وزير الزراعة يصل إلى محافظة مطروح لتفقد عدد من المشروعات التنموية
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
وصل علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إلى محافظة مطروح، لتفقد عدد من المشروعات الزراعية والتتموية بها.
واستقبل اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، وزير الزراعة والوفد المرافق له من قيادات الوزارة، مؤكدا حرصه على استمرار التعاون المثمر مع وزارة الزراعة لتحقيق التنمية الزراعية بالمحافظة، ودعم مزارعيها.
واكد وزير الزراعة، اهتمام القيادة السياسية بتحقق التنمية الزراعية الشاملة والمستدامة، وخاصة في المحافظات الحدودية، وتقديم كافة اشكال الدعم لأبنائها.
ومن المقرر ان تشمل زيارة وزير الزراعة للمحافظة، تفقد عددا من الجمعيات الزراعية وعقد لقاء مع رؤسائها، ومديري الجمعيات الزراعية، والمزارعين، فضلا عن تفقد انشطة القوافل البيطرية والزراعية، وأعمال مركز التنمية المستدامة، فضلا عن توزيع شتلات الزيتون على عدد من المزارعين، في إطار دعمهم لتحقيق التنمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزیر الزراعة
إقرأ أيضاً:
السعودية وصندوق النقد يتفقان على دعم الحكومة السورية لتحقيق التنمية
شهدت العاصمة الأمريكية واشنطن اجتماعا رفيع المستوي بين وزير المالية السعودي محمد الجدعان والمديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجييفا ورئيس مجموعة البنك الدولي أجاي بانجا، على هامش اجتماعات الربيع للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي.
وأكد الاجتماع على وجود التزام جماعي بدعم جهود الحكومة السورية لتحقيق التعافي والتنمية، في ظل التحديات الاقتصادية الملحة التي تواجه البلاد.
جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن عقب اجتماع الطاولة المستديرة حول سوريا، الذي شارك فيه وفد من الحكومة السورية إلى جانب وزراء مالية وممثلين عن مؤسسات مالية دولية وإقليمية وشركاء تنمية.
وذكر البيان أن الاجتماع استعرض جهود الحكومة السورية لتحقيق الاستقرار، والحد من الفقر، والتنمية الاقتصادية طويلة المدى، وذلك في سياق مبادرات سابقة شملت مؤتمر باريس (13 فبراير )، واجتماع العلا (16 فبراير )، ومؤتمر بروكسل التاسع (17 مارس ).
وأكد المشاركون على أولوية دعم الاحتياجات الملحّة للشعب السوري، وإعادة بناء المؤسسات، وتنمية القدرات، وإصلاح السياسات، وتطوير استراتيجية وطنية للتعافي الاقتصادي.
كما تمت دعوة كل من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي للإسهام في هذا الدعم، بما يتماشى مع مهامهم، وبالتنسيق مع الشركاء متعددي الأطراف والثنائيين.
كما رحب البيان بالجهود الرامية إلى إعادة دمج سوريا في المجتمع الدولي، وتمكينها من الوصول إلى الموارد الضرورية لدعم سياساتها، وجهودها في التعافي المبكر، وإعادة الإعمار، وتنمية القطاع الخاص، وتوفير فرص العمل، كما أعرب عن دعم جهود الحكومة السورية لتعزيز الحوكمة والشفافية وبناء مؤسسات فعالة تخدم مصالح الشعب السوري.
وأعرب الموقعون أيضا عن امتنانهم لمساهمات المشاركين والتزامهم، مؤكدين التطلع إلى اجتماع جديد في أكتوبر 2025 لمتابعة التقدم وتنسيق الجهود الدولية لتعزيز التعافي والازدهار في سوريا.