منتخبنا الوطني يجتاز “إجراءات الوزن” للمشاركة في ” غرب آسيا” للجوجيتسو بالأردن
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
اجتاز منتخبنا الوطني للجوجيتسو بنجاح إجراءات الوزن الرسمية للمشاركة في بطولة غرب آسيا للجوجيتسو 2024.
ووصلت بعثة المنتخب الثلاثاء الماضي إلى العاصمة الأردنية عمان التي تستضيف فعاليات البطولة، بتنظيم من الاتحاد الآسيوي للجوجيتسو يومي الخميس والجمعة.
وتشهد البطولة التي يستضيفها الاتحاد الأردني للجوجيتسو والفنون القتالية المختلطة، مشاركة 160 لاعبا ولاعبة يمثلون دول الإمارات، والعراق والسعودية والبحرين وقطر ولبنان وسوريا وفلسطين والأردن.
وتتضمن البطولة منافسات فئات الكبار والشباب تحت 21 وتحت 18 والناشئين تحت 16 عاماً.
وقال سعادة محمد سالم الظاهري، نائب رئيس اتحاد الإمارات للجوجيتسو:”تأتي مشاركة منتخبنا الوطني في هذه البطولة ضمن مساعي الاتحاد المستمرة، لترسيخ ريادة الدولة على صعيد بطولات الجوجيتسو القارية والعالمية، وتعكس الروح التنافسية التي لطالما اتسم بها أبطالنا ..التزامهم الراسخ بتحقيق التميز في مختلف المحافل، حتى تربعوا على صدارة القارة والعالم”.
وأوضح أن “البطولة منصة تتيح للاعبينا اختبار مهاراتهم وقدراتهم، أمام نظرائهم من لاعبي المنتخبات المشاركة، ونثق بأنهم سيقدمون صورة مشرفة عن جوجيتسو الإمارات، ويرسمون صورة ملهمة للأجيال القادمة من اللاعبين”.
وقال فيصل الكتبي، عضو الكادر التدريبي للمنتخب الوطني للجوجيتسو “نثق بأن أبطالنا على قدر المسؤولية وسيبذلون ما في وسعهم لحصد أكبر عدد من الميداليات، حيث حرصنا خلال الفترة الماضية على التدرب بشكلٍ مكثّف استعداداً للبطولة، ووضعنا الخطط والاستراتيجيات اللازمة لتعزيز مستويات القوة واللياقة البدنية للاعبين، لضمان تميزهم وتفوقهم في المنافسات”.
وتضم بعثة المنتخب الوطني للجوجيتسو عددا من الكوادر الإدارية والفنية والطواقم الطبية إلى جانب 27 لاعبا، بمن فيهم في فئة الكبار اللاعبين راشد الشحي ومحمد الكتبي وزن 56 كجم، وسهيل تركمان ومايد الشحي وزن 62 كجم، وفهد الحمادي وسلطان حسن وزن 69 كجم، ومهدي العولقي وسلطان الحوسني وزن 77 كجم، وهزاع الحساني وسيف العامري وزن 85 كجم وعبدالله الكبيسي وزن 94 كجم.
وتشمل فئة تحت 18 عاما، سالم القبيسي وعمار الحمادي وزن 56 كجم، وحارب الحمادي وراشد الظاهري وزن 62، وأحمد أنديز وزن 69 كجم، ومحمد السيابي وزن 77 كجم.
وفي فئة تحت 16 عام غانم آل علي وأحمد الحوسني وزن 52 كجم، حمدان الظاهري وهزاع الكعبي وزن 56 كجم، وخلفان الزيدي وسعيد البلوشي تحت 77 كجم، وأحمد لوباري وعمر عودة وزن فوق 77 كجم.
وقال مايد الشحي، لاعب المنتخب الوطني المشارك في البطولة بفئة الكبار وزن 62 كجم: “يشرفني تمثيل المنتخب الوطني في هذه البطولة التي تضم العديد من المنتخبات القوية ونخبة من اللاعبين المميزين على مستوى المنطقة، ونرجو أن نوفق في تقديم أداء جيد وتحقيق أكبر عدد من الميداليات، لأننا نتطلع دوماً إلى المركز الأول في جميع البطولات”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
تقرير يكشف عن أهم الشخصيات في العالم التي من الممكن أن تصل إلى لقب “تريليونير”
#سواليف
أفاد تقرير صادر عن “إنفورما كونيكت أكاديمي”، نشره موقع CNBC الأمريكي بأنه من المتوقع أن يصل عدد من الشخصيات إلى إنجاز غير مسبوق خلال العقد المقبل وهو المنافسة على لقب ” #تريليونير “.
وقال “CNBC”: في 29 سبتمبر 1916، أعلنت الصحف في جميع أنحاء الولايات المتحدة عن معلم #ثروة كان يعتقد ذات يوم أنه من المستحيل الوصول إليه: أول ملياردير في العالم.
“ستاندرد (أويل) بسعر 2014 دولارا تجعله مليارديرا” كان عنوان صحيفة “نيويورك تايمز” الرئيسي، والذي أشار إلى أن ارتفاع سعر سهم ستاندرد أويل، يجعل جون روكفلر، المؤسس وأكبر مساهم في الشركة مليارديرا بكل تأكيد”.
مقالات ذات صلة مصادرة أصلة بورمية طولها 4 أمتار من منزل في نيويورك 2024/09/07وأضاف CNBC: “بعد أكثر من قرن من الزمان منذ ظهور أول ملياردير أمريكي في العالم (من حيث القيمة الدولارية القابلة للقياس) لا يزال السؤال حول من سيكون أول من يصل إلى “تريليونير” يثير الإعجاب.
لقد فعلت ذلك ما لا يقل عن 6 شركات، وأحدثها شركة “بيركشاير هاثاواي”، التي تجاوزت تريليون دولار قبل عيد ميلاد وارن بافيت الرابع والتسعين رئيس مجلس الإدارة للشركة، وفق تقرير نشرته شبكة “CNBC” الأمريكية.
ووفقا لتقرير جديد من “Informa Connect Academy” والذي يتوقع وضع أول “تريليونير” في العالم بناء على متوسط معدل النمو السنوي في الثروة، ومن المرجح أن يكون إيلون ماسك، رجل الأعمال الأمريكي والرئيس التنفيذي لشركة “Tesla” أول تريليونير.
ويعد ماسك حاليا أغنى شخص في العالم، بثروة تبلغ 251 مليار دولار، وفقا لمؤشر “بلومبرغ للمليارديرات.
ويتوقع أن يصبح ماسك “تريليونيرا” في وقت ما في عام 2027، إذا استمرت ثروته في النمو بمعدل سنوي متوسط يبلغ 110٪.
ووفقا للتقرير، يتوقع في المرتبة الثانية أن يأتي الهندي غوتام أداني، مؤسس مجموعة “أداني” القابضة، ويقدر التقرير أن أداني، بمعدل نموه الحالي البالغ 123%، قد يصل إلى التريليون دولار بحلول عام 2028، إذا حافظ على معدل نموه السنوي الأخير، وقد شهد أداني نموا سريعا من خلال أعماله في الطاقة والبنية التحتية والخدمات اللوجستية في الهند.
وفي المركز الثالث قال التقرير سيصبح جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة “إنفيديا” الذي ارتفعت ثروته الشخصية من 3 مليارات دولار إلى أكثر من 90 مليار دولار خلال خمس سنوات فقط، سيصبح “تريليونيرا” بحلول عام 2028، وسيتعين على ثروته أن تستمر في النمو بمعدل سنوي متوسط يبلغ 112٪، وارتفعت أسهم شركة “إنفيديا” بالفعل بنحو 115٪ هذا العام، بعد أن تضاعفت أكثر من ثلاثة أضعاف العام الماضي.
وفي المركز الرابع يأتي براجوغو بانغستو من إندونيسيا، مؤسس شركة “باريتو باسيفيك” للطاقة والتعدين في البلاد، وبمعدل نمو ثروته الحالي، من المتوقع أن ينضم بانغستو إلى قائمة التريليونية بحلول عام 2028.
ويتوقع أن يكون في المركز الخامس، برنارد أرنو، الرئيس التنفيذي لشركة “لوي فيتون مويت هنسي” والذي يعد حاليا ثالث أغنى شخص بالعالم مع ثروة تقارب 200 مليار دولار، قد تقود إمبراطورية الرفاهية التابعة لأرنو، إلى وصوله إلى التريليون دولار بحلول عام 2030، ووفقا للتقرير، إلى جانب مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة “ميتا”، الذي من المتوقع أن يصبح تريليونيرا أيضا بحلول عام 2030.
وأشار التقرير إلى أن “بعض كبار المليارديرات الذين يبدو أنهم مرشحون أقوياء للوصول بسرعة إلى نادي الأربعة فواصل لا يصلون إلى المراكز العشرة الأولي، جيف بيزوس، ثاني أغنى شخص في العالم حاليا، بثروة تبلغ 200 مليار دولار، وفقا لبلومبرغ، مدرج في المرتبة 12، ولن يصبح تريليونيرا حتى عام 2036، ومن المقرر أيضا أن ينتظر لاري بيغ وسيرغي برين، مؤسسا جوجل، 12 عاما ليصبحا تريليونيرين على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي قد يسرع صعودهما”.
ومن المؤكد أن مراقبي الثروات كانوا يتوقعون أول “تريليونير” منذ سنوات.
وفي ظل التقلبات والظروف الاقتصادية قد لا ترتفع أسهم “تيسلا” و”إنفيديا” و”لوي فيتون مويت هنسي” بنفس السرعة في السنوات الخمس المقبلة كما فعلت في السنوات الخمس الماضية، ومع ذلك، بعد أكثر من 100 عام من الملياردير الأول، قد يتم تتويج أول تريليونير في العقد المقبل، وفق التقرير.
حدث ليلا.. السنوار يشعل أزمة في إسرائيل وغضب بين ضباط جيش الاحتلال