جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية: معلومات عن برامج الماجستير والدبلوم العالي
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
تأسست جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية في عام 1987، وتقع في المملكة العربية السعودية.
وتعتبر الجامعة من أبرز المؤسسات العربية ذات الطابع الدبلوماسي، وتهدف إلى تطوير التعليم العالي والبحث العلمي في مجال الأمن.
وتسعى الجامعة إلى تعزيز الأمن والاستقرار في العالم العربي من خلال تقديم برامج تعليمية متقدمة وتدريب مهني متخصص.
برامج الماجستير:
المؤهل الأكاديمي: يجب أن يكون المتقدم حاصلًا على درجة البكالوريوس من جامعة معتمدة.التقدير العام: يجب أن يكون التقدير العام "جيد جدًا" فما فوق.التفرغ الدراسي: يجب أن يكون المتقدم طلابًا متفرغًا بدوام كامل، مع ضرورة حضور المحاضرات والأنشطة الأكاديمية.موافقة جهة العمل: يتعين على المتقدمين الحصول على موافقة من جهة عملهم لمواصلة دراستهم دون انقطاع.استيفاء شروط البرنامج: يجب على المتقدمين استيفاء جميع شروط القبول الخاصة بالبرنامج المختار، والتي قد تختلف حسب التخصص.الرسوم: يجب دفع رسوم إدارية غير قابلة للاسترداد تبلغ 2000 ريال سعودي عند القبول النهائي، بالإضافة إلى الرسوم الدراسية للفصل الدراسي الأول. برامج الدبلوم العالي:المؤهل الأكاديمي: يجب أن يكون المتقدم حاصلًا على درجة البكالوريوس من جامعة معتمدة.التقدير العام: يجب أن يكون التقدير العام "جيد" على الأقل.التفرغ الدراسي: يتعين على المتقدمين أن يكونوا طلابًا متفرغين بدوام كامل، مع ضرورة حضور المحاضرات والأنشطة الأكاديمية.موافقة جهة العمل: يتطلب الحصول على موافقة من جهة العمل لمواصلة الدراسة دون انقطاع.استيفاء شروط البرنامج: يجب على المتقدمين تلبية جميع شروط القبول الخاصة بالبرنامج المختار.الرسوم: يجب دفع رسوم إدارية غير قابلة للاسترداد تبلغ 500 ريال سعودي عند القبول النهائي، بالإضافة إلى الرسوم الدراسية للفصل الدراسي الأول. الأوراق المطلوبة للتسجيلعند التقديم على برامج الماجستير أو الدبلوم العالي، يجب تقديم الأوراق التالية:
صورة من بطاقة الهوية الوطنية أو تصريح الإقامة.صورة من جواز السفر.صورة من شهادة البكالوريوس.نسخة من كشف الدرجات.صورتان شمسيتان (4 × 6، خلفية بيضاء).إثبات دفع رسوم الطلب.إذا كنت تتلقى منحة دراسية من جهة عملك، يجب تقديم خطاب التزام بدفع الرسوم الدراسية.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية العلوم الامنية برامج الماجستیر التقدیر العام على المتقدمین یجب أن یکون یکون ا
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يصدر بيانا حول قضية تسريب الوثائق الأمنية
أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، مساء اليوم السبت 23 نوفمبر 2024، بيانًا مصورًا مطولًا، تحدث فيه إلى الإسرائيليين بشأن قضية تسريب الوثائق الأمنية من مكتبه، معتبرا أنه يتعرض لحملة "ملاحقة وتشويه" تستهدف معسكره السياسي.
ولمح نتنياهو إلى أن أجهزة الأمن الإسرائيلية امتنعت في أكثر من مناسبة عن تزويده بوثائق مهمة ومنعه من اطلاع على معلومات سرية حساسة مشيرا إلى "دوافع سياسية"، مشددا على أن الأجهزة الأمنية رفضت التحقيق في العديد من التسريبات الخطيرة.
ودافع نتنياهو عن الناطق باسمه، إليعزر فيلدشتاين، المتورط في إحدى قضايا التسريب، والمتهم بـ"تسريب معلومات سرية بهدف المس بأمن الدولة"، واستعرض العديد من عمليات التسريب التي لم يتم التحقيق لأسباب اعتبر أن "المواطنين يعرفونها".
وهاجم نتنياهو تقديم لائحة الاتهام ضد فيلدشتاين، مشددا على أنه في وقت سابق تم الكشف عن تسريبات لم يتم التحقيق فيها. وقال نتنياهو في مقطع فيديو من 9 دقائق: "أعرف إليعزر فيلدشتاين، إنه صهيوني متحمس ووطني، ولا يوجد أي احتمال أن يقوم بأي شيء عن عمد يضر بأمن الدولة".
وعلى الرغم من أن لائحة الاتهام ضد فيلدشتاين لا تتعلق بتسريب معلومات، إلا أن نتنياهو انتقد التسريبات السابقة التي، بحسب قوله، لم يتم التحقيق فيها. وأضاف: "تسريبات خطيرة تهدد أمن الدولة، حياة الجنود، وحياة الأسرى، وتؤثر على الجهد الحربي. طلبت مرارًا وتكرارًا التحقيق في من هم المشتبه بهم في هذه التسريبات، لكن لا أحد تحمّل المسؤولية عن هذا الفعل الشنيع".
وصف نتنياهو لائحة الاتهام ضد فيلدشتاين، إلى جانب التحقيقات الأخرى المرتبطة بمكتبه، بأنها "حملة صيد" موجهة ضده وضد معسكره وأنصاره. وقال مخاطبا الإسرائيليين إن "هذه الحملة ليست موجهة ضده شخصيًا فقط، بل ضدكم الجمهور الكبير الذي انتخبني وضد طريقتي في مواجهة أعدائنا".
وادعى نتنياهو أنه لم يكن على دراية بالوثيقة المسربة قبل نشرها، مشيرًا إلى أنه لم يتم إطلاعه على الوثائق السرية، في إشارة إلى الأجهزة الأمنية. وتابع: "معلومات هامة لا تصل إلي، وأنا بحاجة إلى الحصول على مستندات سرية".
وانتقدت وسائل إعلام إسرائيلية قيام نتنياهو بنشر فيديو مطول تحدث من خلاله إلى أنصاره لمدة 9 دقائق كاملة عن قضية التسريبات الأمنية التي يتورط فيها مقربون منه ومسؤولين في مكتبه، علما بأنه كان قد نفى اعتقال أي من موظفيه عندما بدأ التحقيق في قضية فيلدشتاين، ولم يعقد مؤتمرا صحافيا لوسائل الإعلام الإسرائيلية للحديث عن الحرب والقضايا المرتبطة بها منذ 82 يومًا.
المصدر : وكالة سوا