قبل حفله بالعلمين.. حكاية أغنية تاريخية لـ«ويجز» حققت مليون مشاهدة في يومين
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
ما تزال فعاليات مهرجان العلمين مستمرة، لا سيما الفنية منها، وسط انتظار متابعي ومحبي نجوم الغناء، من بينهم جمهور الرابر «ويجز»، الذي يحرص على تقديم باقة متنوعة من أغانيه المُميزة، أبرزها «بعودة يا بلادي»، «البخت»، «دورك جاي»، «كان نفسي»، وغيرها من الأغاني الأخرى التي تحظى بمكانة مختلفة ومميزة لدى الجمهور.
قبل انطلاق الحفل المنتظر لـ«ويجز»، في مهرجان العلمين الجديدة، يوم في 30 أغسطس الجاري، نستعرض حكاية أغنية تاريخية له، طرحها الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، عبر حساباته الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي، وتجاوزت مليون مشاهدة في أول يومين.
في عام 2022، شارك «ويجز» في حفل نهائي كأس العالم بين فرنسا والأرجنتين التي نظمته قطر، في سابقة تاريخية لأي فنان مصري أو عربي، بأغنية «عز العرب»، التي حققت انتشارًا واسعًا وإشادات كبيرة، خاصة أن صورة «ويجز» المصاحبة للأغنية ملأت أشهر ميادين العالم، مثل «تايمز سكوير»، في مدينة نيويورك الأمريكية، بدعم من إحدى الشركات العالمية.
أغنية عز العربوحسب القناة الرسمية لـ«الفيفا»، على منصة يوتيوب، فإن أغنية «عز العرب» للرابر ويجز، حققت حتى الآن ما يقرب من 6 ملايين ونصف، دون احتساب المشاهدات على القنوات الأخرى، إذ نقول كلماتها: «حيوا اللي يجمعنا ومعاش اللي يفرقنا، غنيها وسمعنا حيوا كل عباد الله، حيوا اللي يجمعنا ومعاش اللي يفرقنا، غنيها وسمعنا حيوا كل عباد الله»، إذ تعد الأغنية بمثابة تحية من العرب لكل المنتخبات المشاركة في المونديال الذي أقيم لأول مرة على الأراضي العربية، وتحت رايتها الموحدة.
موقف ويجز تجاه القضية الفلسطينيةكان لـ«ويجز» موقف كبير في دعم القضية الفلسطينية، حينما استضافته إحدى القنوات خلال تواجده بأمريكا، وناقش الوضع في غزة، وعبر عن رأيه بجرأة معلنا موقفه من القضية، دون الخوف على مستقبله، فضلًا عن مطالبته برفع صوت الوعي لدى المواطنين في هذه البلاد، مع تخصيص جزء من العائد المادي من حفله هناك لدعم القضية الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة
إقرأ أيضاً:
فتح: الحكومة الإسرائيلية الحالية «حكومة حرب» تهدف لتصفية القضية الفلسطينية
أكد عبد الفتاح دولة المتحدث باسم حركة فتح أن الحكومة الإسرائيلية الحالية برئاسة بنيامين نتنياهو، حكومة حرب تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية وتستهدف وجود الشعب الفلسطيني ودائما ما تسعى إلى إفشال كل اتفاق من شأنه يوقف العدوان على الشعب الفلسطيني.
وقال دولة في مداخلة هاتفية لقناة النيل للأخبار اليوم السبت إن حكومة الاحتلال كانت تريد من اتفاق وقف إطلاق النار استرداد أسراها وبعد ذلك تواصل عدوانها مرة أخرى على الشعب الفلسطيني، ولكن حالة الضغط من الأشقاء في مصر وقطر والموقف الأمريكي عمل على دفع حكومة الاحتلال باتجاه توقيع الاتفاق الذي نفذ مرحلته الأولى بالرغم من تنصل نتنياهو من جزء من هذه المرحلة والمتعلق بإدخال البيوت المتنقلة الكرفانات ولكن تم الانتهاء من تلك المرحلة".
وأضاف أن الاحتلال يريد فرض شروط جديدة على استمرار وشكل الاتفاق في مراحله القادمة وربما يريد التنصل من الاتفاق ويضغط باتجاه تمديد المرحلة الأولى حتى يحصل على الأسرى قبل الدخول في أي مرحلة أخرى وتقديم التزامات أخرى وهذا لا ينسجم مع الاتفاق الذي تم توقيعه.
وأكد أنه على الولايات المتحدة الأمريكية الدفع بجانب الوسطاء وتدعم جهود مصر وقطر لإتمام الاتفاق الذي تم التوقيع عليه والذي يجب أن يكون ملزما ويتم تنفيذه حتى نصل إلى مرحلة وقف العدوان وقفا شاملا وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة، حتى يتسنى لنا فلسطينيا أن نعيد الحياة والإعمار الى قطاع غزة بعد أكثر من 15 شهرا من الحرب والدمار والإبادة الجماعية.
اقرأ أيضاً«متحدث فتح»: لولا ضغوط الوسطاء لما ذهب نتنياهو لـ اتفاق غزة
فتح: نتنياهو حاول تدمير هدنة غزة بكل الطرق.. لكن صمود الفلسطينيين أفشل مخططاته
«فتح»: الخوف يعتري أهل غزة من انقطاع الهدنة