انتحار رجل خمسيني "شنقا" داخل منزله في البحيرة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أقدم رجل في العقد السادس من العمر علي الانتحار بشنق نفسه داخل منزله بمدينة دمنهور بمحافظة البحيرة، في ظروف غامضة، وتم نقل الجثمان إلى ثلاجة حفظ الموتي بمستشفى دمنهور التعليمي تحت تصرف النيابة العامة التي تولت التحقيقات عقب تحرير المحضر اللازم بالواقعة.
البداية تلقي مساعد وزير الداخلية مدير أمن البحيرة، إخطارا من قسم شرطة دمنهور، يفيد تلقي بلاغ من الأهالي بوجود حالة شنق داخل منزل بحي أبو عبد الله، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وسيارات الإسعاف لموقع البلاغ.
بالفحص تبين وجود جثة لشخص في العقد السادس من العمر، مشنوقا داخل منزله في ظروف غامضة بمدينة دمنهور، وتم نقل الجثة إلى ثلاجة حفظ الموتي بمستشفى دمنهور التعليمي تحت تصرف جهات التحقيق، وحرر محضر بالواقعة، وكلفت
إدارة البحث الجنائي بالتحري عن الواقعة وكشف ملابساتها.
وتحذر الدولة المصرية من الانتحار، مطالبة من تراودهم مثل هذه الأفكار التوجه إلى طبيب نفسي في محاولة لحل مشكلاتهم، وما قد يتعرضون له والتفكير بإيجابية حول استمرارية الحياة التي منحها الله للإنسان، وكذا الذهاب إلى الطبيب المختص، وعرض أنفسهم على المعنيين لحل المشكلة.
كما تعمل الدولة المصرية على تقديم الدعم للمرضى النفسيين، من خلال أكثر من جهة لمساعدة من لديهم مشاكل نفسية، أو رغبة في الانتحار، أبرزها الخط الساخن للأمانة العامة للصحة النفسية بوزارة الصحة والسكان، لتلقي الاستفسارات النفسية والدعم النفسي، ومساندة الراغبين في الانتحار، من خلال رقم 08008880700، 0220816831، طول اليوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية إدارة البحث الجنائي البحث الجنائي البحيره الدعم النفسي الدولة المصرية الصحة والسكان النيابة العامة انتحار رجل ثلاجة حفظ الموتى شرطة دمنهور ظروف غامضة محافظة البحيرة مدير أمن البحيرة مدينة دمنهور مساعد وزير الداخلية مستشفى دمنهور مستشفى دمنهور التعليمي وزارة الصحة والسكان
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يوجه بعدم فتح القبول للمؤسسات التي ليس لها إدارة ومركز لاستخراج الشهادات داخل السودان
أكد بروفيسور محمد حسن دهب وزير التعليم العالي والبحث العلمي حرص وزارته على مستقبل الطلاب وعدم ضياع مستقبلهم الأكاديمي، مشيداً بالجهود المبذولة من قِبَلْ إدارات الجامعات والكليات الحكومية والأهلية والخاصة في تهيئة البيئة الدراسية وتحقيق الاستقرار الأكاديمي، وتخريج أعداد مقدرة من الطلاب، واستخراج الشهادات الأكاديمية في ظل الوضع الراهن، مشدداً على عدم فتح باب القبول لأية مؤسسة تعليم عالي ليس لها إدارة ومركز لاستخراج الشهادات داخل السودان.جاء ذلك لدى اجتماعه بمديري ومنسقي الجامعات والكليات الحكومية والأهلية والخاصة المستضافة بجامعة كسلا، بحضور مديرة الجامعة بروفيسور أماني عبد المعروف وعدد من قيادات الجامعة.وتقدم الوزير بالشكر والتقدير لإدارة جامعة كسلا لاحتضانها عدداً مقدرا من مؤسسات التعليم العالي المتأثرة بالحرب، لمواصلة واستمرارية الدراسة وأداء الامتحانات لطلابهم ولتوفيق اوضاعهم الاكاديمية، معلناً عن مواصلة زياراته لمؤسسات التعليم العالي في الولايات الآمنة للوقوف على مشاكلها والعقبات التي تقف في طريقهامن جانبهم قدم مديرو ومنسقو الجامعات والكليات المستضافة تنويرا شاملاً عن أداء الامتحانات واستمرارية الدراسة حضورياً أو إسفيريا للمستويات والكليات المختلفة، وأيضاً التنوير بمنافذ استخراج الشهادات بجامعة كسلا وغيرها من المدن الآمنة لتلك المؤسسات. والتنوير ببعض المبادرات الخاصة بتدريب الأساتذة المتواجدين بولاية كسلا، والإسناد الأكاديمي للطلاب وخاصة الممتحنين للشهادة السودانية، إسناد الوافدين في مواقع الإيواء.إعلام وزارة التعليم العالي إنضم لقناة النيلين على واتساب