انطلاق كرنفال بريدة للتمور
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
المناطق_واس
انطلق اليوم كرنفال بريدة للتمور وسط حركة شرائية عالية، بمشاركة عدة جهات حكومية، وإشراف المركز الوطني للنخيل والتمور .
ويسوّق الكرنفال الذي يستمر 51 يوماً أكثر من 11.2 مليون نخلة، تثمر قرابة 50 نوعاً مختلفاً من التمور .
أخبار قد تهمك أمير القصيم يطلع على خطة تشغيل كرنفال بريدة للتمور للعام 2024م 23 أبريل 2024 - 3:28 مساءً مواقع التواصل تسهل التسويق لـ120 شاباً بكرنفال بريدة للتمور 26 أغسطس 2023 - 10:55 صباحًاوأكد الأمين العام للجنة العليا لكرنفال بريدة للتمور الدكتور خالد النقيدان، أن الكرنفال انطلق وسط استعدادات كبيرة من الجهات المشرفة والمنظمة، وبمتابعة وتوجيهات مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، أمير منطقة القصيم ورئيس مجلس إدارة اللجنة العليا للكرنفال ، مبيناً أن إنتاج منطقة القصيم من التمور يتخطى 400 ألف طن سنويًا .
وأشار إلى أن موسوعة غينيس للأرقام القياسية، تعمل حاليًا على تثبيت جميع أرقام كرنفال بريدة، واعتمادها لاستخراج شهادة الموثوقية بأنه الأضخم والأكبر على مستوى العالم .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: كرنفال بريدة للتمور کرنفال بریدة للتمور
إقرأ أيضاً:
ضمن برامج الإكثار وإعادة التوطين.. “الحياة الفطرية”: ولادة 5 غزلان ريم في واحة بريدة العالمية
ضمن برامج الإكثار وإعادة التوطين التي ينفذها المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، أعلن المركز ولادة خمسة غزلان من نوع الريم المهددة بالانقراض في واحة بريدة العالمية.
ويُعد هذا الحدث البيئي مؤشرًا على فاعلية الجهود الوطنية في إعادة توطين الكائنات الفطرية، واستعادة التوازن البيئي في المملكة، وتعزيز استدامة مواردها الطبيعية.
وتعكس هذه الولادات الناجحة نتائج الجهود التكاملية في تنفيذ برامج الإكثار وإعادة التوطين، التي تُعد ركيزة أساسية في استراتيجية المركز للمحافظة على الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض.
كما يمثل هذا الإنجاز العمل المنهجي المستند إلى معايير علمية دقيقة، تهدف إلى تعزيز استدامة التنوع الأحيائي في المملكة.
يُذكر أن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية يواصل تنفيذ خططه الاستراتيجية في مجال الإكثار وإعادة التوطين؛ بهدف المحافظة على الكائنات الفطرية، وإثراء التنوع الأحيائي في المملكة، من خلال تعزيز الموائل الطبيعية، وتوسيع نطاق البيئات الملائمة، بما يسهم في استعادة النظم البيئية، وتحقيق الاستدامة البيئية، انسجامًا مع مبادرة السعودية الخضراء، والاستراتيجية الوطنية للبيئة، ورؤية المملكة 2030.