شركة سعودية تنجح في تركيب أكبر توربين رياح في آسيا الوسطى
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أعلنت شركة أكوا باور السعودية، الرائدة في مجال تحول الطاقة، نجاحها في تركيب أول توربين رياح يعد الأكبر من نوعه في آسيا الوسطى، بمشروع محطة باش لطاقة الرياح بقدرة "500" ميجاواط، الواقعة في منطقة بخارى في أوزبكستان.
وصنعت شركة Envision Energy التوربين بسعة "6.5" ميجاواط، فيما تم تثبيته من قبل شركة هندسة الطاقة الصينية (CEEC)، مقاول الهندسة والمشتريات والبناء.
وقال الرئيس التنفيذي لإدارة المحافظ في "أكوا باور"، كاشف رانا، إن تثبيت أول توربين في مزرعة باش لطاقة الرياح يعد إحدى المعالم المهمة التي نفخر بإضافتها إلى قائمة طويلة من الإنجازات التي حققناها في هذا المشروع.
وأشار إلى التقدم المستمر في مراحل تطور المشروع الذي تقوم فيه الشركة بدور محوري في دعم استراتيجية الحكومة الأوزبكستانية طويلة الأمد لتنويع الطاقة.
ووقّعت "أكوا باور" اتفاقية شراء طاقة للمشروع مع شركة الكهرباء الأوزبكية لمدة 25 عامًا. وتتضمن محفظة مشروعات أكوا باور بأوزبكستان "10" مشروعات بقيمة استثمارية تبلغ 7.5 مليار دولار أمريكي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أوزبكستان شركة أكوا باور السعودية أکوا باور
إقرأ أيضاً:
فؤاد من إيطاليا: ليبيا تقبع في تخلف العصور الوسطى
زعم الطبيب المقيم في روما بإيطاليا، محمد فؤاد، الذي تقدمه قنوات «الإخوان» بوصفه «محلل سياسي»، أن ليبيا تقبع في تخلف العصور الوسطى، بحسب تعبيره.
وقال فؤاد في منشور عبر «فيسبوك»: “لما تفكر في حال ليبيا في هذه الأيام المباركة تتأسف وبصعوبة تمنع نفسك من البكاء: بلد حباه الله بنعم وافرة يقبع فى تخلف العصور الوسطى الأوروبية، بلد يتصدر العالم في موشرات الفساد ويتذيل الترتيب في مستوى التعليم، بلد بدون قطاع صحي، وبدون أي خدمات صحية لمواطنيه”، وفقا لقوله.
وأضاف “بلد بدون بنية تحتية ولا مطارات ولا مواني ولا سكك حديد بل وحتى بدون شبكة إنترنت فعالة، بلد اقتصاده متخلف؛ يعتمد فقط على تصدير النفط مع استمرار القوانين الاشتراكية التي دمرته، بلد بدون مصارف حديثة، بلد بعد 14 سنة من فبراير لم ترد فيها الحقوق ولم يحاسب فيها المجرمون”، على حد وصفه.
وتابع “بلد يؤمن نصف شعبه أن حرائق الأصابعة أو حالات الطلاق التي وصلت مستويات قياسية أو ارتفاع منسوب الماء في زليطن هو بسبب الجن والسحر، بلد يتولى الأوقاف فيه جهلة ويتولى الأمن فيه من لا علاقة له بالأمن. لك الله يا ليبيا. لك الله يا بلادي”، بحسب حديثه.
الوسوم«فؤاد» العصور الوسطى ليبيا