نتيجة الثانوية العامة.. رابط موقع وزارة التربية والتعليم نتائج الامتحانات برقم الجلوس
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
موقع وزارة التربية والتعليم.. مع اقتراب إعلان نتيجة الثانوية العامة، ارتفعت معدلات البحث، عن رابط موقع وزارة التربية والتعليم للحصول على نتائج الامتحانات برقم الجلوس.
رابط موقع وزارة التربية والتعليمويمكن للطلاب الحصول على نتائج الامتحانات برقم الجلوس، من خلال زيارة الموقع الإلكتروني الرسمي لوزارة التربية والتعليم، من خلال الضغط هــنــــــــــا.
وتُتيح وزارة التربية والتعليم، نتيجة الثانوية العامة 2024 للشعبتين الأدبي والعلمي، عبر موقعه الإلكتروني الرسمي، ويمكن للطلاب الحصول على نتيجة الثانوية العامة 2024، مــن هـــــــنــــــــــــــــــــــا.
خطوات الحصول علي نتيجة الثانوية العامة 2024- الخطوة الأولى: الدخول علي موقع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
- الخطوة الثانية: الضغط على الخدمات الإلكترونية.
- الخطوة الثالثة: اختيار نتيجة الثانوية العامة الدور الأول 2024.
- الخطوة الرابعة: كتابة رقم جلوس الطالب.
- الخطوة الخامسة: الضغط على عرض النتيجة.
- الخطوة السادسة: تظهر نتيجة الثانوية العامة 2024.
مؤتمر صحفي لإعلان نتيجة الثانوية العامة 2024ومن المتوقع أن تعقد وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مؤتمر صحفي خلال الأسبوع المقبل، برئاسة الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم، لاعتماد وإعلان نتيجة الثانوية العامة 2024 رسميًا.
- درجة مادة اللغة العربية في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 80 درجة.
- درجة مادة اللغة الأجنبية الأولى في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 50 درجة.
- درجة مادة اللغة الأجنبية الثانية في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 40 درجة.
- درجة مادة التاريخ في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة.
- درجة مادة الجغرافيا في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة.
- درجة مادة الفلسفة والمنطق في نتيجة الثانوية العامة 60 درجة.
- درجة مادة علم النفس والاجتماع في نتيجة الثانوية العامة 60 درجة.
- درجة مادة الكيمياء في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة.
- درجة مادة الفيزياء في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة.
- درجة مادة الأحياء في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة.
- درجة مادة الجيولوجيا في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة.
- درجة مادة الهندسة الفرعية في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 30 درجة.
- درجة مادة التفاضل والتكامل في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 30 درجة.
- درجة مادة استاتيكا في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 30 درجة.
- درجة مادة ديناميكا في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 30 درجة.
اقرأ أيضاًلينك نتيجة الثانوية العامة 2024.. سجل بياناتك الآن
التعليم: المعلومات المنشورة حول نتيجة الثانوية العامة غير دقيقة
نتيجة الثانوية العامة 2024 بالاسم.. رابط سريع لطلاب علمي وأدبي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار الثانوية العامة 2024 الثانوية العامة امتحانات الثانوية العامة رابط موقع وزارة التربية والتعليم رابط نتيجة الثانوية العامة 2024 لينك نتيجة الثانوية العامة 2024 موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2024 موعد نتيجة الثانوية العامة 2024 موقع وزارة التربية والتعليم موقع وزارة التربية والتعليم نتيجة الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة 2024 نتيجة الثانوية العامة برقم الجلوس نتيجة الصف الثالث الثانوي نتيجة ثانوية عامة 2024 رابط موقع وزارة التربیة والتعلیم درجة مادة
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تكشف عن أرقام صادمة لضحايا الحروب من الطلاب
أكد الدكتور أيمن بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن تحويل المدارس إلى أهداف عسكرية من أكبر الجرائم ضد الإنسانية.
جاء ذلك خلال كلمته التي ألقاها نيابة عن محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ضمن فعاليات المؤتمر الدولى السابع، المنعقد الآن، بأحد فنادق مدينة 6 أكتوبر، تحت عنوان: "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول- البنية التعليمية في الدول العربية"، والذى تنظمه الدولية للتربية Education International، والتي تضم في عضويتها 180 دولة.
ورحب الدكتور أيمن بهاء الدين - في بداية كلمته - بخلف الزناتي، نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، وموغوين مالوليكي، رئيس المنظمة الدولية للتربية (جنوب أفريقيا)، وديفيد إدوارد، الأمين العام للمنظمة الدولية للتربية (الولايات المتحدة الأمريكية)، ومنال حديفة، رئيسة البنية عبر الإقليمية بمنظمة الدولية للتربية.
وألقى نائب وزير التربية والتعليم، بعض الأبيات الشعرية المقتبسة عن قصيدة لأمير الشعراء أحمد بك شوقي، والتي تعبر عن مكانة المعلم، قائلاً: "أبدأ كلمتي بأبيات لأمير الشعراء"، وهي:
قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا
كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا
أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي
يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا
سُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ
عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى
أَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ
وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا
ضحايا الحرب من الطلابوقال نائب وزير التعليم، إنه “في ظل تزايد الأزمات والحروب في منطقتنا العربية، وخاصة على أرض فلسطين الحبيبة، وازدياد أعداد الأطفال والطلاب المحرومين من التعليم، تبرز الحاجة الملحة إلى تنظيم هذا المؤتمر المهم الذي يناقش عدة قضايا محورية يأتي على رأسها قضية الوصول إلى التعليم في مناطق النزاعات، واستراتيجيات التغلب عليها”.
وتابع: “مما لا شك فيه أن التعليم يُشكل في مناطق الصراع والنزاعات المسلحة أحد أكثر القضايا إلحاحا على الصعيدين الإنساني والتنموي، حيث يتأثر ملايين الأطفال والشباب بعدم قدرتهم على الوصول إلى فرص التعليم الأمن والجيد، حيث يُحرم فيها الطفل من أبسط حقوقه، وهو حقه في التعليم”.
واستطرد: “فالتعليم ليس مجرد وسيلة لاكتساب المعرفة، بل هو ضرورة إنسانية لبناء السلام، وإعادة الإعمار”.
وأضاف نائب وزير التربية والتعليم، أن الأطفال الذين يُحرمون من التعليم اليوم يمثلون الجيل الذي سيقود مستقبل مجتمعاتهم، وهم الأساس لإعادة بنائها، والطريق نحو السلام الدائم.
وأكد: “من أخطر التحديات التي تواجه التعليم في تلك المناطق الانهيار الأمني وتدمير البنية التحتية، وتحول المدارس إلى أهداف عسكرية أو استخدامها كثكنات، ومراكز احتجاز. شنه بحر البقر”.
وأشار إلى أن هناك ملايين الأطفال الذين يدفعون الثمن الأكبر، حيث تُسرق أحلامهم، ويُحرمون من حقهم في التعليم؛ نتيجة إجبارهم على مغادرة منازلهم، ومدارسهم، متنقلين بين المخيمات والملاجئ أو عبورهم حدودا دولية لا تضمن لهم حق التعليم، إما بسبب غياب الأوراق والمستندات اللازمة أو لاختلاف النظم التعليمية، فضلا عن نقص أعداد المعلمين والكوادر التربوية المؤهلة؛ نتيجة قتل بعضهم أو إجبارهم على الفرار.
ولفت إلى أن الأطفال يتعرضون في تلك المناطق لأزمات نفسية لا يمكن إغفال آثارها العميقة؛ نتيجة مشاهدة مظاهر القتل والتدمير، وهدم المنازل، والمدارس والمستشفيات، وتعرضهم الدائم للتوتر والصدمات المتتالية، ونشوء مشاعر الخوف الشديد لديهم؛ ما يؤثر سلبًا على تركيزهم، وتحصيلهم الدراسي.
وشدد نائب وزير التربية والتعليم، على أن مصر كانت ولا تزال عبر تاريخها ملاذا آمنا، ومركزا حضاريا وإنسانيا في محيطها العربي والأفريقي، مردفا: “برزت مصر في ظل ما شهده العالم في العقود الأخيرة من نزاعات مسلحة واضطرابات كإحدى الدول التي فتحت أبوابها للطلاب الوافدين من مناطق النزاع؛ إيمانًا منها بأهمية التعليم كوسيلة لإزالة آثار الحروب، وبناء مستقبل أفضل لهم”.
وذكر أنه انطلاقا من التزام مصر الثابت برعاية جميع الأشقاء، وفي ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، استقبلت المدارس المصرية عددًا كبيرًا من الطلاب الوافدين من مختلف مناطق الصراع في الشرق الأوسط، والتي تعاني من ويلات الحروب، والدمار، وتم إدماجهم مع الطلاب المصريين، وأتاحت مصر للطلاب القادمين من دول مثل: “سوريا، واليمن، والسودان، وليبيا، وفلسطين، وجنوب السودان، والصومال”، وغيرها فرضا للالتحاق بمختلف المراحل الدراسية، من التعليم الأساسي حتى الجامعي.
وقال: “كما صدرت قرارات بمعاملتهم معاملة الطلاب المصريين في التعليم الحكومي، سواء من حيث المصروفات الدراسية أو فرص القبول، ورغم التحديات، فإن التجربة المصرية أثبتت أن الاستثمار في تعليم هؤلاء الطلاب هو استثمار في السلام، وفي بناء مستقبل مشرق يتجاوز حدود الجغرافيا والسياسة”.
وأوضح: “تشير تقديرات منظمة اليونيسف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى أن عدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس من (5 - 18) عاما قد ارتفع إلى (30) مليونا على الأقل؛ ما يعني أن طفلًا واحدًا على الأقل من كل ثلاثة أطفال في هذه البلدان غير ملتحق بالمدارس، ومما لا شك فيه أن الفتيات من الأكثر تضررًا، حيث تزيد نسبة حرمانهن من التعليم على (65%) في مناطق الصراع”.
وأضاف: “لقد ظهرت بعض النماذج الملهمة مثل التعليم الرقمي، فقد استخدمت منظمات محلية منصات افتراضية لتوصيل الدروس إلى الطلاب تحت الحصار، إلى جانب المدارس المتنقلة”، معقبا: "ففي مخيمات النازحين، تحولت الحافلات إلى فصول دراسية، فضلا عن التوسع في التعليم المجتمعي
وإطلاق الشراكات العالمية، التي تظهر كيف يمكن للتضامن الدولي أن يُعيد فرص التعلم".
وأكد نائب الوزير أن هذه الحلول ليست بديلًا عن النظام التعليمي التقليدي، لكنها تثبت أن الإرادة الإنسانية الصلبة قادرة على تجاوز العقبات.
وقال إن "التعليم في زمن الحرب هو استثمار في السلام، ولكي نحميه، فإننا نحتاج إلى ضمان التمويل المستدام لدعم المبادرات المحلية والاستجابة الطارئة، كما نحتاج إلى إعطاء الأولوية للمدارس المستدامة والخضراء، حيث يجب مراعاة أن تكون المدارس التي يُعاد بناؤها بعد النزاعات أو الكوارث مستدامة؛ لتصبح أصولا دائمة للأجيال القادمة، وكذلك تعزيز الحماية القانونية للمدارس والمعلمين، كتطبيق “إعلان المدارس الآمنة الدولي، إضافة إلى دمج الدعم النفسي والاجتماعي في البرامج التعليمية، لمساعدة الأطفال على تجاوز الصدمات”.
وتابع: “كما نحتاج إلى تلبية احتياجات الفئات المهمشة، والمحرومة من الحصول على التعليم، والأسر الأشد فقراء والمناطق الريفية، والفتيات واللاجئين، والأطفال ذوي الإعاقة”.
وأكد أن “كل طفل تعيده إلى المدرسة، وكل معلم ندعمه، وكل منصة تعليمية ننشئها، هي خطوة صغيرة نحو عالم أكثر إشراقا، فلنعمل معا كشركاء في إعادة كتابة مستقبل منطقتنا العربية”.