أسماء أوائل الثانوية الأزهرية بمنطقة في الفيوم
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أعلنت الإدارة المركزية لمنطقة الفيوم الأزهرية، أسماء أوائل الثانوية الأزهرية 2024 بمنطقة الفيوم بأقسامها المختلفة (القسم العلمي والقسم الأدبي "مبصر وكفيف").
وجاءت أسماء أوائل الثانوية الأزهرية 2024 على النحو التالي:
أوئل القسم العلمي- عبدالله أحمد سيد محمود علي، معهد الفيوم الازهري، حصل على المركز الأول بمجموع 635 درجه بنسبة 97،69%.
- سميه محمد جمعه علي السيد، معهد فتيات سنورس، حصلت على المركز الثاني بمجموع 633 درجة بنسبة 97،38%.
- عبد الرحمن حمدي محمد صالح، معهد الفيوم الازهري، حصل على المركز الثاني مكرر، بمجموع 633 درجة بنسبة 97،38%،
- عبدالله علي محمود علي، معهد الفيوم الازهري، حصل على المركز الرابع، بمجموع 632 درجة بنسبة 97،32%.
- عمار أحمد عبدالله عبد الحميد، معهد الفيوم الازهري، حصل على المركز الخامس، بمجموع 631 درجة بنسبة 97،08%.
- محمود السيد بريك عبد المجيد جودة، معهد ابشواي الازهري، حصل على المركز الخامس مكرر، بمجموع 631 درجه بنسبه 97،08%.
أوائل القسم الأدبي
- نورهان سيد محمد عبد التواب علي، معهد فتيات الفيوم الازهري، حصلت على المركز الأول بمجموع 585درجة بنسبه 92،86%.
- عائشه اكرام حسن حميدة عبدالوهاب، معهد فتيات الفيوم، حصلت على المركز الثاني بمجموع 581 درجة بنسبة 92،22%.
- أسماء رجب أنور عيد صالح، معهد فتيات تلات، حصلت على المركز الثالث، بمجموع 580 درجة بنسبة 92،06.
- اسلام محمود راضي مرزوق، معهد ابشواي الازهري، حصل على المركز الرابع بمجموع 577 درجة بنسبة 91،59%.
- رحمه السيد صالح سليمان صالح، معهد فتيات قلمشاة حصلت على المركز الخامس بمجموع 572 درجه بنسبه 90،97.
أوائل القسم الأدبي ”كفيف
- عمار محمود اسماعيل عبد الغني حسين، معهد الفيوم الازهري، حصل على المركز الأول بمجموع 455 درجه بنسبه 72،22%.
عاجل- بعد إعلان نتيجة الثانوية الأزهرية 2024.. مؤشرات القبول في كليات جامعة الأزهر IMG-20240801-WA0003
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب أسماء أسماء أوائل الثانوية الأزهرية الثانویة الأزهریة حصلت على المرکز حصل على المرکز درجة بنسبة 97 معهد فتیات
إقرأ أيضاً:
هذه حقيقة فتيات الشاليه اللواتي يعتنين باحتياجات المتزلجين الأثرياء في أوروبا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في السابعة صباحًا من يوم شتوي قارس في يناير/كانون الثاني، في منتجع "لي جيه" للتزلج في جبال الألب الفرنسية، كانت صوفي كروذر، التي فاتها رنين المنبّه، تركض بسرعة عبر المسارات الجبلية المتجمدة لإعداد وجبة الفطور لـ25 ضيفًا من طبقة النخبة.
هكذا كان يومها الأول من العمل كطاهية في إحدى الشاليهات الفاخرة بين الجبال.
وقالت كروذر لـCNN: "كنت أتقيّأ حرفيًا أثناء إعداد البيض واللحم المقدد للجميع".
هذه هي حقيقة حياة "فتيات الشاليه" الفاخرة، وغير الفاخرة على حدٍ سواء، وهنّ الموظفات اللواتي يُلبّين جميع رغبات الأغنياء والمشاهير في أفخم شاليهات التزلج في أوروبا.
يُنظر إلى هؤلاء العاملات بازدراء في كثير من الأحيان، باعتبارهن فتيات أنيقات في عالم فاخر، حيث يتزلجن طوال اليوم، ويسهرن في الحفلات طوال الليل، لكن الواقع بالنسبة لغالبيتهن أقل بريقًا.
من هنّ "فتيات الشاليه"؟تُعدّ "فتيات الشاليه" من الأعمدة الأساسية في بعض من أفخم منتجعات التزلج في أوروبا. ورغم أنهنّ يشكّلن نسبة ضئيلة من ملايين العاملين في مجال الرياضات الشتوية، إلا أنّ حضورهنّ يرتبط مباشرةً بالشاليهات الفاخرة في "شاموني"، و"سانت أنطون"، و"كورشفيل".
نتيجةً لتزايد القدرة على تحمل تكاليف العطلات الخارجية في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وتراجع قدرة الطبقة الأرستقراطية البريطانية على امتلاك عقارات كبيرة في جميع أنحاء أوروبا، أصبح عمل هؤلاء الفتيات كمضيفات في شاليه خلال موسم التزلج وسيلةً للمغامرة تحرّرهن من قيود أنظمة المدارس الداخلية البريطانية.
أصبح مصطلح "فتاة الشاليه" جزءًا من الثقافة الشعبية البريطانية، وارتبط بصورة نمطية لأسلوب حياة مُترف بين الحانات والنوادي الليلية في جبال الألب الفرنسية.
لا تزال هذه الوظيفة توفر فرصة لقضاء أشهر في التزلج بأرقى منتجعات العالم وكسب المال.
عند حديثها عن فترة عملها في شاليه فاخر في "Courchevel 1850" بفرنسا، قالت إنديا هوغ لـCNN إنّه "أمرٌ جنوني. أتذكر أن غوردون رامزي كان يقيم في الشاليه المقابل لديفيد بيكهام".
كما أضافت: "لقد كان عالمًا مختلفًا تمامًا".
ولكن، هل تستحق "فتيات الشاليه" الحاليات السمعة التي صنعتها أسلافهن؟
مصطلح عفا عليه الزمن؟يجسّد فيلم "فتاة الشاليه" (Chalet Girl) من عام 2011 نظرة الكثيرين تجاه هذه المهنة.
لعبت الممثلة تامسين إيغيرتون شخصية "جورجي" كفتاة شاليه نموذجية، فكانت أنيقة، وساذجة، وتُغازل الضيوف، ومهووسة بالشرب حتى ساعات الصباح الباكر.
وأكّد آندي ستورت من "VIP Ski"، لـ CNN: "ليس لهذا الفيلم علاقة إطلاقًا بصناعة الضيافة اليوم"، بينما وجد عدد من مضيفي الشاليهات، الحاليين والسابقين، في حديث مع CNN، أنّ النساء لا يزلن يهيمنّ على الوظيفة، لكن عدد الرجال العاملين فيها آخذ في الارتفاع.
كما أنّ زيادة مستوى الاحترافية والتنافس على هذا الدور أدّت إلى تراجع الصور النمطية المرتبطة بمضيفي الشاليه كمحبي الحفلات الصاخبة.
وقالت مضيفة تعمل حاليًا في شاليه فاخر بمنتجع فرنسي لـCNN: "قضيتُ أسبوعًا لم أنم فيه سوى ثلاث ساعات فقط"، وأضافت: "لا يُمكن أن تبدو بمظهرٍ سيء، وأن تفوح منك رائحة الكحول أمام هؤلاء الضيوف الرائعين.. يجب أن تكون مُتماسكًا، لذا هناك حدود لما يُمكنك القيام به".
لكن رأى موظفو الشاليهات أنّه رُغم تراجع الجوانب الممتعة في العمل، إلا أنّها لم تختف تمامًا.
وشرحت كروذر، التي عملت كطاهية سابقة في شاليه فرنسي فاخر، لـ CNN: "كنّا بحاجة إلى التنفيس عن بعض الضغوط بالتأكيد".
وظيفة مخصصة لأبناء الطبقة الراقية؟لطالما انحدرت "فتيات الشاليه" حصريًا من الطبقة الراقية، ولكن يصعب تحديد إلى أي مدى يظل الأمر قائمًا اليوم.
وذكرت المؤسِّسة المشاركة والمديرة الإدارية لشركة "Consensio Chalets"، سيري تينلي، لـ CNN: "هذه الصورة النمطية لا تتوافق مع تجربة التوظيف عندنا".
وقالت المضيفة التي تعمل في شاليه بفرنسا عن خلفية زملاء لها: "الكثير من الأشخاص ينحدرون من خلفيات مرموقة، خاصةً إذا كانوا من بريطانيا".
ماذا تفعل "فتيات الشاليه" على أرض الواقع؟يعيش ضيوف الشاليهات في رفاهية، ولكن لا ينطبق الأمر ذاته على المضيفات.
وأوضحت مضيفة شاليه حالية لـ CNN: "أنت تعمل في قطاع الرفاهية، لكنك لست ضيفًا".
يبدأ يوم الموظفين غالبًا بمشي صباحي شاق يدوم بين 20 و30 دقيقة صعودًا على الجبل وسط الثلوج.
وخلال فترة عملها كطاهية في شاليه فاخر بمنتجع "ليه جيه" الفرنسي، كانت كروذر تقيم في مساحة سكنية تقع أسفل حانة.