يحل اليوم الخميس 1أغسطس ذكرى وفاة الفنان الراحل سعيد صالح، والذي نجح في تكوين مسيرة ناجحة مليئة بالأعمال المتميزة، والتي مازالت موجودة في أذهاننا، فهو الضاحك الباكي والصاحب الخدوم والأب الحنين، ويرصد الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز المحطات الفنية له. 

نشأة سعيد صالح 
 

ولد سعيد صالح في 31 يوليو 1940 بقرية مجيريا مركز أشمون بمحافظة المنوفية، حصل على ليسانس الآداب عام 1960.

 

 

عمل في أكثر من 500 فيلم وأكثر من 300 مسرحية. يقول عن نفسه «السينما المصرية أنتجت 1500 فيلم 
 

حصل على ليسانس الآداب عام 1960 عمل في المسرح، واكتشفه حسن يوسف الذي قدّمه إلى مسرح التلفزيون كما أنه شارك عادل إمام في الكثير من أعماله السينمائية.

 

انطلقت شهرته من خلال مسرحية هاللو شلبي، أول بطولة له رغم أنه لم يكن يسعى للبطولة المطلقة، حيث كان يؤمن بالعمل الجماعي.

 

بعد هاللو شلبي جاءت مسرحية مدرسة المشاغبين، التي كانت المحطة الأهم في حياته، ثم كانت مسرحية العيال كبرت التي ما يزال المشاهدون ينتظرونها بنفس الشغف.

 

أبرز أعماله السينمائية

 

حفر سعيد صالح ذكريات جميلة مع جمهوره من خلال مشاركته بعدد كبير من الأعمال السينمائية أبرزها أبواب الليل، الحرامي، كيف تسرق مليونير، إضراب الشحاتين، الدخيل، 
 

قصر الشوق، إمرأة مع الشيطان، شياطين الأمن المركزي، الرصاصة لا تزال في جيبي، سونيا والمجنون، رجب فوق صفيح ساخن، احترس نحن المجانين، قصة الحي الغربي، مخيمر دايما جاهز، الشيطان يعظ، أشياء ضد القانون، على باب الوزير، جبروت امرأة، أنا اللي قتلت الحنش، سلام يا صاحبي، أمير الظلام، وغيرها.

 

أبرز أعماله الدرامية

 

عمل أكثر من 42 مسلسلًا، أبرزها هارب من الأيام، خيال المآتة، الفلاح، عودة الروح، وغيرها.


الوفاة


في عام 2005 تعرض لآلام حادة في القلب بسبب ضيق في ثلاثة شرايين.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفجر الفني سعيد صالح وفاة سعيد صالح سعید صالح

إقرأ أيضاً:

ما أسباب نقص الغاز في إيران خلال العام الماضي؟

الاقتصاد نيوز - متابعة

قال نائب رئيس لجنة الطاقة في البرلمان الإيراني إن زيادة استهلاك الغاز في القطاع المنزلي خلال العام الماضي وتقليص حجم الغاز إلى محطات الكهرباء بنسبة 7% أدى إلى زيادة استهلاك المازوت والديزل، مما أثر سلبًا على مخزونات الوقود في محطات الكهرباء.

وتحدث محمد بهرامي، لوكالة إيلنا، عن نقص الغاز في محطات الكهرباء في الشتاء الماضي بسبب الأضرار التي لحقت بخطوط نقل الغاز، وقال: هذا الموضوع أثر إلى حد ما على نقص الغاز، حيث تسبب في تعطل إمدادات الغاز. وقد كان هناك انقطاع خلال أعمال الصيانة التي أدت إلى تقليص الإمدادات إلى المحطات.

وأضاف: أدى هذا الأمر إلى لجوء محطات توليد الكهرباء لاستخدام الوقود السائل في الصيف، وبالتالي انخفضت مخزونات المازوت والديزل، مما جعل المحطات بحاجة إلى المزيد من الغاز.

وأكمل نائب رئيس لجنة الطاقة في البرلمان الإيراني: بأي حال، يمكن القول أن انقطاعات الكهرباء في شتاء 2024 تأثرت إلى حد ما بهذا الموضوع.

وأشار بهرامي إلى أنه “حاليًا يتم إنتاج أكثر من 800 مليون متر مكعب من الغاز، ومع الخطط الموضوعة، يجب أن نصل إلى 1000 مليون متر مكعب”.

وفيما يتعلق بكفاءة محطات الكهرباء والاستهلاك العالي للوقود، قال: يجب على المحطات اتخاذ إجراءات لتحسين الكفاءة، وإجراء الصيانة اللازمة في الوقت المحدد، واستخدام أحدث التقنيات، وزيادة الكفاءة.

وانتقد بهرامي هدر الغاز والوقود في المحطات بسبب انخفاض الكفاءة، وقال: متوسط كفاءة محطات الكهرباء في البلاد هو 35%، بينما متوسط كفاءة المحطات في العالم لا يقل عن 45%، ولذلك يجب اتخاذ إجراءات لزيادة الكفاءة.

وأضاف: في توزيع الكهرباء لدينا خسائر بنسبة 11%، وهناك محطات كهرباء تعمل بكفاءة تتراوح بين 7% إلى 15%. في الواقع، يجب على صناعة الكهرباء معالجة هذه التحديات من أجل التحكم في استهلاك الوقود، وفي هذا السياق، تسريع تطوير الطاقة المتجددة هو أحد الحلول المهمة.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • خطة من فتح لإنقاذ غزة .. تعرف على أبرز بنودها
  • أحمد بن سعيد يفتتح معرض الشرق الأوسط للطاقة 2025
  • عزيز صالح يطرح أول أعماله المصوّرة تراكمات
  • عزيز صالح يطرح أول أعماله المصوّرة باللون السعودي
  • هاني خليفة: الرحلة 404 من أجمل السيناريوهات السينمائية
  • اختتام مشروع “جولة المسرح” وعروض مسرحية “بحر” في الباحة
  • القاعات السينمائية تحتضن الفيلم المغربي "رجل البريح"
  • المغرب يستعد لبناء محطات كهربائية تعمل بالغاز الطبيعي
  • قمرة يحتفي بالاصوات السينمائية الجديدة في أكبر دورة بتاريخه
  • ما أسباب نقص الغاز في إيران خلال العام الماضي؟