وقد أعلنت هيئة البث الإسرائيلية أن عملية الاغتيال هذه تمت من بلد إلى بلد وليس من الداخل الإيراني، فيما دان رؤساء دول عدة عربية وغربية اغتيال هنية، وعبر بعضهم عن أن ذلك يعدّ تصعيدا خطيرا من الجانب الإسرائيلي.
في هذه الحلقة من بروفايل، تفاصيل عن حياة ومسيرة إسماعيل هنية.. المقاوم الشرس في وجه الاحتلال حتى الاستشهاد.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
حزب الله ينعى أربعة من فرسان الإعلام المقاوم شهداء على طريق القدس
يمانيون../
نعت العلاقات الإعلامية في حزب الله اللبناني اليوم الإثنين، أربعة من فرسان الإعلام المقاوم ومجاهديه الأوفياء الذين قضوا شهداء على طريق القدس إلى جانب قائدهم وحبيبهم شهيد الإعلام المقاوم الحاج محمد عفيف النابلسي، وهم:
الشهيد الحاج موسى حيدر، مواليد 1969، من بلدة مركبا.
الشهيد الحاج محمود الشرقاوي، مواليد 1970، من بلدة أرزي.
الشهيد هلال ترمس، مواليد 1988، من بلدة طلوسة.
الشهيد حسين رمضان، مواليد 1992، من بلدة عرمتى.
وقالت في بيان لها: “لقد ارتقى هؤلاء الأبطال حاملين راية الحق والكلمة المقاومة.. حملوا أرواحهم على أكفهم بكل شجاعة ليكونوا جنوداً في الميدان الإعلامي لتصل حقيقة إرهاب الصهاينة إلى كل منزل في بقاع الأرض.. لم ترهبهم التهديدات، فكانوا إلى جانب قائدهم السند والعضد، ليؤكدوا أن المقاومة فكر وقضية ورسالة خالدة، مجهولون في الأرض، معروفون في السماء”.
وأضافت: “إننا نؤكد أن دماءهم الطاهرة ستبقى نبراساً ينير درب المقاومة والجهاد، وسيظل الإعلام المقاوم قلعة حصينة في وجه العدوان حتى دحره بالمقاومة وكشف زيف ادعاءاته”.
وأردفت بالقول: “وإذ نتقدم بالعزاء إلى عائلاتهم الشريفة الصابرة المحتسبة، ونسأل الله تعالى أن يَمُنَّ عليهم بالصبر الجميل وثواب الدنيا والآخرة”.