“نوستراداموس الجديد” يتوقع حربا عالمية ثالثة خلال أيام
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
#سواليف
كشف المنجم الهندي #كوشال_كومار، المعروف باسم ” #نوستراداموس_الجديد”، عن توقعاته المثيرة للجدل حول اندلاع #حرب_عالمية_ثالثة.
وتحول المنجم الهندي كوشال كومار، إلى النسخة الهندوسية من علم التنجيم التي تسمى “الفيدا” وأعلن أنه “لم يتبق سوى أيام قليلة لاندلاع الحرب العالمية الثالثة”.
وقال كوشال كومار: “أعرف بالضبط متى ستندلع الحرب العالمية الثالثة، في الرابع أو الخامس من أغسطس”.
وأضاف: “ظهرت في وسائل الإعلام عدد من التقارير المثيرة للقلق في مناطق حرب أخرى حول العالم خلال شهري يونيو ويوليو 2024، خاصة يومي 27 و30 يوليو، وبسبب عدد من القضايا المثيرة للقلق والخطيرة فمن المتوقع أن تؤدي وتيرة الأحداث في النقاط الساخنة حول العالم، بما في ذلك إسرائيل، إلى اندلاع #حرب_واسعة النطاق، وسيتطلب يومي 4 و5 أغسطس أقصى درجات الحذر”.
وتنبأ كوشال كومار من قبل بوفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وبعدها تحققت تنبؤاته.
كما توقع حربا عالمية ثالثة في 18 يونيو الماضي، لكن تنبؤاته بشأن ذلك لم تكن صحيحة.
وأشار كومار في وقت سابق، إلى الصراعات الدولية المستمرة والمتصاعدة عبر العالم، معتبرا إياها علامات على النزاعات العالمية المحتملة في المستقبل القريب.
وعبر عن قلقه من السيناريوهات المحتملة، محذرا من ضرورة التفكير الاستراتيجي والتوقعات الدقيقة لتأثيرات الكواكب، معتبرا أن “الأخطاء البشرية غير المقصودة قد تلعب دورا في هذا السياق”.
ويعتبر كوشال كومار منجم هندي مشهور في عالم التنجيم بتنبؤاته المثيرة للجدل في كثير من الأحيان، وهو معروف بتفسيراته التفصيلية للتكوينات الفلكية والأبراج النجمية الكوكبية والقمرية التي يستخدمها لتوقع الأحداث المهمة على نطاق عالمي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نوستراداموس الجديد حرب عالمية ثالثة حرب واسعة
إقرأ أيضاً:
رئيس بنين يؤكد عزمه على عدم الترشح لولاية ثالثة
في خطوة حاسمة تضع حدا للتكهنات حول مستقبله السياسي، أعلن الرئيس البنيني باتريس تالون رسميا أنه لن يترشح لولاية رئاسية ثالثة في الانتخابات المقررة العام المقبل.
وجاءت تصريحات تالون خلال مقابلة أجرتها معه مجلة "جون آفريك "، شدد خلالها على احترامه للدستور والتزامه بمبدأ التداول السلمي للسلطة، معتبرا أن "التغيير ضروري لتعزيز الديمقراطية وترسيخ المؤسسات".
ووضع هذا الإعلان حدا للتكهنات التي أثيرت منذ انتخابه رئيسا لبنين في عام 2016 وإعادة انتخابه في 2021، حيث ظل الجدل قائما بشأن إمكانية سعيه إلى تعديل الدستور لتمديد فترة حكمه، إلى أن قطع الشك باليقين من خلال تصريحاته التي أكد فيها أنه لن يسعى بأي شكل من الأشكال إلى البقاء في السلطة بعد انتهاء ولايته الثانية.
وقال تالون في المقابلة التي أجرتها معه المجلة "لطالما كنت واضحا بشأن التزامي بالقوانين والمؤسسات. لا يمكننا تعديل القواعد لتناسب طموحات فردية. التداول السلمي للسلطة أساس الديمقراطية".
وقد شهدت الساحة السياسية في بنين خلال الأشهر الأخيرة تباينا في المواقف حول احتمال محاولة الرئيس الالتفاف على الدستور للبقاء في السلطة، حيث عبّر أنصاره عن رغبتهم في استمراره في الحكم، مشيدين بما وصفوه بالإنجازات الاقتصادية والإصلاحات الإدارية التي تحققت خلال فترته الرئاسية، بينما حذّرت المعارضة من أي محاولة لتمديد ولايته.
إعلانويفتح هذا الإعلان الباب أمام انتخابات رئاسية مفتوحة في 2026، حيث ستحتاج الأحزاب السياسية إلى البحث عن مرشحين جدد قادرين على قيادة البلاد في المرحلة المقبلة.
وقد أشارت مصادر إعلامية إلى أن بعض الشخصيات السياسية في البلد بدأت الترويج لنفسها كبدائل محتملة للرئيس المنتهية ولايته.
ومع بدء العد التنازلي لهذا الاستحقاق، من المتوقع أن تشهد الساحة السياسية تحالفات جديدة وتكثيفا للأنشطة الانتخابية، وسط تساؤلات حول الخليفة المحتمل للرئيس الحالي، وما إذا كان سيلعب دورا في اختيار خلفه.