الجزيرة:
2024-11-19@22:33:29 GMT

إسماعيل هنية.. السياسي المقاوم

تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT

وقد أعلنت هيئة البث الإسرائيلية أن عملية الاغتيال هذه تمت من بلد إلى بلد وليس من الداخل الإيراني، فيما دان رؤساء دول عدة عربية وغربية اغتيال هنية، وعبر بعضهم عن أن ذلك يعدّ تصعيدا خطيرا من الجانب الإسرائيلي.

في هذه الحلقة من بروفايل، تفاصيل عن حياة ومسيرة إسماعيل هنية.. المقاوم الشرس في وجه الاحتلال حتى الاستشهاد.

1/8/2024-|آخر تحديث: 1/8/202412:59 ص (بتوقيت مكة المكرمة)المزيد من نفس البرنامجمن قيادة حافلة إلى حكم فنزويلا.. نيكولاس مادورو رئيسا لولاية ثالثةplay-arrowجي دي فانس.. مرشح ترامب لنائب الرئيسplay-arrowمن فتية التلال إلى حكومة إسرائيل.. ماذا تعرف عن إيتمار بن غفير؟play-arrowحسين أمير عبد اللهيان.. وزير خارجية إيران القريب من مرشدهاplay-arrowروبرت أوبنهايمر.. أبو القنبلة النوويةplay-arrowمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

حزب الله ينعى أربعة من فرسان الإعلام المقاوم شهداء على طريق القدس

يمانيون../
نعت العلاقات الإعلامية في حزب الله اللبناني اليوم الإثنين، أربعة من فرسان الإعلام المقاوم ومجاهديه الأوفياء الذين قضوا شهداء على طريق القدس إلى جانب قائدهم وحبيبهم شهيد الإعلام المقاوم الحاج محمد عفيف النابلسي، وهم:

الشهيد الحاج موسى حيدر، مواليد 1969، من بلدة مركبا.

الشهيد الحاج محمود الشرقاوي، مواليد 1970، من بلدة أرزي.

الشهيد هلال ترمس، مواليد 1988، من بلدة طلوسة.

الشهيد حسين رمضان، مواليد 1992، من بلدة عرمتى.

وقالت في بيان لها: “لقد ارتقى هؤلاء الأبطال حاملين راية الحق والكلمة المقاومة.. حملوا أرواحهم على أكفهم بكل شجاعة ليكونوا جنوداً في الميدان الإعلامي لتصل حقيقة إرهاب الصهاينة إلى كل منزل في بقاع الأرض.. لم ترهبهم التهديدات، فكانوا إلى جانب قائدهم السند والعضد، ليؤكدوا أن المقاومة فكر وقضية ورسالة خالدة، مجهولون في الأرض، معروفون في السماء”.

وأضافت: “إننا نؤكد أن دماءهم الطاهرة ستبقى نبراساً ينير درب المقاومة والجهاد، وسيظل الإعلام المقاوم قلعة حصينة في وجه العدوان حتى دحره بالمقاومة وكشف زيف ادعاءاته”.

وأردفت بالقول: “وإذ نتقدم بالعزاء إلى عائلاتهم الشريفة الصابرة المحتسبة، ونسأل الله ‌‏تعالى أن يَمُنَّ عليهم بالصبر الجميل وثواب ‏الدنيا والآخرة”.

مقالات مشابهة

  • محافظ الدقهلية يكلف التنفيذيين بسرعة الرد على المتغيرات المكانية التي يجرى رصدها
  • ندوة في ثقافي أبو رمانة عن الأدب المقاوم بعد عملية طوفان الأقصى
  • حزب الله ينعى أربعة من فرسان الإعلام المقاوم شهداء على طريق القدس
  • "فينوم: الرقصة الأخيرة".. فيلم يلتهم شباك التذاكر ويعيد تعريف ثلاثيات هوليوود
  • عمرو أديب: تعريف اللاجئ في مصر يطال 4 ملايين شخص
  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 53 (ناهض هنية)
  • الديمقراطي ينعي عفيف: أصبح رمزاً للاعلام المقاوم حول العالم
  • ” المقاوم” المالكي: رغبات أمريكا أوامر لنا
  • إعادة تعريف طبيعة وأطراف الصراع مع إسرائيل
  • حرب غزة والنموذج المقاوم: ما الذي يجب أن نتحرر منه؟