صدى البلد:
2025-03-16@14:36:55 GMT

روسيا توثق تاريخها الحديث في المناهج الدراسية

تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT

أذاعت فضائية يورونيوز لقطات يظهر من خلالها، قيام  سيرجي كرافتسوف، وزير التعليم الروسي، بتقديم كتاب التاريخ الجديد للطّلاب في السّنة الأخيرة من المرحلة الثانويّة. وتمّ  إنجازه في نحو خمسة أشهر، ويشمل الفترة الممتدّة بين 1945 وبداية القرن الحادي والعشرين.

وأكّد الوزير الرّوسي في مؤتمر صحفيّ أنّ "من المهم جعل الطلاب يفهمون أهداف" العمليّة العسكريّة الرّوسية في أوكرانيا والتي تهدف رسمياً إلى "اجتثاث النازية" و"نزع سلاح" الدولة السوفيتية السابقة.

 

استغلال سذاجة أطفالنا

وندّد وزير التعليم مؤخراً، أمام الرئيس فلاديمير بوتين، بما وصفه ب "حرب حقيقيّة مستمرة ضد التاريخ"، متهماً "أعداء روسيا باستغلال سذاجة أطفالنا لتقسيم الشعوب وزرع الفتنة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أوكرانيا روسيا

إقرأ أيضاً:

جامعة الإمارات تناقش تطوير المناهج لوظائف المستقبل

العين (وام)

أخبار ذات صلة مدفع شرطة دبي المُتنقل في القرية العالمية «نعمة» تكثّف نشاطها خلال شهر رمضان

نظّمت جامعة الإمارات العربية المتحدة مجلسها الرمضاني الثاني تحت عنوان «المناهج المستقبلية: كيف يمكن للجامعات إعداد الطلبة لوظائف لم تُخلق بعد؟» بحضور الدكتور أحمد علي الرئيسي، مدير الجامعة بالإنابة، وعدد من ممثلي الشركاء الاستراتيجيين، وأعضاء الإدارة العليا والعمداء ومديري المراكز البحثية ومديري الإدارات والأكاديميين والباحثين والطلبة. وأوضح مدير الجامعة بالإنابة في بداية الجلسة أن جامعة الإمارات تعمل على بناء الوعي الأكاديمي المستمر بأهمية المواءمة ما بين المناهج الأكاديمية وسوق العمل والتطورات العلمية، واستشراف مستقبل التعليم العالي من خلال تضمين المواد التعليمية التي تساعد الطالب على كسب مهارات سوق العمل، وتعتبر مواءمة المناهج الأكاديمية عملية مستمرة تهدف إلى رفع المخرجات الأكاديمية بما يعزز مكانة الجامعة عالمياً.
وأشار إلى ضرورة تبني مفهوم التعلم المستمر والتكيف مع متطلبات العصر، وذلك من خلال تقديم دورات قصيرة وشهادات رقمية محدثة باستمرار لتلبية احتياجات سوق العمل المتغيرة، مشدداً على أهمية تطوير بيئات تعليمية تشجع على التعلم الذاتي، وإدخال برامج قائمة على المهارات بدلاً من التخصصات التقليدية.
وقال إن التحول من المناهج التقليدية إلى نماذج تعليمية أكثر مرونة وابتكاراً واستشرافاً للمستقبل أمر حتمي، وذلك عبر تعزيز التفكير النقدي والإبداعي، وتشجيع الطلاب على حل المشكلات بطرق مبتكرة من خلال دمج التفكير التصميمي في المناهج الدراسية وتحفيزهم على طرح الأسئلة بدلاً من حفظ الإجابات.
وشهد المجلس مناقشات معمّقة حول دور الجامعات والمؤسسات الأكاديمية في إعداد جيل قادر على مواجهة التحديات، وعلى دمج التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي في المناهج الجامعية من خلال تدريس مفاهيم البرمجة وتحليل البيانات والذكاء الاصطناعي لجميع التخصصات، إلى جانب استخدام تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز في التجارب التعليمية، وتوفير منصات تعليمية تعتمد على التعلم التكيفي.
كما تم تسليط الضوء على أهمية تعزيز ريادة الأعمال والابتكار عبر إدخال برامج حاضنات الأعمال داخل الجامعات، وتشجيع المشاريع الطلابية وربطها بمشكلات العالم الحقيقي، فضلاً عن توفير بيئات تعليمية مرنة تدعم التفكير الريادي.

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم العالي يعلن إقامة شراكات بين المؤسسات البحثية ومجتمع الصناعة
  • «التجديف الحديث» يشارك في «الكونغرس العالمي»
  • تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي بالمناهج الدراسية
  • اقتراح برلماني لـ"وزير التعليم" بشأن التسرب من التعليم
  • خبير: الصين تدخل الذكاء الاصطناعي في مناهجها الدراسية استعدادا لمستقبل رقمي متطور
  • من هو وزير التعليم اليمني الذي توفى في مصر؟
  • رئيس الحكومة: ضرورة تطوير المناهج التعليمية تماشياً مع أحدث النظم العلمية والتكنولوجية
  • جامعة الإمارات تناقش تطوير المناهج لوظائف المستقبل
  • حماس: الحديث عن مقترحات جديدة يهدف للقفز على اتفاق غزة
  • وزير التعليم يرأس اجتماع مجلس أمناء مؤسسة تكافل الخيرية