لو كان إسماعيل هنية في السعودية ما استطعنا النيل منه.. إعلامي إسرائيلي يثير تفاعلا بتدوينة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أثار الإعلامي الإسرائيلي، إيدي كوهين، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشره تدوينة عن عدم إمكانية الوصول لرئيس المكتب السياسي لحماس، إسماعيل هنية، لو أنه كان في السعودية بدلا من طهران التي اغتيل فيها.
صورة ارشيفية لوزير خارجية السعودية الراحل الأمير سعود الفيصل يستقبل إسماعيل هنية في جدة العام 2007Credit: SUHAIB SALEM/AFP via Getty Images)جاء ذلك في تدوينة لكوهين على صفحته بمنصة أكس (تويتر سابقا) قال فيها: "والله والله والله لو كان هنية في المملكة العربية السعودية لما استطعنا النيل منه لإننا نعرف عاقبة التعدي على حمى وجوار أخوان نوره جيدًا جدًا ولو حدث ذلك في دولة عربية ترى الذيول وأثلاث وأرباع وأشباه الرجال يتهمون الدول العربية بالتواطؤ مع الصهاينة في اغتياله.
وتابع قائلا: "لكن عندما يحدث الاغتيال في قلب طهران عاصمة إيران وفي زيارة رسمية وسط حماية خاصة وتخطيط أمني مكثف من الحرس الثوري يخرسون وتأكل ألسنتهم الطير هؤلاء يستحقون ان تتمرغ رؤوسهم بالغيط كل بداية شهر محرم ولن يعقلون أبداً".
وكانت حماس قد اتهمت إسرائيل بتنفيذ الضربة التي اغتالت هنية، واصفة إياها بـ"التصعيد الخطير"، وقال أحد مسؤولي حماس إن الحركة "مستعدة لدفع أثمان مختلفة"، وأن "لحظة الحقيقة قد حانت"، في حين اكتفى الجيش الإسرائيلي بالتعليق أنه “لا يرد على تقارير وسائل الإعلام الأجنبية".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: إسماعيل هنية تغريدات حركة حماس
إقرأ أيضاً:
بكاء ومزاح وقبلات.. لقطات عفوية تحصد تفاعلاً من حفل تنصيب ترامب
شهد اليوم بداية جديدة في التاريخ السياسي للولايات المتحدة، مع انطلاق الولاية الثانية للرئيس دونالد ترامب، ليصبح ثاني رئيس في تاريخ البلاد يشغل المنصب لفترتين غير متتاليتين، بعد الرئيس الديمقراطي غروفر كليفلاند الذي انتهت ولايته الثانية عام 1893.
حفل التنصيب الذي أُقيم يوم الاثنين جاء مليئاً بالمشاهد العفوية واللقطات المؤثرة، حيث امتزجت لحظات البكاء والمزاح والقبلات بأجواء احتفالية راقية. وبرزت في الحفل الصور اللافتة والعفوية للرئيس المنتخب ترامب، برفقة أفراد عائلته المعروفين بجاذبيتهم وأناقتهم اللافتة.
حفل تنصيب ترامب لم يقتصر على كونه حدثاً سياسياً، بل كان ساحة لتجمع أثرياء العالم وسط أجواء فاخرة وعلاقات مترابطة بين السياسة والمال، فقد شهد حضوراً بارزاً لمجموعة من كبار أثرياء العالم، من بينهم رئيس شركة LVMH برنارد أرنو، ورئيس شركة ريلاينس إندستريز موكيش أمباني، اللذان يحتلان المركزين الخامس والثامن عشر في قائمة أغنى أغنياء العالم. وقد بلغ إجمالي ثروات الحاضرين من المليارديرات في الحفل نحو 1.2 تريليون دولار.
وحضر أيضاً مليارديرات آخرين، أبرزهم إيلون ماسك (433.9 مليار دولار)، مارك زوكربيرغ (211 مليار دولار)، وجيف بيزوس (239.4 مليار دولار).