حرارة بين 42 و47 درجة تحت الظل تضرب 21 ولاية
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
حذرت نشرية خاصة للأرصاد الجوية من تسجيل درجات حرارة قياسية تتعدى 47 درجة تحت الظل طيلة نهار اليوم الخميس.
وتتعلق الولايات المعنية، بكل من سيدي بلعباس، معسكر، سعيدة، غيليزان، الشلف، عين الدفلى. المدية، تيزي وزو، البويرة، تيسمسيلت، تيارت.
حذرت نشرية خاصة للأرصاد الجوية، من استمرار موجة حر، تتعدى فيها درجات الحرارة 42 درجة تحت الظل إلى غاية يوم الجمعة.
وتتعلق الولايات المعنية بكل من بجاية، جيجل، سكيكدة، عنابة، الطارف.
كما حذرت نشرية خاصة للأرصاد الجوية من موجة حر، تتعدى فيها درجات الحرارة 45 درجة تحت الظل إلى غاية يوم الجمعة.
وتتعلق الولايات المعنية بكل من المسيلة، ميلة، قسنطينة، قالمة، سوق اهراس.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: درجة تحت الظل
إقرأ أيضاً:
لمحاصرة "أسطول الظل".. أوروبا تفرض عقوبات شديدة على روسيا
في خطوة تصعيدية جديدة، أيدت دول الاتحاد الأوروبي حزمة العقوبات السادسة عشرة على روسيا، مستهدفة هذه المرة ما يعرف بـ"أسطول الظل" الروسي، قبل أيام من الذكرى الثالثة للغزو الروسي الشامل لأوكرانيا، وفقًا لما أعلنته الرئاسة البولندية للاتحاد الأوروبي.
ووافق سفراء الاتحاد الأوروبي على الحزمة الجديدة، التي ستُعتمد رسميًا يوم الاثنين المقبل، بالتزامن مع الذكرى السنوية للحرب، خلال اجتماع وزراء الخارجية الأوروبيين.
ضربة موجعة لـ"أسطول الظل" الروسي
تستهدف العقوبات الجديدة قادة ومالكي السفن الغامضة التي تشكل "أسطول الظل" الروسي، وهو شبكة من السفن غير المحددة الملكية، والتي تُستخدم للالتفاف على سقف الأسعار الذي فرضه الغرب على صادرات النفط الروسية. كما يُشتبه في استخدامها لنقل حبوب أوكرانية مسروقة، فضلًا عن مخاوف من دورها في تخريب كابلات الاتصالات البحرية في بحر البلطيق وبحر الشمال.
وبموجب العقوبات، سيتم حظر دخول السفن المستهدفة إلى موانئ الاتحاد الأوروبي، مع تجميد أصول مالكيها داخل التكتل. وبحسب دبلوماسي أوروبي، سبق أن تم حظر دخول 80 سفينة، والآن سيتم إضافة 73 سفينة أخرى إلى القائمة السوداء.
استهداف الموانئ والمطارات الروسية
توسعت العقوبات لتشمل حظر التعاملات مع 11 ميناءً ومطارًا روسيًا، يُعتقد أنها تلعب دورًا في الالتفاف على القيود المفروضة على صادرات النفط الروسي.
يأتي هذا التحرك في وقت حساس، حيث يسعى الاتحاد الأوروبي إلى تشديد الخناق على موسكو وتقليص قدرتها على تمويل الحرب في أوكرانيا، مما يزيد من الضغط الاقتصادي على الكرملين.