غارة إسرائيلية عنيفة على مخيم النصيرات في قطاع غزة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
شن الاحتلال الإسرائيلي غارة عنيفة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وفقًا لما أوردته قناة «العربية» في نبأ عاجل.
تفاصيل الهجومالموقع المستهدف: مخيم النصيرات، الذي يقع في وسط قطاع غزة.الأضرار: لم ترد تفاصيل فورية حول حجم الأضرار أو عدد الضحايا، لكن من المتوقع أن تكون هناك إصابات وخسائر نتيجة القصف. استشهاد الصحفيينفي سياق متصل، أكد الدفاع المدني الفلسطيني في غزة استشهاد الصحفي إسماعيل الغول والمصور رامي الريفي نتيجة قصف إسرائيلي استهدف منزلًا بمنطقة الشاطئ غرب مدينة غزة، حيث كانوا يغطون مراسم استشهاد إسماعيل هنية، كما نجى إسلام بدر وعدد من الصحفيين الفلسطينيين من القصف.
استشهد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، صباح أمس الأربعاء في عملية اغتيال نفذها الاحتلال الإسرائيلي في العاصمة الإيرانية طهران.
وفقًا لوكالة الأنباء الإيرانية، وقع اغتيال هنية نحو الثانية من صباح الأربعاء بالتوقيت المحلي (التاسعة والنصف بتوقيت جرينتش مساء الثلاثاء)، كان هنية يقيم في مقر خاص لقدامى المحاربين بطهران.
ردود الفعلإسرائيل: أعلنت عن حملة عسكرية مستمرة في غزة وتوعدت بالرد على أي تهديدات ضدها.ردود دولية: المجتمع الدولي يعبر عن قلقه إزاء تصاعد العنف في المنطقة، ويطالب بضبط النفس من جميع الأطراف.المشهد الحاليالوضع في غزة: تزايدت حدة المواجهات والهجمات الجوية، مما يزيد من المعاناة الإنسانية في القطاع.التحركات الدبلوماسية: الجهود الدولية تتواصل للبحث عن حلول لتهدئة الأوضاع واستعادة الهدوء.التأثيرات المحتملةزيادة التوتر: العمليات العسكرية والاغتيالات قد تؤدي إلى مزيد من التصعيد في المنطقة.الوضع الإنساني: استمرار القصف قد يؤدي إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية في غزة، مع زيادة الحاجة للمساعدات الإنسانية.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة غارة قطاع غزة الحرب على غزة النصيرات هنية اسماعيل هنية استشهاد الصحفيين فی غزة
إقرأ أيضاً:
استشهاد معتقل فلسطيني من مخيم جنين في سجن "مجدو"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استُشهد المعتقل الفلسطيني خالد محمود قاسم عبد الله (41 عاما) من مخيم جنين في سجن مجدو. وأفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني باستشهاد المعتقل الإداري عبد الله (41 عاما) في سجن (مجدو)، وهو معتقل منذ 9 نوفمبر 2023 إداريا، ليضاف إلى سجل الشهداء الذين ارتقوا نتيجة الجرائم الممنهجة التي تمارسها منظومة السجون بشكل غير مسبوق منذ تاريخ حرب الإبادة.
ولفتت الهيئة والنادي إلى أنه المعتقل الثالث الذي يعلن عن استشهاده، في غضون أسبوع، ليرتفع عدد الشهداء بين صفوف المعتقلين في سجون الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة إلى 61، وهم فقط المعلومة هوياتهم، من بينهم على الأقل 40 من غزة، وهذا العدد هو الأعلى تاريخيا، وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (298)،، كما يرتفع عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى 70 من بينهم 59 منذ بدء الحرب.
وأضافت الهيئة والنادي، أن قضية استشهاد المعتقل خالد عبد الله، تشكل جريمة جديدة في سجل منظومة التوحش الإسرائيلي، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة، موضحة أن الاحتلال لا يكتفي بقتل المعتقلين بل يتعمد حتى عدم الكشف عن مصيرهم بعد مرور فترة على استشهادهم، كما جرى مع العديد من معتقلي غزة، وكذلك كما جرى مع المعتقل خالد عبد الله.
وشددت الهيئة على أن وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف المعتقلين ستأخذ منحنى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف منهم في سجون الاحتلال، واستمرار تعرضهم بشكل لحظي لجرائم ممنهجة، أبرزها التعذيب والتجويع والاعتداءات بأشكالها كافة والجرائم الطبية.
وحملت الهيئة والنادي، الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقل خالد عبدالله، مجددين مطالبتهما للمنظومة الحقوقية الدولية بالمضي قدما في اتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب التي يواصلون تنفيذها بحق الشعب الفلسطيني، وفرض عقوبات على الاحتلال من شأنها أن تضعه في حالة عزلة دولية واضحة.