1 آب- عيد الجيش العربي السوري
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
دمشق-سانا
1498- كريستوفر كولومبوس يكتشف فنزويلا.
1774 – اكتشاف عنصر الأكسجين.
1790 – إجراء أول تعداد للسكان في الولايات المتحدة، وكان تعداد السكان آنذاك 4 ملايين مواطن للولايات الثلاث عشرة.
1834 – صدور أول طابع بريدي في البرازيل.
1876 – كولورادو تصبح الولاية الثامنة والثلاثين من ولايات الولايات المتحدة.
1914 – ألمانيا تعلن الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى.
1943 – استقلال بورما وإعلان انضمامها لقوات الحلفاء في الحرب العالمية الثانية.
1945 – تأسيس الجيش العربي السوري.
2013 – منح إدوارد سنودن لجوءاً سياسياً مؤقتاً لمدة عام في روسيا.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
"الجيش السوري الإلكتروني".. سلاح استخدمه الأسد في استهداف المعارضين
كُشف مؤخراً عن هوية المشرف على حساب فيسبوكي شهير، وُجهت من خلاله اتهامات باطلة وتشويه لسمعة فنانين سوريين معارضين وشخصيات عربية مختلفة منذ عام 2012.
المفاجأة الكبرى كانت أن الرئيس السوري بشار الأسد هو من كان يدير هذا الحساب شخصياً من داخل القصر الرئاسي، بحسب ما كشفه حيدرة سليمان، نجل الراحل بهجت سليمان، اللواء بالاستخبارات السورية، ورئيس فرع الأمن الداخلي سابقاً.
ووفق تصريحات حيدرة سليمان في فيديوهات نشرها مؤخراً، فقد أُسس الحساب تحت اسم "الجيش السوري الإلكتروني" بناءً على طلب منصور عزام، وزير شؤون رئاسة الجمهورية، وبإشراف مباشر من المكتب الإعلامي في القصر الرئاسي. وأُنشئت مكاتب للحساب في دمشق وطرطوس، وتم تزويدها بالأدوات اللازمة لتنفيذ مهامها، بما في ذلك أجهزة كمبيوتر وهواتف.
واستهدف الحساب عدداً من الشخصيات البارزة، من بينهم الفنانة الراحلة مي سكاف، والفنان مكسيم خليل، بالإضافة إلى شخصيات عربية وسورية معارضة. وأكد سليمان أن الحساب حقق غايته بين عامي 2012 و2014، قبل أن يُغلق بأمر من القصر الرئاسي.
وفي سياق تصريحاته، اتهم حيدرة سليمان بشار الأسد بالتخلص من والده اللواء بهجت سليمان، مشيراً إلى أن والده كان يمتلك معلومات حساسة جعلته هدفاً للتصفية. كما اتهم الأسد وزوجته بتحويل النظام إلى أداة لجباية الأموال، مؤكداً أن خلافه مع الأسد كان بسبب توقفه عن دفع مبالغ شهرية للقصر الرئاسي.
يذكر أن نشاط "الجيش السوري الإلكتروني" أسفر عن أضرار معنوية كبيرة، طالت شخصيات فنية واقتصادية وسياسية معارضة للنظام. وشوّه الحساب سمعة شخصيات ذات تأثير سياسي ودولي، طالبت الأسد بالتنحي، مما أضاف بعداً خطيراً للحرب الإعلامية التي رافقت النزاع السوري.
وبحسب سليمان، توقف نشاط الحساب رسمياً مع نهاية عام 2014، بعد أن اعتبر القصر الجمهوري أنه "أدى الغرض منه"، لكن تأثيراته السلبية لا تزال قائمة في ذاكرة المعنيين والرأي العام.