سواليف:
2025-03-17@21:38:52 GMT

حماية المستهلك تطالب بوقف تصدير البندورة 

تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT

#سواليف

طالبت الجمعية الوطنية لحماية المستهلك #وقف_تصدير سلعة #البندورة بسبب ارتفاع سعرها في السوق المحلي خلال الايام الماضية حيث وصل سعرها الى اكثر من دينار في بعض المناطق بعد ان كانت تباع بـ 35 قرشا لليكلو غرام الواحد قبل شهر.

وقال رئيس #جمعية_حماية_المستهلك الدكتور محمد عبيدات، اننا خلال الايام الماضية ومن خلال جولاتنا الميدانية على الاسواق رصدنا الارتفاعات المتكررة على هذه المادة الاساسية التي لا يمكن الاستغناء عنها على موائد الاسر أو في المطاعم والفنادق، ذلك أن هذه الزيادة في السعر ستنعكس سلبا على القدرات الشرائية اللمواطنين.

وأضاف عبيدات، أننا ايضا تلقينا شكاوى من المواطنين عبروا فيها عن استيائهم من الارتفاع الكبير الذي طرأ على هذه السلعة الضرورية التي تعتبر بالنسبة لهم سلعة لا يمكن الاستغناء عنها وخاصة للطبقة الفقيرة أو الطبقة العاملة التي تعتمد عليها بشكل يومي وبالتالي حرمانهم من سلعة تعتبر قوت يومهم من شراء هذه السلعة.

مقالات ذات صلة مهم من الضمان الاجتماعي للمنشآت المدينة 2024/08/01

وطالب عبيدات، أن يكون هنالك توازن بين الكميات المصدرة للخارج وبين الكميات الموردة للاسواق المحلية فالمواطن الاردني اولى في الحصول على هذه السلعة الضرورية.

كما بين ان هنالك تخوفا من ارتفاعات اخرى قد تحدث على سلع اخرى متل البطاطا والزهرة والاسود الكلاسيكي بعد خاصة بعد ارتفاع سعرها بشكل تدريجي حيث تعتبر هذه سلع اساسية ومن المفروض أن يتم توفيرها بأسعار تتناسب مع القدرات الشرائية للمواطنين الذين يعانون من ظروف اقتصادية صعبة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وقف تصدير البندورة جمعية حماية المستهلك

إقرأ أيضاً:

هيئة حقوقية تطالب بفتح بحث قضائي في مالية جامعة ألعاب القوى التي دمرها أحيزون

زنقة20ا الرباط

وجهت “الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد في الرياضة” انتقادات لاذعة للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى التي يرأسها الميلياردير عبد السلام أحيزون، واصفة وضعيتها .

وأكدت الهيئة في بلاغ لها أن “الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى يطبعا سوء التسيير في ظل غياب رؤية استراتيجية قادرة على إعادة أم الألعاب إلى مكانتها الطبيعية على المستويين القاري والدولي”.

وأفادت في بلاغها  أنها “تتابع بقلق بالغ الوضعية المتردية التي باتت تعيشها ألعاب القوى المغربية تحت إشراف الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، في ظل التراجع المستمر للنتائج، مستدله بما حدث خلال الاستعدادات للمشاركة في بطولة العالم لألعاب القوى داخل القاعة المقررة في مدينة نانجينغ الصينية، والمحددة ما بين 21 و23 مارس 2026، والذي يعكس حجم الاختلالات التي تعاني منها هذه الجامعة على مستوى التسيير والتدبير.

وأضافت أن عدم تأهل أي عداء مغربي وفقًا للحد الأدنى الذي حدده الاتحاد الدولي لألعاب القوى، واقتصار المشاركة على ثلاثة عدائين فقط بناءً على التصنيف العالمي، يُعد فضيحة رياضية بكل المقاييس، ويطرح أكثر من علامة استفهام حول طريقة تدبير الموارد، وغياب برامج إعداد وتأهيل واضحة.

وتابع بيان الهيئة  أنه من الواضح أن الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى تعاني من غياب رؤية استراتيجية قادرة على إعداد جيل جديد من العدائين المغاربة، القادرين على المنافسة في الاستحقاقات الدولية الكبرى، مبرزا أنه منذ آخر تتويج مغربي في بطولة العالم لألعاب القوى داخل القاعة سنة 2018 عبر العداء عبد العاطي إيكدر، لم تحقق ألعاب القوى المغربية أي نتيجة تذكر على مستوى هذه البطولة، مما يعكس حجم التراجع المهول الذي تعرفه هذه الرياضة.

وبالموازاة، سجلت الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد في الرياضة اختلالات من قبل، التقصير الواضح في إعداد العدائين للمنافسات الدولية، وغياب خطة عمل واضحة للنهوض برياضة ألعاب القوى على المستوى الوطني والدولي، وعدم احترام مبادئ الحكامة الجيدة في التدبير المالي والإداري للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، خاصة في ظل غياب المحاسبة والشفافية في تدبير الموارد، ومخالفة مقتضيات القانون رقم 09.30 المتعلق بالتربية البدنية والرياضة، لا سيما في الشق المتعلق بمدة انتداب رؤساء الجامعات الرياضية.

وسجلت أن استمرار عبد السلام أحيزون على رأس الجامعة لمدة 19 سنة يُعد إخلالًا بمبدأ التداول على المسؤولية، الذي يُعتبر أحد ركائز الحكامة الجيدة في تدبير الشأن الرياضي علاوة على استمرار النتائج السلبية لألعاب القوى المغربية على المستوى الدولي، مقابل غياب أي مساءلة أو محاسبة لمدبري الشأن الرياضي بالجامعة”.

وفي هذا الصدد، دعت الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد في الرياضة، انطلاقًا من اختصاصها في مراقبة وتتبع تدبير الجامعات الرياضية، الجهات الوصية على القطاع الرياضي، وفي مقدمتها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، إلى فتح تحقيق شامل في طريقة تدبير الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، خاصة على مستوى التسيير المالي والإداري بتفعيل مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، من خلال مساءلة رئيس الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى حول أسباب هذا التراجع، ومدى احترامه لمقتضيات القانون رقم 09.30 في ما يتعلق بمدة الانتداب وتدبير الموارد، ووضع حد لاستمرار نفس الأشخاص في تسيير الجامعات الرياضية لفترات طويلة دون تقييم حقيقي للأداء والنتائج، مع بلورة استراتيجية وطنية جديدة تهدف إلى إعادة ألعاب القوى المغربية إلى مصاف الدول الرائدة على المستوى القاري والدولي.

وأوردت الهيئة أن استمرار الوضع على ما هو عليه يُعد تهديدًا حقيقيًا لمستقبل ألعاب القوى الوطنية، ويُفقدها مصداقيتها على الساحة الدولية، مؤكدة أن إصلاح وضعية الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى أصبح ضرورة ملحة، لا تحتمل مزيدًا من التأخير أو التسويف.

وخلص بيان الهيئة إلى أنها تحتفظ بحقها في اللجوء إلى كل الآليات القانونية المتاحة، من أجل فرض احترام القانون، وضمان شفافية ونزاهة تدبير الشأن الرياضي الوطني.

 

ألعاب القوىعبد السلام أحيزون

مقالات مشابهة

  • هيئة حقوقية تطالب بفتح بحث قضائي في مالية جامعة ألعاب القوى التي دمرها أحيزون
  • مجلس إدارة "حماية المستهلك" يناقش تعديلات قانونية مقترحة لضمان حقوق المُزوِّدين والمُستهلِكين
  • رئيس "حماية المستهلك" يستعرض مع محافظ الداخلية خطط الهيئة للعام الجاري
  • وزارة الإعلام : نؤكّد أنّ هذا الاعتداء يُعد انتهاكاً صارخاً للقوانين والأعراف الدولية التي تكفل حماية الصحفيين خلال أداء مهامهم، وندعو الدولة اللبنانية إلى تحمل مسؤولياتها في محاسبة الجناة
  • غارات أميركية على الحُديدة والأمم المتحدة تطالب بوقف التصعيد
  • الأمم المتحدة تطالب الولايات المتحدة والحوثيين بوقف الهجمات
  • الهيئة العامة للمنافسة توقع مذكرة تفاهم مع جمعية حماية المستهلك
  • حماية المستهلك بظفار تكثف الرقابة وتوسع خدماتها لرفع الثقة السوقية
  • لجنة الإعلام في البنوك السعودية توقع مذكرة تعاون مع ( حماية المستهلك ).
  • حماية المستهلك: تسوق أكثر شفافية وعدالة