اتفاق صيني هندي على الالتزام بالسلام ووقف اطلاق النار بين الحدود
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
اتفقت الصين والهند على الالتزام بالسلام ووقف إطلاق النار في المناطق الحدودية بين البلدين، وفقا ل"روسيا اليوم".
الرئيس الفنزويلي يدعو إيلون ماسك للقتال الاحتلال يعتقل شاب وفتاة ويعتدي على منازل المواطنين فجر اليوموجاء ذلك في بيان الخارجية الصينية مع ختام الاجتماع الـ30 لآلية العمل والتشاور والتنسيق بشأن الحدود بين البلدين التي انعقدت في العاصمة الهندية نيودلهي.
يشار إلى أن الجانبين اتفقا أيضا على الحفاظ على الاتصال عبر القنوات الدبلوماسية والعسكرية، وتعزيز تشكيل آلية التفاوض، وتسريع عملية التفاوض بهدف حل الوضع الحالي على الحدود في أقرب وقت ممكن.
كما اتفقا على "تهيئة الظروف للتنمية والتعافي والاستقرار في العلاقات الصينية الهندية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصين الهند البلدين وقف إطلاق النار الخارجية الصينية
إقرأ أيضاً:
بلينكن يعلن جهوزية اتفاق وقف الحرب في غزة بنسبة 90%
اعتبر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أن التوصل إلى اتفاق تطبيع بين إسرائيل والسعودية لا يزال ممكنا قبل انتهاء ولاية الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وأشار بلينكن خلال مؤتمر صحفي في هايتي الخميس، إلى أن الاتفاق سيتطلب أولا وقف إطلاق النار في غزة إلى جانب موافقة إسرائيلية على "مسار موثوق به نحو قيام دولة فلسطينية"، وهو ما تصر عليه السعودية ويرفضه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشكل قاطع.
وقال بلينكن: "سيكون هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به في هذا الشأن"، مضيفا مع ذلك أن إسرائيل والسعودية أكدتا أنهما مهتمتان بمثل هذا الاتفاق.
وتابع: "أعتقد أنه إذا تمكنا من التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، فستبقى هناك فرصة للمضي قدما في التطبيع في ظل هذه الإدارة".
وأكد بلينكن أنه جرى التوافق على نحو 90 بالمئة من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة لكن هناك قضايا بالغة الأهمية لا تزال عالقة، بما فيها قضية ما يسمى بمحور فيلادلفيا على الطرف الجنوبي لقطاع غزة على الحدود مع مصر.
وأشار إلى أن واشنطن ستطرح مزيدا من الأفكار على طاولة المفاوضات خلال الأيام المقبلة.
وأضاف بلينكن "أتوقع في الأيام المقبلة أن ننقل لإسرائيل وأن تنقلا (قطر ومصر) لحماس أفكارنا، نحن الثلاثة، بشأن كيفية الحل".
ويكشف آخر التطورات بهذا الخصوص
بلينكن يحدد موعدا مفترضا لاتفاق التطبيع بين السعودية وإسرائيل ويكشف آخر التطورات بهذا الخصوص
وتتبادل إسرائيل و"حماس" الاتهامات بعرقلة التوصل إلى اتفاق هدنة بعد مرور أحد عشر شهرا على بدء الحرب، في وقت يواجه فيه نتنياهو ضغوطا داخلية متصاعدة لإبرام اتفاق من شأنه إطلاق سراح الرهائن الذين خطفوا خلال هجوم 7 أكتوبر.
من جهته، نفى نتنياهو وجود اتفاق قريب، وقال في تصريح لشبكة "فوكس نيوز" الأمريكية: "لا للأسف، لسنا قريبين (من الاتفاق)، لكننا سنبذل كل شيء لدفعهم إلى القبول باتفاق يسمح في الوقت ذاته بمنع إيران من إعادة تسليح غزة".
إلا أن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي أكد على النقيض من ذلك، مشيرا إلى أن "90 في المئة من الاتفاق شبه منجز كلام دقيق. أعتقد أننا اقتربنا من ذلك"، وأضاف أنه "تم الاتفاق على الإطار، والنقاش حاليا حول تنفيذ التفاصيل، ولا سيما بالنسبة إلى تبادل السجناء