بشرى سارة لعمال الشركات المعاونة لقطاع البترول
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أعلن محمد جبران وزير العمل، اليوم الخميس، عن بُشرى سارة للعمال في الشركات المعاونة وهي "شركات المقاولات العاملة في مجالات خدمات الأمن والنظافة والتغذية، لقطاع البترول".
وقال جبران، إنه بالتنسيق بين وزارتي العمل والبترول والثروة المعدنية جرى الاتفاق على تطبيق الحد الأدنى للأجور لهؤلاء العمال، طبقا لقرار المجلس القومي للأجور في اجتماعه الأخير .
وتوجه وزير العمل، بالشكر والتقدير إلى وزارة البترول بقيادة الوزير المهندس كريم بدوي على الاستجابة والتواصل مع هذه "الشركات" لتنفيذ قرار المجلس القومي للأجور.
وتأتي هذه الزيادات تنفيذًا لتوجيهات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي بتوفير حياة كريمة للمواطنين لمواجهة كافة التحديات، والمتطلبات المعيشية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير العمل قطاع البترول محمد جبران وزير العمل شركات المقاولات
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة من الضمان الإجتماعي لمرضى غسيل الكلى
أفادت مديريّة العلاقات العامّة في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، بأن "مطلع الشهر الماضي، أصدر المدير العام للصندوق الدكتور محمد كركي سلسلة من قرارات فسخ العقود والإنذارات في حقّ عدد من المستشفيات، وذلك بعد ثبوت مخالفتها لأحكام العقود المبرمة مع الضمان، ولكنّه استثنى من هذا الإجراء بدل علاجات غسيل الكلى والعلاج الكيميائي".
أضافت: "يعود ذلك إلى أنّ الدكتور كركي يعتبر علاج مرضى غسيل الكلى على رأس سلّم أولويّات الصندوق، حيث أنّ هؤلاء يحتاجون إلى جلسات عدة في الأسبوع وأنّ أي تأخير في تلقّيها يشكّل تهديداً حقيقيًّا على حياتهم".
تابعت: "وعليه، أعطى المدير العام للصندوق اليوم توجيهاته إلى الدوائر الماليّة المختصّة لتحويل مبلغ 98 مليار ليرة للمستشفيات والأطباء كمستحقات عن بدل علاج مرضى غسيل الكلى، ليصبح المجموع المدفوع 200 مليار ليرة منذ بداية العام حتى تاريخه".
أضافت: "يعيد الدكتور كركي تأكيده على ضرورة التعاون الكامل والبنّاء مع القطاع الإستشفائي والطبّي من أجل ضمان استدامته الماليّة وتقديم أفضل الخدمات الإستشفائيّة للمرضى المضمونين في الوقت عينه، ولا سيّما بالنسبة لمرضى غسيل الكلى، بخاصّة وأنّ هذا العمل الطبّي مغطّى 100% على حساب الصندوق".
ختمت: "كما بشّر المضمونين بأنّ الأسابيع القليلة المقبلة سوف تحمل معها زيادات كبيرة على مساهمة الصندوق في الأدوية والإستشفاء بغية عدم تحميلهم فروقات مالية كبيرة لا قدرة لهم عليها في ظلّ الأوضاع الإقتصاديّة والماليّة الصعبة التي تمرّ بها البلاد".