شبكة انباء العراق ..

بدأ تشييع جثمان رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، صباح اليوم الخميس، بعد اغتياله في العاصمة الإيرانية في هجوم نسب إلى إسرائيل.

وتجمع حشد من المشيعين يحملون صور هنية وأعلاما فلسطينية، في جامعة طهران وسط العاصمة.

وأعلنت حركة حماس، أمس الأربعاء، أن جثمان هنية سيدفن في قطر، بعد مراسم تشييع رسمي في طهران حيث اغتيل.

وقال بيان صادر عن الحركة، إن “جثمان هنية سينقل إلى قطر الخميس، بعد تشييع رسمي في طهران”، التي أعلنت الحداد 3 أيام.

وقتل هنية في هجوم بصاروخ موجه في الساعات الأولى من صباح امس الأربعاء، استهدف مقر إقامته في طهران التي كان يزورها لحضور مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.

وقال الحرس الثوري في بيان: “استهدف مقر إقامة هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في طهران”، مما أدى إلى مقتله هو وأحد حراسه.

وأضاف البيان: “يجري التحقيق في أسباب وأبعاد هذا الحادث وسيتم إعلان النتائج لاحقا”.

user

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات فی طهران

إقرأ أيضاً:

قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها

زنقة 20 | الرباط

كشف مصادر ، أن الشابة الفرنسية التي ادعت تعرضها للاغتصاب خلال حفل في فيلا بالدار البيضاء في نونبر الماضي، سحبت شكواها يوم أمس الجمعة.

وأكد مصدر مطلع على القضية لجريدة لوفيغارو الفرنسية هذه المعلومة.

ويأتي هذا المستجد بعد أيام قليلة من المواجهة التي عقدها قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، بين مواطنة فرنسية تدعى جوزيفين و المتهم الرئيسي كاميل بنيس.

وحسب ذات المصادر، فإن “الضحية” تراجعت عن أقوالها فيما يخص تفاصيل تعرضها للاغتصاب داخل فيلا خلال حفلة موسيقية ، وكل التصريحات التي أدلت بها لم تكن “متوافقة مع الواقع”.

من جهة أخرى، ووفقًا للمصدر نفسه، فإن جوزفين تتشبث بكونها فقدت الوعي خلال تلك الامسية مشيرا الى أنها خلال مثولها الأخير أمام قاضي التحقيق، أكدت أنها لم تعد تتذكر جزءا كبيرا من تفاصيل ما وقع بسبب تناولها لمادة منومة.

مقربون من المواطنة الفرنسية صرحوا لصحيفة “لوفيغارو” أنهم كانوا ينتظرون إحالة الوثائق التي تثبت تناول جوزيفين لمواد منومة من قبل القضاء الفرنسي إلى القضاء المغربي.

و بحسب ذات المصادر ، فإن المواطنة الفرنسية تؤكد أنها لا تستطيع تفسير فقدانها الوعي إلا من خلال الاحتمال القوي لتناولها مادة تسمى GHB، وهو عقار يستخدم للاغتصاب وأنها تمتلك أدلة علمية على ذلك.

مقالات مشابهة

  • “أمن المقاومة الفلسطينية” يكشف ضبط متخابر مع العدو خلال مراسم تسليم الأسرى
  • في جو مهيب.. تشييع جثمان الصحفي محمد لمسان بمقبرة عين البنيان
  • خامنئي: إيران لن تتفاوض تحت ضغط “البلطجة” الأمريكية
  • قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها
  • تعزيزًا لنمط الحياة الصحي.. انطلاق النسخة الأولى من دوري “امش30” في 11 مارس بمشاركة مجتمعية شاملة
  • ‏بموافقة ⁧‫الملك‬⁩.. انطلاق ⁧‫الحملة الوطنية للعمل الخيري‬⁩ “إحسان” في نسختها الخامسة ‬⁩
  • بموافقة خادم الحرمين الشريفين .. انطلاق الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الخامسة عبر منصة “إحسان”
  • “شِعب الجرار” إحدى المكونات الطبيعية التي تعزّز الحياة الفطرية والبيئية في جبل أحد بالمدينة المنورة
  • في جو مهيب.. تشييع جثمان التلميذين ضحايا حادث المرور في تيارت
  • انطلاق المؤتمر الدولي “بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية” بنسخته الثانية في مكة المكرمة