باحثة سياسية تستبعد إعلان حزب الله الحرب على إسرائيل بعد اغتيال فؤاد شكر
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
توقعت الباحثة السياسية سوسن مهنا يلقي حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله، خطابًا جماهيريا لإحياء الروح المعنوية لقواته، بعد تلقي ضربات كبيرة خلال الأشهر الماضية، وآخرها اغتيال القائد العسكري البارز فؤاد شكر، في قصف إسرائيلي للضاحية الجنوبية في بيروت، مستبعدة في مداخلة مع قناة القاهرة الإخبارية أن يعلن نصر الله الحرب على إسرائيل.
وأضافت أن «نصر الله لا يستطيع إعلان الحرب على إسرائيل دون التنسيق مع إيران»، موضحة أن إسرائيل تشن حروبًا مع الدول المجاورة منذ عام 1948، دون أن تتعرض لرد على ما تفعله، فيما توقعت أن «يكون خطاب نصر الله شعبيا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الله إسرائيل إيران فؤاد شكر نصر الله نصر الله
إقرأ أيضاً:
باحثة: إسرائيل تستخدم احتجاز أربيل يهود ذريعة أمام تنفيذ اتفاق غزة
أكدت الدكتورة تمارا حداد باحثة سياسية، أن هناك ربط فيما يتعلق ما يحدث اليوم في الواقع الجنوب اللبناني لا يتم العودة اللبنانيين الى اماكن سكناهم رغم أن هناك الإصابات وبعض الشهداء في منطقة جنوب لبنان، وبالاضافه إلى ما يحدث اليوم هناك ربط في سيناريو ايضا شمال قطاع غزة محاولة أن الواقع الاسرائيلي كون انه وقع على كلا الاتفاقين على مضد يعني بمعنى ان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تم إجباره على تحقيق هذه الصفقة أو الموافق على الصفقة بشكل مجبر نتيجه الضغط الامريكي.
نتنياهو يريد وضع التحديات أمام تنفيذ الاتفاق: مندوب روسيا بالأمم المتحدة: موسكو ستراقب تنفيذ الاتفاق بين إسرائيل وحماس ثنائي مرعب بالهجوم.. تشكيل الأهلي المتوقع لمواجهة الاتفاق بالدوري السعوديوشددت “حداد”، خلال مداخلة عبر الإنترنت، مع الإعلامية منى عوكل، عبر شاشة “القاهرة الإخبارية”، على أن نتنياهو يحاول قدر الإمكان تعزيز أو وضع بعض التحدي حتى لا يتم استكمال هذا الاتفاق الإطاري رغم ان المرحلة الأولى تشير إلى واقع تبادل الأسرى والمحتجزين بين الجانبين، موضحة أنه يضع في سياق ان هناك أبعاد أمنية لم تتحقق على أرض الواقع سواء كان بحجته في منطقه جنوب لبنان ان ما زال حزب الله قائما ما زال أن هناك انفاق ما زال ان هناك صواريخ وما زال أن الجيش اللبناني لم يتحضر ولم يتجهز وان ينتشر في كل جنوب لبنان.
وتابعت: “هذا الأمر ما ينطبق تماما على منطقة شمال قطاع غزة.. الآن هناك حجة وهو بعد التفتيش والرقابة الواقع الاسرائيلي اليوم على ما يبدو أنه غير متجهز بآلية الرقابة أو عملية التفتيش تحديدا عند عودة المواطنون إلى شمال قطاع غزة.. عودة سكان قطاع غزة إلى الشمال سوف تكون عملية محدودة لن تكن هي بالأمر الموسع”، موضحة أن الحديث عن ضرورة إطلاق سراح المحتجزة الإسرائيلية أربيل يهود وربطها باستمرار الاتفاق هي حجة وذريعة رغم أنها شخصيه قد تكون مدنية، منوهة بأنها حجج حتى يتم استكمال اليه التفتيش والرقابة والعودة المحدودة.