ بالحرف المطلوب.
لعبة الحروف من الألعاب الممتعة للكبار والصغار (شترستوك) تحدي ذاكرة الأفلامهذه اللعبة مخصصة لمحبي السينما والدراما، خاصة إذا كانت هناك أفلام مشتركة يشاهدها أفراد الأسرة معا، تتضمن اللعبة تذكر أسماء الشخصيات في أفلام شهيرة، أو يطرح اللاعب فكرة الفيلم في صورة مختصرة، وعلى بقية اللاعبين تخمين اسم الفيلم.
لون السياراتتضمن هذه اللعبة متابعة الأطفال للسيارات على الطريق، واختيار لون سيارة محددة مع ذكر 3 أشياء على الطريق تتشابه مع لون السيارة، قد تكون هذه اللعبة صعبة إلى حد ما إذا كانت الرحلة ليلية أو الطريق غير مزدحم بالسيارات، لكنها ربما تكسر الملل لدقائق.
لوحات السياراتتحتاج هذه اللعبة إلى مزيد من الإبداع، كل ما عليكم هو قراءة حروف لوحات السيارات لتكوين جمل تبدأ بالحروف نفسها، سيلجأ الجميع إلى تكوين جمل مضحكة وليس لها معنى منطقي أحيانا، لكنها سوف ترسم الابتسامة على وجوه أطفالك.
قصص متتابعةيبدأ أحد الوالدين أو الأطفال قصة بجملة، ثم يقوم كل لاعب بإضافة جزء جديد من القصة، مما يجعلها مضحكة أو غير متوقعة.
لعبة الذكرياتتتضمن هذه اللعبة أجمل الذكريات التي مرت على الأسرة، سواء التي شارك بها الأطفال أو تتعلق بالأجداد، ينجح الوالدان من خلال هذه اللعبة في تنشيط الذاكرة العائلية الدافئة لأطفالهم، واسترجاع الأحداث العائلية الممتعة، مما سيجعل الأطفال يطرحون كثيرا من الأسئلة عن عائلتهم الممتدة، ويقارنون بين الماضي والحاضر، وربما يشعرون بالامتنان لكل الأحداث الجيدة التي مروا بها. ولكن احذر من استرجاع الأحداث المؤلمة، فذلك ليس التوقيت المثالي لمناقشة تلك الذكريات.
ما سبق هو محاولة للبحث عن بدائل للشاشات التي يلجأ إليها الأطفال خلال اليوم لساعات طويلة، يمكن ابتكار المزيد من الألعاب التي ستظل ذكرى طيبة عالقة في أذهان أطفالك.