أول تعليق لرينارد بعد قيادته فرنسا للفوز على المغرب والتأهل لربع نهائي مونديال السيدات
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
بدا المدرب هيرفي رينارد واثقا من قدرات منتخبه فرنسا، بعد الفوز على المغرب برباعية دون رد في ثمن نهائي مونديال السيدات والتأهل لربع النهائي لمواجهة مستضيف البطولة منتخب أستراليا.
تابعونا عبر قناتنا الجديدة على "واتس آب" في مصر والمغرب للاشتراك اضغط هنا
وقال رينارد، الذي سبق له الإشراف على تدريب منتخب المغرب للرجال وشارك معه في مونديال روسيا 2018: "لقد أنجزنا هدفنا (بعد الفوز على المغرب).
وتابع: "لقد عادلنا نتيجتنا في النسخة الأخيرة قبل أربع سنوات (وصلت فرنسا لربع النهائي في مونديال 2019)، لكن هدفنا أن نحقق نتيجة أفضل من عام 2011 (عندما احتلت فرنسا المركز الرابع)".
وأكمل المدرب الفرنسي: "نحن نعرف ما يتعين علينا القيام به. لدينا القدرة على القيام بذلك، ونعلم أنها (مواجهة أستراليا) ستكون مباراة صعبة على المنتخبين".
ومن المقرر أن تقام مواجهة فرنسا وأستراليا في الدور ربع النهائي السبت المقبل.
وتجدر الإشارة إلى أن المنتخب المغربي، كان قد حقق مفاجأة من العيار الثقيل، بوصوله لثمن نهائي مونديال السيدات، بعد تأهله في دور المجموعات على حساب ألمانيا بطلة العالم مرتين، وذلك في مشاركة المغرب الأولى في النهائيات.
المصدر: Dailysports
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا موندیال السیدات
إقرأ أيضاً:
حزب المؤتمر: على المجتمع الدولي القيام بدوره في وقف الحرب الدائرة بالمنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال السعيد غنيم النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إن انضمام مصر للخطاب الموجه إلى الأمم المتحدة بوقف تصدير الأسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي، يأتي في إطار استكمال الجهود المبذولة من قبل الدولة المصرية لدعم القضية الفلسطينية.
وأوضح النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر في بيان صحفي له ، أن هذه الخطوة تمثل أهمية كبرى، وتأتي في إطار دور مصر التاريخي المنحاز للقضية الفلسطينية ، والمنحاز لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعالم أجمع، في الوقت الذى يقف المجتمع الدولى مكتوف الأيدي أمام ما تقوم به دولة الاحتلال من مجازر في قطاع غزة، بل وفي المنطقة بالكامل.
وأوضح السعيد غنيم، أن العالم تيقن أن تصدير أى أسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي يؤدي لاستخدامها في جرائم ضد الإنسانية ضد الشعب الفلسطيني في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، ومن ثم هذه الخطوة من المرتقب أن تكون من ضمن الخطوات الجادة الداعمة لعملية الاستقرار في المنطقة ووقف الحرب الغاشمة التي يشنها جيش الاحتلال في حق الأبرياء.
وشدد النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، على ضرورة أن يكون للمجتمع الدولى دور في وقف الحرب الدائرة في المنطقة، وإعلاء قيم التسامح والسلام، والحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني الأعزل، ودعم حقه في إقامة دولة مستقبله.