“الشارقة الثقافي للشطرنج” يختتم “عطلتنا غير 2024”
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
اختتم نادي الشارقة الثقافي للشطرنج نشاطه الصيفي (عطلتنا غير 2024 ) بحفل نظمه اليوم بمقره حضره الشيخ الدكتور خالد بن حميد القاسمي رئيس مجلس إدارة النادي، وسعادة عيسى هلال الحزامي رئيس مجلس الشارقة الرياضي وعدد من ممثلي الدوائر والمؤسسات الحكومية بالشارقة، ومؤسسة الغانم القابضة الراعي الرسمي للنشاط إضافة إلى الطلبة المشاركين وأولياء أمورهم.
شهد الحفل برامج وأنشطة تفاعلية، بمشاركة إدارة الشرطة المجتمعية بالقيادة العامة لشرطة الشارقة، وجمعية الشارقة للفنون الشعبية والمسرح، ودائرة الخدمات الاجتماعية بالشارقة، ومركز دجلة للاستشارات والتدريب، ومؤسسة غيمة، ودار شاهين للطباعة والنشر والتوزيع.
وانطلقت فعاليات الحفل بعرض فيلم تسجيلي تضمن ملخصا للنشاط الصيفي منذ انطلاقه، تلاه تقديم عمل مسرحي لإدارة الشرطة المجتمعية بعنوان (كن مع أبنائك)، تضمن نصائح ورسائل توعوية بالسلوكيات الخاطئة والدخيلة وتأثيرها السلبي على الفرد والمجتمع وتوعيتهم بطرق التصدي لها.
وتضمن الحفل مسابقات في الحساب الذهني التفاعلي بالتعاون مع مركز دجلة للاستشارات والتدريب إلى جانب تنظيم جولة شطرنج خاطف شارك بها 40 طالبا من المتميزين في لعبة الشطرنج، وتكريم عدد من الطلبة المتميزين الذين أبدعوا وتنافسوا فيما بينهم لتأليف القصص القصيرة .
وجرى على هامش الحفل تنظيم معرض متنوع، بالتعاون مع جمعية الشارقة للفنون الشعبية والمسرح، ومؤسسة غيمة، ومركز دجلة، ودار شاهين، حيث تضمن تأدية فقرات فنية شعبية قدمتها فرقة العيالة، وعرضا لمجموعات قصصية من تأليف الأطفال ومنتجات الحكواتي عبدالناصر التميمي بالإضافة إلى عرض للمأكولات الشعبية الإماراتية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“اغاثي الملك سلمان” يختتم المشروع الطبي التطوعي لتركيب الأطراف الصناعية للاجئين الأوكرانيين في بولندا
اختتم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول المشروع الطبي التطوعي لتركيب الأطراف الصناعية للاجئين الأوكرانيين في مدينة جيشوف بجمهورية بولندا، والذي نُفذ خلال الفترة من 8 وحتى 15 ديسمبر 2024م.
وقام الفريق الطبي التابع للمركز خلال الحملة بتركيب الأطراف الصناعية لـ 32 مستفيدًا.
ويأتي ذلك في إطار الجهود الطبية التطوعية التي تقدمها المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتخفيف معاناة المحتاجين والمتضررين ممن فقدوا أطرافهم حول العالم.
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال