بعد استشهاده في إيران.. هل توقعت ليلى عبد اللطيف اغتيال إسماعيل هنية؟
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أصبحت توقعات ليلى عبد اللطيف حديث مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن تحقق الكثير منها، حيث تنبأت باغتيال شخصية سياسية بارزة من قبل، وتم اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس أمس الأربعاء، ولذلك يتساءل الكثير هل توقعت ليلى عبد اللطيف اغتيال إسماعيل هنية؟.
هل توقعت ليلى عبد اللطيف اغتيال إسماعيل هنية؟كانت ليلى عبد اللطيف، توقعت اغتيال شخصية سياسية بارزة، وأفراد عائلته، ولذلك ربط الكثير توقعات ليلى عبد اللطيف بحادث اغتيال إسماعيل هنية في إيران.
وظهرت ليلى عبد اللطيف، في الفيديو، وقالت: «أتوقع وقوع حادث اغتيال يطال شخصية سياسية بارزة وجميع أفراد عائلته خلال المرحلة القادمة».
وأكدت خبيرة الأبراج، أن هذا الحادث، تكررت في لبنان في وقت سابق، وذهب ضحيتها شخصية قيادية بارزة وأفراد عائلته.
توقعات ليلي عبد اللطيفوتثير خبيرة الأبراج ليلي عبد اللطيف، الجدل بسبب توقعاتها عن الكوارث الطبيعية وحالات الزواج والطلاق بين الفنانين وتحذيراتها من الحروب بين الدول.
يذكر أن حركة حماس، أعلنت صباح أمس الأربعاء، اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، في مدينة طهران الإيرانية، بعد مشاركته أمس الثلاثاء في احتفال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد.
أوضحت حركة حماس، أن رئيس المكتب السياسي لها إسماعيل هنية، أستشهد في غارة إسرائيلية بـ مقر إقامته في طهران، ويجري التحقيق في أسباب وأبعاد هذا الحادث وسيتم إعلان النتائج لاحقا.
اقرأ أيضاً«فضحته شريحة الهاتف».. محلل إيراني يفجر مفاجأة عن طريقة اغتيال إسماعيل هنية بطهران
مجلس النواب الليبي: اغتيال إسماعيل هنية عمل جبان وعدواني للكيان الصهيوني
وزير الخارجية الأمريكي: لا علاقة لنا باغتيال إسماعيل هنية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسماعيل هنية ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف اغتيال إسماعيل هنية اغتیال إسماعیل هنیة لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
وليد جنبلاط في ذكرى اغتيال والده: نحذّر من مخططات تقسيم سوريا
ألقى النائب اللبناني السابق، وليد جنبلاط، كلمة في الذكرى الـ48 لاغتيال والده الزعيم كمال جنبلاط، حيث تناول العديد من القضايا السياسية الحساسة في لبنان وسوريا.
وحذّر جنبلاط في كلمته من "استخدام بعض الدروز كأداة لتقسيم سوريا"، مشيرًا إلى خطورة هذا التوجه في ظل الأحداث الراهنة في المنطقة. وقال: "إن الزيارات ذات الطابع الديني لا تلغي حقيقة احتلال الأرض، وهذا أمر يجب أن ننتبه له جميعًا".
وأكد “جنبلاط” أن "شمس الحرية أشرقت على سوريا بعد غياب طويل"، مشيرًا إلى أهمية المرحلة الجديدة التي تمر بها سوريا، وتطلع "المختارة" والحزب الاشتراكي إلى مستقبل أكثر إشراقًا في المنطقة.
كما شدّد على التزامه الدائم بالهوية العربية للبنان، قائلاً: "نحن متمسكون بالهوية العربية للبنان ونرفض أي مسعى لتغيير هذه الهوية".
وأشار إلى أهمية "إخلاء الجنوب اللبناني من الاحتلال الإسرائيلي وإعادة إعماره إلى جانب باقي المناطق المتضررة"، معبرًا عن دعمه لترسيم الحدود البرية والبحرية مع سوريا.
وفيما يتعلق بالذكرى السنوية لاغتيال كمال جنبلاط، أعلن جنبلاط عن "انتهاء تقليد إحياء ذكرى اغتيال والده بعد اعتقال النظام الجديد في سوريا للمسؤول عن جريمة اغتياله"، مشيرًا إلى أن ذلك يشكل "مرحلة جديدة" في العلاقة بين لبنان وسوريا.
واختتم “جنبلاط” كلمته بالتأكيد على "ضرورة حفاظ بني معروف على هويتهم العربية وتراثهم الإسلامي"، داعيًا إلى الوحدة والعمل المشترك في مواجهة التحديات التي تواجه المنطقة.