ميركاتو 2024.. تشيلسي يمنح جالاجير الضوء الأخضر للانتقال لـ أتليتكو مدريد
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
وافق نادي تشيلسي الإنجليزي على عرض من أتلتيكو مدريد الإسباني لضم لاعب خط الوسط كونور جالاجير، الذي رفض عرضًا جديداً مؤخراً من «البلوز» للبقاء في صفوفه.
وذكر تقرير لصحيفة «تيليجراف» البريطانية، اليوم الخميس، أن تشيلسي ينتظر جالاجير الآن لاتخاذ قرار بشأن مستقبله، حيث يستعد أتلتيكو لدفع حوالي 34 مليون جنيه إسترليني للاعب البالغ من العمر 24 عامًا.
ويتبقى عام واحد على عقد اللاعب، الذي رفض عرضين من «البلوز» كان آخرهما عقد لمدة ثلاث سنوات كان سيضعه ضمن أعلى اللاعبين أجرًا في خط وسط تشيلسي.
وسادت حالة من الشك فيما يتعلق بمستقبل اللاعب حيث أبدى كل من توتنهام هوتسبير ووست هام يونايتد اهتمامًا سابقًا وحاول أستون فيلا أيضًا التوقيع معه في وقت سابق من هذا الصيف.
وربما يقرر اللاعب مغادرة تشيلسي في صفقة انتقال مجانية الصيف المقبل، ولن تكون هناك مشكلة في توافر العروض لضمه بعد أن أثبت نفسه في المواسم الأخيرة كواحد من أكثر لاعبي خط الوسط نشاطًا في الدوري الإنجليزي الممتاز.
ولم يكن جالاجير أحد أفراد بعثة الفريق في جولة الولايات المتحدة، لكنه من المقرر أن يبدأ فترة الإعداد في الأيام المقبلة.
وفاز تشيلسي على كلوب أمريكا (3-0) في أحدث مباراة ودية في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، حيث سجل كريستوفر نكونكو ومارك جويو ونوني مادويك ثلاثية البلوز.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أتليتكو مدريد تشيلسي جالاجير صفقات 2024 صفقات تشيلسي كونور جالاجير ميركاتو 2024
إقرأ أيضاً:
عضو «الشرق الأوسط للسياسات»: واشنطن أعطت الضوء الأخضر لإسرائيل بالتصعيد في حربها على غزة
أفاد عضو مجلس الشرق الأوسط للسياسات ماركو مسعد، اليوم الخميس، بأن قبل شهر ونصف صدر خطاب مشترك بين وزيري الدفاع والخارجية الأمريكيين حذرا فيه قادة إسرائيل بمنحهم مهلة شهرا، لتحسين الوضع الإنساني وتسهيل مرور المساعدات الإنسانية لغزة والضفة الغربية.
وأضاف «مسعد» خلال مداخلة هاتفية لقناة «القاهرة الإخبارية»: «منذ أكثر من أسبوع، صدر بيان من الخارجية الأمريكية جاء فيه أن الاحتلال الإسرائيلي استمع إلى المطالب الأمريكية، ودعمت تدفق المساعدات العسكرية لقطاع غزة».
وتابع: «الاحتلال الإسرائيلي مستمر في مجازره والولايات المتحدة الأمريكية تعترض على قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وهو ما يدل على أن الطرف الأمريكي أعطى الضوء الأخضر للاحتلال بالتصعيد لأقصى درجة للوصول إلى المفاوضات والضغط على كل الأطراف بالقبول بما تريده إسرائيل».
وواصل: «أمريكا تعيش فترة انتقالية بين بايدن وترامب، وعلى مدار أكثر من عام لم نرَ أي تغيير أو وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والولايات المتحدة في وضع حرج، وإسرائيل تقوم بما تريده الآن، حتى تصل إلى أقصى مراحل الضغط على حركة حماس والطرف الفلسطيني والطرف اللبناني، ومن ثم الطرف الإيراني للقبول بالتصور الإسرائيلي بعد انتهاء الفترة الانتقالية في الولايات المتحدة».
اقرأ أيضاًالصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي في غزة إلى 44056 شهيدا
الإغاثة الطبية في غزة: الاحتلال دمر 80% من البنية التحتية لخان يونس
الأونروا: شمال غزة يرزح تحت وطأة حصار خانق