في ذكرى رحيله.. تعرف على أبرز المحطات الفنية لـ سعيد صالح
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
يحل اليوم الخميس 1أغسطس ذكرى وفاة الفنان الراحل سعيد صالح، والذي نجح في تكوين مسيرة ناجحة مليئة بالأعمال المتميزة، والتي مازالت موجودة في أذهاننا، فهو الضاحك الباكي والصاحب الخدوم والأب الحنين، ويرصد الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز المحطات الفنية له.
نشأة سعيد صالحولد سعيد صالح في 31 يوليو 1940 بقرية مجيريا مركز أشمون بمحافظة المنوفية، حصل على ليسانس الآداب عام 1960.
عمل في أكثر من 500 فيلم وأكثر من 300 مسرحية. يقول عن نفسه «السينما المصرية أنتجت 1500 فيلم
حصل على ليسانس الآداب عام 1960 عمل في المسرح، واكتشفه حسن يوسف الذي قدّمه إلى مسرح التلفزيون كما أنه شارك عادل إمام في الكثير من أعماله السينمائية.
انطلقت شهرته من خلال مسرحية هاللو شلبي، أول بطولة له رغم أنه لم يكن يسعى للبطولة المطلقة، حيث كان يؤمن بالعمل الجماعي.
بعد هاللو شلبي جاءت مسرحية مدرسة المشاغبين، التي كانت المحطة الأهم في حياته، ثم كانت مسرحية العيال كبرت التي ما يزال المشاهدون ينتظرونها بنفس الشغف.
حفر سعيد صالح ذكريات جميلة مع جمهوره من خلال مشاركته بعدد كبير من الأعمال السينمائية أبرزها أبواب الليل، الحرامي، كيف تسرق مليونير، إضراب الشحاتين، الدخيل،
قصر الشوق، إمرأة مع الشيطان، شياطين الأمن المركزي، الرصاصة لا تزال في جيبي، سونيا والمجنون، رجب فوق صفيح ساخن، احترس نحن المجانين، قصة الحي الغربي، مخيمر دايما جاهز، الشيطان يعظ، أشياء ضد القانون، على باب الوزير، جبروت امرأة، أنا اللي قتلت الحنش، سلام يا صاحبي، أمير الظلام، وغيرها.
عمل أكثر من 42 مسلسلًا، أبرزها هارب من الأيام، خيال المآتة، الفلاح، عودة الروح، وغيرها.
الوفاة
في عام 2005 تعرض لآلام حادة في القلب بسبب ضيق في ثلاثة شرايين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني سعيد صالح وفاة سعيد صالح سعید صالح
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيل حلاوة العنتبلي.. تعرف على قصة خلاف صلاح نظمي وعبدالحليم حافظ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل علينا ذكرى رحيل الفنان صلاح نظمي، الذي اشتهر في السينما المصرية بدور "حلاوة العنتبلي" الشخصية التي جسدها في فيلم "على باب الوزير"، ولد في حي محرم بك بمحافظة الإسكندرية، عاش يتيم الأب واهتمت أمه بتربيته و تربية وأشقائه الثلاثة.
تخرج في كلية الفنون التطبيقية ليعين مهندسا في هيئة التليفونات وظل بالوظيفة حتى وصل إلى درجة مدير عام، التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية وتخرج فيه عام 1946، وبدأ مشواره الفني في الفرق المسرحية من خلال فرقة الفنانة ملك حيث شارك في مسرحيات "بترفلاي" و"الأمير الصعلوك"، ثم انتقل إلى فرقة الفنانة فاطمة رشدي و بعدها إلى فرقة رمسيس.
خلاف صلاح نظمي مع العندليب عبدالحليم حافظظهر عبدالحليم حافظ في أحد البرامج الإذاعية، موضحًا رأيه في الفنان صلاح نظمي، وقال: "صلاح نظمي الأثقل ظلًا"، غضب نظمي غضبًا شديدًا واعتبر ذلك إهانة من حليم على الهواء أمام ملايين المستمعين من محبي وعشاق فن العندليب، فقرر مقاضاته ليثأر لنفسه من هذه الإهانة، فأقام دعوى سب وقذف وتشهير ضده، لتصبح قضيتهما من أشهر قضايا الفنانين.
وقضت المحكمة ببراءة العندليب، يوضح القصة كاملة مع الإعلامي مفيد فوزي، وقال عبدالحليم حافظ: "سر شعوري بثقل ظل نظمي هو الدور الذي جسده في فيلم "بين الأطلال"، عندما تزوج من فاتن حمامة وحرمها من حبيبها الذي جسده عماد حمدي".
وتابع: "شعرت وقتها بأن ما قام به صلاح نظمي قسوة من شخص ثقيل الظل، و وصلت لدرجة البكاء لتشابه أحداث شخصية من عدم نجاح قصة حبي مع الفتاة التي أحببتها".
أبرز أعمال صلاح نظمي الفنيةقدم الفنان الراحل صلاح نظمي عدد كبير من الأعمال الفنية المؤثرة ما تزيد عن 300 عمل فني، من أبرزها؛ "حب ودلع، عصابة حمادة وتوتو، على باب الوزير، اتنين على الطريق، الجحيم، أبي فوق الشجرة، شيء من الخوف، الرجل الثاني، الخيط الرفيع، الأفوكاتو، قطار الليل، رقصة الوداع، الفارس الأسود، ليالي الحب، ضحكات القدر، دعوني اعيش، دعوة المظلوم، معجزة السماء، عشاق الليل، أرض السلام، أنا وقلبي، حياة غانية، أبو عيون جريئة".