نصائح مهمة للحفاظ على صحة الأمعاء
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
قد ترتبط صحة الدماغ بصحة الأمعاء، فإذا ما تمَّ اتباع بعض العادات الغذائية الصحية، فالدماغ سوف يَتحسَّن دون أدنى شك، علماً بأن محاولة التقليل من نسبة التوتر والإجهاد أيضاً، تُفيد صحة الأمعاء والدماغ على حدّ سواء.
العادات التي يجب اتباعها من أجل دماغ وأمعاء صحيين، وبالتالي صحة عامة جيدة.
الحفاظ على روتين يومي إن وجود جدول يومي يمكن أن يساعدنا في استخدام وقتنا بكفاءة والشعور بمزيد من التحكم. حددي وقتاً لتناول وجبات منتظمة وقضاء وقت مع أفراد الأسرة وممارسة الرياضة والقيام بالأعمال اليومية والأنشطة الترفيهية الأخرى.
الحصول على قسطٍ وافرٍ من النوم الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم مهم لكل من الجسم والعقل، حيث يعمل النوم على إصلاح الجسم واسترخائه وتجديد شبابه ويمكن أن يساعد في عكس تأثير التوتر.
تجنب الوجبات الكبيرة والكافيين قبل النوم.
القيام ببعض التمارين أثناء النهار على النوم بسهولة أكبر أثناء الليل
الحدّ من استخدام الأجهزة الإلكترونية، مثل أجهزة التلفاز والكمبيوتر والهواتف الذكية، قبل النوم
ممارسة الرياضة بانتظام التمارين اليومية المنتظمة يمكن أن تُساعد في تقليل التوتر، حيث يمكن أن يشمل ذلك المشي، بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية المكثفة.
يمكن للألياف الغذائية الموجودة في الأطعمة أن تُحسِّن صحة أمعائك لأنها تساعد في الحفاظ على انتظامها عبر محاربة الإمساك، وتقليل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء وتغذية البكتيريا الصحية فيها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صحة الأمعاء العادات الغذائية الصحية التوتر یمکن أن
إقرأ أيضاً:
أفضل المشروبات التي تحافظ على ترطيب الجسم
أميرة خالد
يشكّل الماء نحو 60% من وزن الجسم، مما يعكس مدى أهميته الحيوية في الحفاظ على توازن وظائفه المختلفة، فكل خلية، نسيج، وعضو داخل أجسامنا يعتمد بشكل أساسي على الماء، لذا فإن ترطيب الجسم ليس مجرد خيار، بل ضرورة يومية.
ورغم تنوّع المشروبات المتوفرة في الأسواق، إلا أن القليل منها يضاهي الماء من حيث الفائدة، هذه قائمة بأفضل الخيارات للحفاظ على الترطيب بشكل صحي.
لا شيء يتفوّق على الماء في بساطته وفعاليته، حيث ينصح الخبراء بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب يوميًا، للحفاظ على النشاط الذهني والبدني، وتنظيم حرارة الجسم، ودعم عمليات الهضم.
قد لا يتبادر إلى الذهن، أهمية اللبن كأحد مشروبات الترطيب، لكنه خيار ذكي. فالحليب غني بالبروتين، الكالسيوم، وفيتامين D، ما يجعله مفيدًا لتعويض السوائل وتغذية الجسم في الوقت ذاته.
لمن يفضّل نكهة خفيفة، يمكن إضافة شرائح من الليمون، البرتقال، أو البطيخ إلى الماء، ما يمنحه طعمًا منعشًا دون أي سكريات مضافة، ويمكن أيضًا تجربة أعشاب مثل النعناع أو عشبة الليمون لتعزيز الطعم.
ويحتوي ماء جوز الهند الطبيعي على أكثر من 95% من الماء، ويزوّد الجسم بالكثير من الإلكتروليتات، ما يجعله خيارًا ممتازًا بعد التمارين أو في أيام الصيف الحارة.