"مصر كام ميدالية؟".. الصين تتصدر قائمة الميداليات في أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
يبحث العديد من الجمهور في كل مكان خلال الساعات الأخيرة عن ترتيب الدول الحاصلة على الميداليات في أولمبياد باريس 2024 الجارية حتى الوقت الحالي.
ونقدم لكم متابعينا الأعزاء عبر موقع الفجر الرياضي، ترتيب الدول الحاصلة على الميداليات في أولمبياد باريس 2024.
ترتيب الدول حسب الميداليات الذهبية في أولمبياد باريس 2024وجاءت الصين، في صدارة القائمة، برصيد 19 ميدالية، بواقع 9 ذهب، 7 فضيات، و3 برونزيات، ثم جاءت اليابان خلفها مباشرة في المركز الثاني، بعد حصد 15 ميدالية، وجاء ذلك من خلال تحقيق 8 ذهبية، و3 فضيات، و4 برونزيات.
وضم الترتيب ما يلي:
يذكر أن مصر حصلت على ميدالية برونزية وحيدة جاءت من خلال اللاعب محمد السيد، لاعب مصر في السلاح، في حين نجح جنوب إفريقيا في احتلال المركز الـ12 برصيد 3 ميداليات، بواقع ذهبية وحيدة، وفضيتين وبذلك تكون هي الدولة الإفريقية الوحيدة التي حصدت ميدالية ذهبية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أولمبياد باريس ميداليات أولمبياد باريس 2024 الميداليات الذهبية فی أولمبیاد باریس
إقرأ أيضاً:
الصين تسخر من ترامب: نمر على الورق فقط
وجهت وزارة الخارجية الصينية انتقاداً لاذعاً لسياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضدها حيث نشرت على حسابها بمنصة “إكس” فيديو دعت فيه المجتمع الدولي إلى "الوقوف بوجه الزعيم الأمريكي المتنمر"، وفق وصفها.
Never Kneel Down! pic.twitter.com/z8FU3rMSBA
— CHINA MFA Spokesperson 中国外交部发言人 (@MFA_China) April 29, 2025
قالت في المقطع إن "الانحناء أمام المتنمر أشبه بتجرع السم لإرواء العطش، ويُفاقم الأزمة".
كما أضافت أن "التاريخ أثبت أن الركوع لا يؤدي إلا إلى مزيد من التنمر، والصين لن تركع".
صورت الصين نفسها كـ"ملاذ" للتجارة الحرة يمكن للدول الأخرى الاستثمار والشراكة معه بأمان، قائلة: "ستصمد بلادنا مهما هبت الرياح، وعلى أحدهم أن يتقدم، حاملاً مشعلاً في يده، ليبدد الضباب وينير الطريق"، داعية كل الدول إلى "الصمود وكسر الهيمنة".
كما حثت الدول الأخرى على التمسك بموقفها، وعدم الانحياز للولايات المتحدة ضدها، مضيفة: "نعلم أن الدفاع عن أنفسنا يُبقي على إمكانية التعاون قائمة، ولن نتراجع، لذا ستُسمع أصوات الضعفاء، وسيتوقف التنمر، ولن تختفي العدالة من العالم".
كذلك وصفت الولايات المتحدة بأنها "نمر من ورق"، مشيرة إلى أن الواردات والصادرات الأمريكية تُشكل أقل من خُمس التجارة العالمية، وأن واشنطن "لا تُمثل العالم بأسره".