#سواليف

قال استشاري الأمراض الباطنية والصدرية ، #الدكتور_محمد_حسن_الطراونة، إن مرض #حمى_غرب_النيل ينتقل عبر لدغات #البعوض والخزان الرئيسي لها هو #الطيور_المهاجرة، إذ يصاب الإنسان بهذه الحُمى عبر لدغ نوع معين من البعض هو #بعوضة_كيوليكس.

‎وأضاف الطراونة أن أعراض الحُمى تبدأ بارتفاع درجات الحرارة، والإعياء العام والإرهاق، والطفح الجلدي، وتورم الغدد الليمفاوية حيث أن 80% من الأشخاص الذين يصابون في حُمى غرب النيل لا تظهر عليهم الأعراض وقد تظهر أعراض خفيفة، وكما أن 20% من المصابين الذين قد تظهر عليهم أعراض أكثر وقد يحتاجون إلى الرعاية الصحية وخصوصا الفئات ذات الاختطار العالي وهم كبار السن والسيدات الحوامل واصحاب الأمراض المزمنة.

‎وأشار الطراونة إلى أن 1% من المصابين الذين قد تظهر عليهم مضاعفات خطيرة، مثل الإصابة بمرض السحايا ومضاعفات أخرى نتيجة الإصابة بمرض حُمى غرب النيل.

مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. عضّ ع المعجونة! 2024/08/01

‎وأفاد أن من طرق الوقاية من حُمى غرب النيل، تجنب لدغات البعوض ، وذلك من خلال معالجة المياه الراكدة، وارتداء الملابس التي تغطي جزء كبير من الجسم من لدغات البعوض واستعمال مواعد واقيه من البعوض والحشرات اثناء الذهاب إلى المنتزهات ورش الحدائق العامة والأشجار حول المنازل لمكافحة تواجد البعوض.

‎ونوّه الطراونة إلى أنه في حال ظهور أعراض حُمى غرب النيل، بعد لسعات البعوض مثل الطفح الجلدي وارتفاع درجة الحرارة، يجب زيارة واستشارة الطبيب المختص.

‎وبيّن أنه لا يوجد علاج محدد لحُمى غرب النيل ولا لُقاح مخصص، حيث يتم التعامل مع المصاب بالتشخيص المُبكر، ومن ثم معالجة الأعراض الناتجة عن الإصابة.

‎ووجه “الطراونة” رسالة إلى السلطات الصحية، بتوعية المواطنين عبر النشرات الصحية بأعراض حُمى غرب النيل وكيفية ظهورها والتعامل وايضاً وضع وصف دقيق للحالة المشتبه وكيفية التعامل معها وتشخيصا وان توزع على كل مقدمي الرعاية الصحية في المملكة ومكافحة البعوض المنتشر ونحن في فصل الصيف من خلال تكثيف عمليات الرشح في كافة ارجاء المملكة وخصوصاً التجمعات السكانية الكبرى .

‎وواصل الطراونة رسالته التي يوجهها للسلطات الصحية عبر أن يكون هناك فحص تشخيصي متاح في كل الأماكن، وأن يتم الفحص بسهولة للمواطنين، وأن لا يكون هناك روتين يؤدي إلى تأخير التشخيص ويكون هناك جهد وطني مشترك بين وزارة الصحة والمركز الوطني لمكافحة الاوبئة و وزارة الزراعة ووزارة البيئة ووزارة البلديات ليكون هناك استجابة سريعة موحدة في حال حدوث اي طارئ فظهور حالة مؤكدة في الأردن يعني ان هناك حالات كثيرة لم يتم تشخصيها وانا هناك ناقل لم يتم القضاء عليه، لذلك وجب علينا ان نوعي المواطنين لمنع وجود بؤر انتشار لناقل المرض والتعاون من الجهات المختصة لمكافحته.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الدكتور محمد حسن الطراونة حمى غرب النيل البعوض الطيور المهاجرة

إقرأ أيضاً:

مرض الموت المفاجئ

مرض ارتفاع ضغط الدم، المعروف أيضًا باسم ارتفاع ضغط الدم، هو حالة طبية مزمنة حيث يصبح ضغط الدم في الشرايين مرتفعًا بشكل غير طبيعي. يمكن أن يؤدي ذلك إلى تلف الأعضاء الحيوية، مثل القلب والدماغ والكلى، إذا لم يتم التحكم فيه.

الأسباب


هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، بما في ذلك:

الوراثة


النظام الغذائي غير الصحي (الغني بالملح والدهون المشبعة)
النقص في النشاط البدني
السمنة
التدخين
استهلاك الكحول المفرط
الأمراض الطبية الأخرى (مثل أمراض الكلى والسكري)
الأدويةertain (مثل الأدوية المخدرة والمنشطات)

الأعراض:


في معظم الحالات، لا تظهر أعراض واضحة لمرض ارتفاع ضغط الدم. ومع ذلك، يمكن أن تشمل الأعراض التي قد تظهر:

الصداع
الدوار
الغثيان
القيء
ألم في الصدر
التنفس السريع
الخفقان
الرعشة

التشخيص:

يتم تشخيص ارتفاع ضغط الدم عن طريق قياس ضغط الدم باستخدام جهاز قياس ضغط الدم. يُعتبر ضغط الدم مرتفعًا إذا كان:

ضغط الدم الانقباضي (الضغط العلوي) أعلى من 130 ملم زئبقي
ضغط الدم الانبساطي (الضغط السفلي) أعلى من 80 ملم زئبقي

العلاج:


العلاج من ارتفاع ضغط الدم يعتمد على شدة الحالة ووجود أي أمراض أخرى. تشمل خيارات العلاج:

التغييرات في نمط الحياة، مثل:
تناول نظام غذائي صحي منخفض الملح والدهون المشبعة
زيادة النشاط البدني
تقليل الوزن
تقليل استهلاك الكحول
الاستقلاع عن التدخين
الأدوية، مثل:
مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE)
مثبطات مستقبلات الأنجيوتنسين II (ARB)
مثبطات البيتا
المدرات البولية
مثبطات القناة الكالسيومية

التعرف على المخاطر:


يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى مضاعفات خطيرة، بما في ذلك:

السكتة الدماغية
نوبة القلب
تلف الكلى
تلف العين
التهاب الشريان التاجي

من المهم التحكم في ضغط الدم لمنع هذه المضاعفات. يجب على الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم العمل مع أطبائهم لتحديد خطة علاجية فعالة.

 

مقالات مشابهة

  • البنك المركزي يشارك في ورشة الدعم الفني بالأردن
  • ماجدة خير الله عن اختيار يحيى الفخراني رمزا للثقافة العربية: مؤثر لأجيال كثيرة
  • نبات السمكة الذهبية.. «لا يحتاج لمياه كثيرة وفوائده بالجملة»
  • المشهداني لمبعوث بوتين: لدينا ملاحظات كثيرة على الوضع السوري الجديد
  • وفاة و 11 إصابة بينها حالات بليغة بحوادث تدهور وتصادم
  • الفحوصات تؤكد سلامة نيفيز: إصابة خفيفة وعودة قريبة
  • مرصد الأزهر: قيم أخلاقية كثيرة تعرضت للتشويه بسبب الإنترنت
  • مرض الموت المفاجئ
  • استشاري: هناك أشخاص يستخرجون قروضًا لإجراء عمليات تجميل .. فيديو
  • قطاع الطاقة يتحضّر لحكومة العهد الاولى... مشكلات كثيرة بانتظار الوزير العتيد