عين ليبيا:
2025-04-15@20:47:01 GMT

حبس المراقب المالي للبعثة الليبية في كازاخستان

تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT

كشف مكتب النائب العام، “أن سلطات التحقيق أمرت بحبس المراقب المالي للبعثة الليبية لدى جمهورية كازاخستان، لتصرفه بنحو 133 ألف دولار.

وأضاف المكتب، “أنه تلقى بلاغا تضمن بيان الأفعال المخالفة لمسؤولياته الرقابية على المال العام في الدولة المناط بها، وبدأ وكيل النيابة بفحص صحة الوقائع الواردة في المحضر”.

وأوضح مكتب النائب العام، أن “المحققين أكدوا قيام الضابط بالتصرف في مبلغ 132.

313 دولارًا بالمخالفة للقانون، إضافة إلى وكانت تجريد المدير المالي السابق من حقوقه في الراتب”.

وقال المكتب، “إن المراقب المالي قام أيضًا بتعيين عمال أجانب دون ولاية تعاقدية، كما أن تصرفه في الممتلكات المنقولة المملوكة للدولة (السيارات الخردة) منتهكًا اللوائح التي يجب اتباعها”.

وذكر مكتب النائب العام، “أنه بناء على ذلك قرر المحققون إحالة المشتبه به إلى الحبس الاحتياطي على ذمة التحقيق”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: اختلاس أموال النائب العام

إقرأ أيضاً:

دخل بلا شروط.. تجربة ألمانية تُثبت أن الأمن المالي لا يجعلنا أكثر كسلاً

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أظهرت تجربة ألمانية أنّه من المرجّح أن يستمر الأشخاص في العمل بدوام كامل حتى لو تلقوا دخلاً أساسيًا شاملا غير مشروط.

الدخل الأساسي الشامل المعروف أيضًا باسم الدخل المضمون، هو فكرة مفادها منح المال للجميع بصرف النظر عن دخلهم الحالي، لمنحهم حرية التنقل بين الوظائف، والتدرب على وظائف جديدة، وتقديم الرعاية، أو الانخراط في أنشطة إبداعية.

شمل مؤيدو الفكرة شخصيات مثل الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، الذي صرّح في عام 2018 أنّ "الدخل الشامل سيُصبح ضرورة مع مرور الوقت، إذا استحوذت تقنيات الذكاء الاصطناعي على غالبية وظائف البشر".

قامت منظمة "Mein Grundeinkommen" غير الربحية التي أجرت الدراسة الألمانية، ومقرها العاصمة الألمانية برلين، بتتبع 122 شخصًا لمدة ثلاث سنوات. 

تلقت هذه المجموعة خلال الفترة بين يونيو/حزيران 2021 ومايو/أيار 2024، مبلغًا قدره 1،200 يورو (1،365 دولارًا) شهريًا من دون أي شروط.

ركزت الدراسة على أشخاص تتراوح أعمارهم بين 21 و40 عامًا يعيشون بمفردهم ويكسبون ما بين 1،250 دولارًا و2،950 دولارًا شهريًا بالفعل.

وكان لهم حرية استخدام الأموال الإضافية من الدراسة في أي شيء يرغبون به.

تمثل الشرط الوحيد على مدار ثلاث سنوات بتعبئة استبيان كل 6  أشهر يسأل عن جوانب مختلفة من حياتهم، بما في ذلك وضعهم المالي، وأنماط عملهم، ومستوى رفاهيتهم النفسية، وانخراطهم الاجتماعي.

كانت هناك تجارب مماثلة لاختبار جدوى الدخل الأساسي الشامل، مثل تجربة انطلقت بولاية كاليفورنيا الأمريكية في عام 2019، وقدّمت دفعات شهرية قدرها 500 دولار. 

أفاد الباحثون آنذاك أنّ الأمر قد يحمل تأثيرًا "عميقًا" على الصحة العامة. 

في أوروبا، اكتسبت الفكرة زخمًا خلال جائحة كورونا، إذ وجدت دراسة أجرتها جامعة "أكسفورد" في بريطانيا أنّ 71% من الأوروبيين في عام 2020 أيدوا تطبيق دخل أساسي شامل.

أعرب النقاد عن بعض المخاوف تجاه هذه الفكرة مفادها أنّ الحصول على دخل أساسي قد يجعل الأشخاص أقل ميلاً للعمل.

لكن أشارت دراسة "Mein Grundeinkommen" إلى أنّ ذلك قد لا يكون صحيحًا على الإطلاق، حيث وجدت أنّ الحصول على دخل أساسي لم يكن سببًا يدفع الناس إلى ترك وظائفهم. 

في المتوسط، عمل المشاركون في الدراسة لـ 40 ساعة أسبوعيًا، واستمروا في العمل، وهو أمر طابق المجموعة الضابطة في الدراسة، التي لم تتلقَّ أي أجر.

أوضحت سوزان فيدلر  وهي أستاذة في جامعة فيينا للاقتصاد والأعمال شاركت في الدراسة: "لم نجد أي دليل على أن الأشخاص يحبون عدم فعل أي شيء".

بعكس المجموعة الضابطة، كان أولئك الذين يتلقون دخلاً أساسيًا أكثر ميلاً لتغيير وظائفهم أو الالتحاق بالتعليم العالي. 

كما أنّهم أبلغوا عن الشعور برضا أكبر في حياتهم المهنية، وكانوا أكثر رضا "بشكلٍ ملحوظ" فيما يخص دخلهم.

ووصف ماثيو جونسون، وهو أستاذ السياسات العامة في جامعة "نورثمبريا" بالمملكة المتحدة، النتائج بأنّها "غير مفاجِئة".

وقال جونسون، المتخصص في موضوع الدخل الأساسي، والذي ألف كتابًا حوله لـCNN: "تؤكد هذه الدراسة الأدلة المتزايدة التي قدمناها، أي عدم وجود دليل على أن الدخل الأساسي يُقلل من النشاط الاقتصادي ونشاط سوق العمل. بل على العكس، إذ يمنح الموظفين الأمان الاقتصادي اللازم لتحمل مخاطر جيدة وتجنب المخاطر السيئة في حياتهم المهنية".

لكن، هل يمكن لتوفّر المزيد من المال شراء السعادة؟ وفقًا للدراسة، أفاد المستفيدون من الدخل الأساسي بأنّهم شعروا بأنّ حياتهم "أكثر قيمة ومعنى". كما أنهم شعروا بتحسن واضح في صحتهم النفسية.

ويُمكن لهذه الفكرة شراء الحرية، أو المزيد منها على الأقل.

وأبلغ المستفيدون، وخاصةً النساء، بأنّهم شعروا بمستوى أكبر من الاستقلالية في حياتهم. 

مقالات مشابهة

  • النائب المالكي: موظف في مكتب السوداني يتحكم بجلسات البرلمان ويعطل النصاب
  • التخطيط: 700 مليار جنيه استثمارات بقطاعات التنمية البشرية خلال العام المالي المقبل
  • دخل بلا شروط.. تجربة ألمانية تُثبت أن الأمن المالي لا يجعلنا أكثر كسلاً
  • كازاخستان تصدر 300 ألف طن من القمح إلى المغرب وشمال إفريقيا
  • النائب العام يوجه بنقل مقر مكتب الشكاوى إلى دار القضاء العالي تيسيرًا على المواطنين
  • النيابة العامة: نقل مقر مكتب شكاوى المواطنين
  • النائب عبد المنعم رئيس حزب العدل يرفض الحساب الختامي للموازنة للعام المالي
  • حزب الجبهة الوطنية يعلن تشكيل هيئة مكتب أمانة القبائل والعائلات
  • 6 آلاف خدمة قدمها المكتب القنصلي بالسويداء خلال الربع الأول من العام الجاري
  • باجتماع المكتب السياسي.. حزب الاتحاد يطلق مبادرة «شارك في اختيار نواب برلمان 2025»