مطارات دبي تفتتح مركزا جديدا لخدمات الأمتعة في مبنى المسافرين 2
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أعلنت مطارات دبي، اليوم، عن افتتاح مركز جديد لخدمات الأمتعة في مبنى المسافرين 2 بمطار دبي الدولي (DXB)، في خطوة جديدة تعكس التزامها بتقديم خدمات متميزة للضيوف المسافرين.
وقالت المطارات، في بيان اليوم، إن المركز يهدف إلى توفير تجربة سفر أكثر سلاسة وراحة للضيوف المسافرين، من خلال تقديم مجموعة شاملة من خدمات الأمتعة، بما في ذلك تخزين الأمتعة واستلامها على مدار الساعة، بالإضافة إلى التعامل مع الأمتعة المفقودة أو التالفة.
يتميز المركز بتصميمه الذي يربط بسلاسة وأمان المناطق العامة بالمناطق الآمنة في المبنى، ما يتيح للمسافرين تخزين أمتعتهم واستعادتها بسهولة ويسر دون الحاجة إلى إجراءات فحص إضافية، وبالتالي تقليل أوقات الانتظار وتسهيل إجراءات السفر.
ويأتي افتتاح هذا المرفق ثمرة للتعاون الوثيق بين مطارات دبي وشركائها الاستراتيجيين، بما في ذلك شرطة دبي وجمارك دبي ودناتا، وذلك في إطار جهودهم المشتركة لتقديم أفضل الخدمات وتعزيز مكانة مطار دبي الدولي كوجهة عالمية رائدة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي اليوم الدولي للتوعية بمسائل نزع السلاح وعدم الانتشار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي منظمة الأمم المتحدة اليوم الدولي للتوعية بمسائل نزع السلاح وعدم الانتشار في مثل هذا اليوم ٥ مارس من كل عام، ويُراد من اليوم الدولي إذكاء الوعي وتعميق الفهم بقضايا نزع السلاح بين الجمهور العام، وبخاصة الشباب، ومنذ إنشاء الأمم المتحدة، ما فتئت الأهداف المتعلقة بنزع السلاح متعدد الأطراف والحد من الأسلحة من الأهداف المحورية في جهود المنظمة لصون السلم والأمن الدوليين.
ولم تزل أسلحة التدمير الشامل، ولا سيما الأسلحة النووية، مصدر قلق رئيس بسبب قوتها التدميرية وما تمثله من تهديد على البشرية، والتراكم المفرط للأسلحة التقليدية والاتجار غير المشروع بالأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة يتهددان السلم والأمن الدوليين والتنمية المستدامة، في حين يعرض استخدام الأسلحة المنفجرة في المناطق المأهولة بالسكان المدنيين لمخاطر كبيرة.
وتشكل تقنيات الأسلحة الجديدة والناشئة، مثل الأسلحة المستقلة، تحديًا للأمن العالمي وقد حظيت باهتمام متزايد من المجتمع الدولي في السنوات القليلة الماضية ويضطلع اليوم الدولي للتوعية بمسائل نزع السلاح وعدم الانتشار بأهمية في تعميق فهم الجمهور العام العالمي بكيفية مساهمة جهود نزع السلاح في تعزيز السلم والأمن، ومنع النزاعات المسلحة وإنهائها، والحد من المعاناة الإنسانية التي تسببها الأسلحة.
ودعت الجمعية العامة في قرارها 51/77 كافة الدول الأعضاء وكيانات منظومة الأمم المتحدة والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية ووسائط الإعلام والأفراد إلى الاحتفاء بهذا اليوم، بما في ذلك كافة وسائل التثقيف العامة والأنشطة التوعوية.