"ناشونال بالس" الإماراتية تستثمر في أليتا بلانت السنغافورية
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
قالت شركة حلول الدفع التي مقرها سنغافورة أليتا بلانت في بيان، الخميس، إن شركة ناشونال بالس الإماراتية استثمرت فيها.
ولم يتم الكشف عن التفاصيل المالية للاستثمار.
وقالت أليتا بلانت إن الاستثمار سيمهد الطريق لها للتوسع في الإمارات والشرق الأوسط وأفريقيا وتوفير خدمات الدفع عبر الحدود للشركات في الشرق الأوسط.
تأسست أليتا بلانت في 2014، وتسهل عمليات الدفع عالميا بما في ذلك الدفع عبر منصات صينية شهيرة مثل يونيون باي. وتجري الشركة مدفوعات عبر الحدود بقيمة ملياري دولار سنويا، حسبما يقول مؤسسها ورئيس المجموعة ريان جوي.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الإمارات الإمارات سنغافورة الإمارات أسواق
إقرأ أيضاً:
الإمارات بصدد إطلاق أول منظومة لبطاقات الدفع
الإمارات العربية – أعلنت شركة الاتحاد للمدفوعات التابعة لمصرف الإمارات المركزي استكمال جاهزية البنية التحتية المالية للمنظومة المحلية لبطاقات الدفع “جيون” لتفعيلها محليا وعالميا.
وستتوافر بطاقات “جيون” بفئات مختلفة، وعلى سبيل المثال، أساسية ومتميزة، وتشمل، بطاقات الخصم المباشر، والدفع المسبق، والائتمان، بما يتيح استخدامها في جميع قنوات الدفع، ومنها المعاملات الإلكترونية، وسحب الأموال من الصراف الآلي، وأجهزة نقاط البيع.
وتهدف منظومة “جيون” إلى تقديم حلول دفع مبتكرة وآمنة للعملاء الأفراد وقطاع الشركات والأعمال، وتخفيض تكاليف المعاملات من خلال توفير بديل محلي فعال، وتعزيز الكفاءة عبر تسريع عمليات الدفع المحلية باستخدام مقسم الإمارات الإلكتروني UAESWITCH، ودعم النمو الاقتصادي، وتحفيز الابتكار في مجال المدفوعات، وتعزيز التجارة الإلكترونية، وتطوير الشمول المالي، وتقديم خدمات مالية تلبي احتياجات جميع فئات المجتمع.
وستقدم المؤسسات المالية المرخصة لعملائها نوعين من بطاقات “جيون” وفق اختيار العميل وهي، بطاقة أحادية المنظومة، أي “جيوَن” فقط، مخصصة للاستخدام المحلي وفي دول مجلس التعاون الخليجي، وبطاقات متعددة المنظومة بالشراكة بين “جيون” ومنظومات دفع دولية لتسهيل استخدامها محليا وعالميا.
وتعد “جيون” أول منظومة وطنية لبطاقات الدفع يتم إطلاقها تماشيا مع استراتيجية التحول الرقمي لدولة الإمارات، بغية ترسيخ مكانة الدولة كمركز للمدفوعات الرقمية.
المصدر: وسائل إعلام إماراتية
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع