رفع 1542 حالة إشغال طريق مخالف بالبحيرة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
نظمت الوحدات المحلية بمدن ومراكز محافظة البحيرة، حملات مكبرة لرفع الإشغالات بالشوارع الرئيسية والفرعية، لخلق سيولة مرورية أمام المواطنين، بمركز ومدينة دمنهور تم تنفيذ حملة مكبرة بنطاق عددا من أحياء المدينة والقري، بالتنسيق مع شرطة المرافق أسفرت عن رفع 656 حالة اشغال .
و فى ذات السياق قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة إيتاى البارود، بحملة مماثلة أسفرت عن رفع 367 حالة إشغال طريق ثابت ومتحرك ، و120 حالة بالدلنجات ،و 58 حالة بالمحمودية، و53 حالة برشيد ،و288 حالة إشغال بكفر الدوار ، كما تم رفع 77 حالة إشغال بأبو حمص.
ومن جانبها أكدت الدكتورة جاكلين عازر - محافظ البحيرة، على تكثيف حملات رفع الإشغالات لتيسير الحركة المرورية ،ومنع التعدي على حرم الطريق العام، وعدم السماح للمنشآت التجارية والمحال والمطاعم بإستغلال أرصفة المشاة ومسار الطريق في وضع الإشغالات، لتوفير حرم آمن لسير المواطنين وضمان عدم إعاقة الحركة المرورية.
ووجهت محافظ البحيرة بضرورة المتابعة المستمرة وإستمرار تشكيل الحملات لإزالة كافة الإشغالات علي مدار اليوم ورصد أى مخالفات فور حدوثها، وعدم السماح بالتعدي علي حرم الطريق العام، وذلك تيسيراً للحركة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رفع حالة اشغال طريق مخالف بالبحيرة حالة إشغال
إقرأ أيضاً:
روسيا تطلب من أميركا السماح بشراء طائرات بوينغ بأصولها المجمدة
طلبت روسيا من الولايات المتحدة السماح لها بشراء طائرات بوينغ باستخدام مليارات الدولارات من أصولها المجمدة لدى واشنطن، بمجرد وقف إطلاق النار في أوكرانيا، حسبما نقلت وكالة بلومبيرغ عن مصدر وصفته بالمطلع في موسكو.
وأضاف المصدر، الذي طلب عدم كشف هويته، أنه في حين أن هذا الطلب ليس شرطًا للموافقة على هدنة، فإن روسيا تُدرك أنه لا يمكن استخدام الأموال المجمدة لشراء الطائرات من دون وقف إطلاق النار، ويمكن أن يكون أي اتفاق يسمح بشراء الطائرات جزءًا من تخفيف العقوبات في حال توقف الحرب في أوكرانيا.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، برايان هيوز، ردًا على طلب للتعليق على ما إذا كانت روسيا تسعى لشراء طائرات بوينغ: "لن تناقش الولايات المتحدة أي التزامات اقتصادية حتى يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار".
وتراجعت أسهم بوينغ بعد أن نشرت بلومبيرغ الطلب الروسي، إذ انخفض السهم بنسبة 1.13%، في أحدث تداولات.
وقدّر المشرّعون الأميركيون وجود حوالي 5 مليارات دولار من الأصول الروسية في الولايات المتحدة، وفي المجمل، جمّدت الولايات المتحدة وحلفاؤها حوالي 280 مليار دولار من احتياطيات البنك المركزي الروسي، مع تجميد أكثر من ثلثيها في الاتحاد الأوروبي.
إعلانوطلبت روسيا علنًا من الولايات المتحدة رفع العقوبات المفروضة على شركة الطيران الرئيسية (إيروفلوت) والسماح باستئناف الرحلات الجوية المباشرة بين البلدين، ولم تردّ الولايات المتحدة علنًا على هذا الاقتراح.
وأغلقت شركة بوينغ عملياتها في روسيا، بما في ذلك مركز هندسي كبير، في أعقاب الحرب مع أوكرانيا في فبراير/شباط 2022.
الضغط الصينيوتتزايد احتمالية استئناف مبيعات بوينغ إلى روسيا في ظل تعرض شركة صناعة الطائرات الأميركية لضغوط في أسواق أخرى بسبب حرب التعريفات الجمركية العالمية التي شنّها الرئيس دونالد ترامب.
وطلبت الصين من شركات الطيران التابعة لها التوقف عن تسلم الطائرات الأميركية الصنع، بينما أعلنت شركة رايان إير القابضة أنها قد تؤجل تسليم طائرات بوينغ في وقت لاحق من هذا العام إذا خضعت للرسوم الجمركية.
ومُنعت شركة إيروفلوت وشركات طيران روسية أخرى من دخول المجال الجوي للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ومن شراء طائرات بوينغ وإيرباص وقطع الغيار والصيانة الأساسية، بموجب العقوبات المفروضة ردًا على الحرب.
ومع اعتماد أسطولها بشكل كبير على الطائرات الأجنبية في البلد الممتد، اضطرت شركات الطيران الروسية في البداية إلى استبدال أجزاء من طائراتها والبحث عن طرق أخرى للحصول على المكونات وخدمات الصيانة، مما قد يعرّض معايير السلامة للخطر.
ما بعد الحربوبعد الحرب مع أوكرانيا صادرت روسيا 400 طائرة مملوكة لأجانب كانت مؤجرة لشركات الطيران التابعة لها، وخصص الصندوق الوطني للرفاهية في روسيا 300 مليار روبل (3.7 مليارات دولار) لشراء الطائرات من شركات التأجير الدولية لتسوية مطالبات المالكين.
ومع بداية العام الماضي، اشترت شركات الطيران الروسية 165 طائرة بوينغ وإيرباص، أي ما يعادل حوالي 40% من إجمالي الأسطول الروسي، وفقًا لما ذكرته وكالة أنباء آر بي سي الأوكرانية.
إعلانوفي حين لم تربط روسيا صراحةً وقف حربها في أوكرانيا بتخفيف العقوبات من الولايات المتحدة وحلفائها في مجموعة السبع، صرّح الرئيس فلاديمير بوتين ومسؤولون روس كبار آخرون بأن اتفاق السلام سيتطلب رفع الإجراءات العقابية الغربية.
وقال النائب الأول لرئيس الوزراء، دينيس مانتوروف، في فبراير/شباط الماضي إن موسكو مستعدة لاستعادة التعاون مع شركة بوينغ، التي كانت قبل الحرب مع أوكرانيا أكبر مشترٍ رئيسي للتيتانيوم الروسي.
وتعثرت مفاوضات وقف إطلاق النار منذ أن اشترط بوتين وقف جميع شحنات الأسلحة الأجنبية، وتبادلت روسيا وأوكرانيا الاتهامات بانتهاك اتفاق محدود لتعليق الهجمات على أهداف الطاقة لمدة 30 يومًا، بينما رفض الكرملين تطبيق هدنة في البحر الأسود ما لم تُرفع القيود عن أحد أكبر بنوكه الحكومية.
وفي محاولة لإحياء المفاوضات، أرسل بوتين مبعوثه كيريل دميترييف إلى واشنطن في وقت سابق من هذا الشهر، والتقى بالمبعوث الخاص لترامب، ستيفن ويتكوف، لإجراء محادثات استمرت لأكثر من 4 ساعات في سانت بطرسبرغ يوم الجمعة.