بالأسماء.. حركة تغييرات بأجهزة تنمية الساحل الشمالي الغربي
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أصدر المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، قراراً بحركة تغييرات بأجهزة تنمية الساحل الشمالي الغربي.
ونص القرار على تكليف المهندس محمود محمد لطفي زغلول، بالعمل رئيساً لجهاز تنمية القطاع الأول للساحل الشمالي الغربي مع الإشراف على جهازي تنمية قطاعي الساحل الشمالي الغربي (الثاني - الثالث)، والمهندس وليد عبد القادر عبد الحميد، رئيس جهاز تنمية شرق وغرب مطروح (القطاع الثالث للساحل الشمالي الغربي)، بالعمل رئيساً لجهاز تنمية القطاع الثاني للساحل الشمالي الغربي، والمهندس أحمد عبدالحميد عبدالعزيز مكى، رئيس جهاز تنمية القطاع الثاني للساحل الشمالي الغربي، بالعمل بجهاز تنمية مدينة حدائق أكتوبر، والمهندس حسام الدين عبده محمد محمد، مهندس مدنى أول بجهاز تنمية القطاع الثالث للساحل الشمالي الغربي، بالعمل رئيساً لجهاز تنمية القطاع الثالث للساحل الشمالي الغربي، والمهندس مصطفى عوض أحمد عوض النجدي، معاون هندسي لرئيس جهاز تنمية مدينة رشيد الجديدة، بالعمل نائباً لرئيس جهاز تنمية القطاع الثاني للساحل الشمالي الغربي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المهندس حسام الدين القطاع الأول للساحل الشمالي الغربي جهاز تنمية القطاع الأول للساحل الشمالي الغربي وزير الإسكان وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية المجتمعات العمرانية المهندس شريف الشربيني وزير الإسكان والمرافق الساحل الشمالى الغربي للساحل الشمالی الغربی جهاز تنمیة القطاع
إقرأ أيضاً:
تعطل الدراسة في قطاع غزة للعام الثاني
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة المتحدث باسم اليونيسيف في غزة لـ«الاتحاد»: دور حاسم للإمارات في تسريع حملة التطعيم ضد شلل الأطفال ارتفاع وفيات المجاعة في غزة إلى 37 طفلاًمع قرب بدء العام الدراسي الجديد، لا تزال المدارس في غزة مغلقة في ظل حرب مستمرة تشنها إسرائيل على القطاع منذ أكتوبر الماضي، ما يفرض تكلفة باهظة على مستقبل الصغار. وينشغل معظم الأطفال بمساعدة أسرهم في كفاح يومي من أجل البقاء على قيد الحياة. وحذر العاملون في المجال الإنساني من أن الحرمان الممتد من التعليم يهدد أطفال غزة على المدى الطويل. وقالت المتحدثة باسم الـ«يونيسف»، تيس إنجرام، أمس، إن الأطفال الصغار يعانون فيما يتعلق بنموهم المعرفي والاجتماعي والعاطفي، أما الأطفال الأكبر سناً فهم معرضون على نحو أوسع لخطر الانجرار للعمل أو الزواج المبكر، مضيفة: «كلما طال غياب الطفل عن المدرسة، زاد خطر التخلف الدائم عنها، وعدم العودة إليها، لقد خسر أطفال غزة، الذين يبلغ عددهم نحو 625 ألفاً في سن الدراسة، عاماً كاملاً من التعليم». وفي ظل تعثر المفاوضات من أجل وقف الحرب في غزة، لا يعرف أحد متى سيمكنهم العودة إلى الفصول الدراسية. وأفادت مجموعة التعليم العالمية -مجموعة من منظمات الإغاثة التي تقودها اليونيسف ومنظمة إنقاذ الطفولة- بأن أكثر من 90% من المباني المدرسية في القطاع تضررت بشدة جراء القصف الإسرائيلي.