لمحبي الألعاب القتالية.. تفاصيل فعاليات «القاضية 005» في مهرجان العلمين
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
مع تواصل نجاح النسخة الثانية من مهرجان العلمين الجديدة، والذي يعد أكبر حدث ترفيهي في مصر والشرق الأوسط، مما جعله أولى الوجهات السياحية على سواحل البحر المتوسط في الآونة الأخيرة.
تستمر فاعليات المهرجان التي تقدم العديد من العروض الفنية، والعروض المسرحية، والحفلات الغنائية، والعديد من الأنشطة الترفيهية، ومن ضمنها الألعاب القتالية، لذا توضح بوابة «الوطن» خلال السطور التالية تفاصيل «القاضية 005» في مهرجان العلمين.
وجاء موعد قاضية 005 في مهرجان العلمين عبر موقع تذكرتي، يوم الجمعة الموافق 23 أغسطس في نورث سكوير مول.
وحدد موقع «تذكرتي»، أسعار تذاكر حفل «قاضية 005» في مهرجان العلمين، والذي يعد أكبر حدث ترفيهي في مصر والشرق الأوسط خصوصًا بعد نجاح نسخته الثانية وجاءت الأسعار كالآتي تبدأ أسعار التذاكر من 595 جنيهًا وتصل إلى 4500 جنيه.
شروط حضور الـ«قاضية 005» بمهرجان العلمينفتحت شركة« تذكرتي الحجز من خلال الدخول على موقعها الإلكتروني وكتابة البيانات المطلوبة للحجز ولكن قد أعلنت عن بعض الشروط على راغبي حضور «قاضية 005» اتباعها وجاءت كالآتي: «ممنوع دخول المأكولات والمشروبات - لا يوجد استرجاع أو استبدال للتذاكر - غير مسموح بالدخول أو الخروج بعد بدء الحفل - لن يسمح بدخول الحفل بعد غلق الأبواب».اعل
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة فی مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
الصين توجه ضربة قاضية لتسلا بمنع تصدير أهم مكون للروبوتات
صرح إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، بأن القيود الجديدة التي فرضتها الصين على تصدير المغناطيسات الأرضية النادرة، تسببت في تأثيرات سلبية على إنتاج الروبوتات البشرية "أوبتيموس"، والتي تعد من المشاريع الطموحة لشركة تسلا.
وفقًا لما ذكره ماسك، فإن هذه القيود جزء من جهود الصين للحد من استخدام هذه المواد في التطبيقات العسكرية، مما يشكل تحديًا كبيرًا للعديد من الصناعات التقنية المتقدمة.
قيود جديدة من الصين على المعادن النادرةوأوضح ماسك أن الصين فرضت قيودًا على تصدير المعادن الخام ومنتجات المغناطيس الجاهزة، التي تعد مكونات أساسية في صناعة الروبوتات، وهو ما يهدد بشكل مباشر سلاسل الإمداد العالمية.
ورغم أن تسلا تعمل حاليًا مع السلطات الصينية للحصول على التراخيص اللازمة لتصدير المغناطيسات، إلا أن هذه العملية قد تستغرق أسابيع أو حتى أشهر، مما قد يؤدي إلى تعطيل العديد من المشاريع الإنتاجية.
تعتبر المغناطيسات الأرضية النادرة مكونًا أساسيًا في العديد من الصناعات الحديثة، مثل تصنيع السيارات الكهربائية والطائرات بدون طيار والأجهزة الإلكترونية المتقدمة، مما يجعلها مادة استراتيجية.
وتعد الصين المورد الرئيسي لهذه المواد، حيث تسيطر على أكثر من 80% من الإمدادات العالمية.
وبذلك، فإن أي تغييرات تنظيمية من قبل الصين تؤثر بشكل مباشر على أسواق الصناعات المتقدمة.
نتيجة لهذه القيود، تواجه العديد من شركات التكنولوجيا تحديات متزايدة، مثل ارتفاع التكاليف وتأخير تنفيذ المشاريع، خاصة في قطاعات الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة والدفاع.
في محاولة لتخفيف تأثير هذه القيود، تسعى العديد من الشركات الغربية إلى تنويع مصادرها من المعادن الأرضية النادرة من خلال استثمارات جديدة في بلدان مثل أستراليا وكندا ودول إفريقية غنية بالموارد الطبيعية، في محاولة للحد من تأثير النفوذ الصيني في هذه الصناعة.
إجمالًا، تبرز هذه القيود الصينية كأحد التحديات الجادة التي تواجه العديد من الشركات في ظل تحول التقنيات العالمية نحو المستقبل الذكي.