كاتب صحفي: كلما زادت الاتهامات ضد ترامب اتسعت شعبيته.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي محمد مصطفى أبو شامة الخبير في الشؤون الدولية، إننا لم نستدع التاريخ الأمريكي للرؤساء الأمريكيين في الفضائح، مثل ريتشارد نيكسون وفضيحة ووترجيت، لكنه فرض نفسه بعد توجيه الاتهامات للرئيس السابق والمرشح لانتخابات 2024 دونالد ترامب.
قرار عاجل من القضاء الأمريكي ضد ترامب حاكم ولاية فلوريدا يهاجم الرئيس السابق: ترامب لم يفز وبايدن الزعيم الشرعي
وأضاف أبو شامة خلال مداخلة مع الإعلامية إيمان الحويزي في برنامج "مطروح للنقاش" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الإدارات الأمريكية السابقة كانت أكثر حرصا على سمعة منصب الرئيس، وهذا ما نلمسه في التعامل مع أزمة ووترجيت التي استدعت استقالة الرئيس، وتعتبر أكبر فضيحة سياسية أمريكية في القرن العشرين.
وأوضح أنه في الوقت الحالي التعامل مع فضائح ترامب له طابع الإثارة والشعبوية، ورغم تأثر شعبيات كل الرؤساء السابقين بالفضائح، فإن شعبية ترامب تزيد كلما زادت الاتهامات ضده، وترامب نفسه أصر على استكمال مشوار الانتخابات حتى لو صدرت ضده أحكام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس السابق ترامب القضاء الأمريكي دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: الاحتلال الإسرائيلي يسعى لتوسيع دائرة الصراع
أبرز برنامج «الصحافة»، المُذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، التقرير الذي نُشر في عدد اليوم من جريدة «الوطن»، بشأن استمرار جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني بقطاع غزة من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
إسرائيل تواصل المجازر ولا ترغب في الاتفاقوعلق الكاتب الصحفي جمال رائف على الخبر قائلا إنّ هدف الاحتلال الإسرائيلي يكمن في اتساع دائرة الصراع واتخاذ غزة منطلق ومبرر لاستمرار التصعيد، موضحا أنّ غياب الإرادة السياسية لإيجاد صفقة أو اتفاق في قطاع غزة من الجانب الإسرائيلي أمر واضح.
أجواء تفاؤلية بقرب الوصول لصفقة لغزةوأضاف «رائف» خلال حواره مع الإعلامية آيات عبداللطيف عبر فضائية «إكسترا نيوز» أنّ هناك أجواء تفاؤلية ومبشرة بقرب الوصول إلى صفقة قبل 20 يناير المقبل قبل دخول الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
جهود مصر في وقف الصراعوتابع: «الدولة المصرية تبذل جهودا كبيرة في الوساطة ولديها قدرات دبلوماسية وعمل مع جميع الشركاء، للوصول إلى صفقة واتفاق بقطاع غزة لإنهاء جرائم الإبادة الجماعية».
ولفت إلى أنّه على الداخل الفلسطيني فوز نفاذ هذه الهدنة أن يستغلها ليس فقط في إعادة ترميم الجروح، ولكن أيضا في إعادة البناء السياسي واللُحمة الفلسطينية.