يستعد المطرب عزيز مرقة لإحياء حفل غنائي للشعب الأردني خلال هذا الشهر يوم 8.


ترويج عزيز مرقة للحفل


ونشر عزيز مرقة من خلال حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام صورة له معلقًا: "اهلي بالأردن مشتاقلكم ومتحمس أشوفكم أشوفكم يوم 8/8".


آخر أعمال عزيز مرقة
 

يذكر أن آخر أعمال عزيز مرقة هى أغنية "يازمان" تجمع لأول مرة زاب ثروت وعزيز مرقة، حيث تلاقت أفكارهما سويا، بتوجيه رسالة خاصة من خلال أغنية تحكى معاناة دولة فلسطين المحتلة منذ القدم، من الاحتلال الغاشم والأساليب الخارجة، التي يستخدمها تجاه الفلسطينيين، فعبر زاب عن تجسيد الواقع المرير الذى يعيشه سكان قطاع غزة، وعبر عزيز عن الأساليب الخارجة التى يمارسها الكيان الصهيوني ضد حقوق الإنسان.

 

ودارت فكرة التصوير من خلال ظهور الثلاثى زاب ثروت وعزيز مرقة وماهر الملاخ فى مؤتمر صحفى يناقشون القضية الفلسطينية فى محاولة بائسة لوجود حل لهذه القضية، والتى يحلم بها الكثير بأن تصبح حرة في يومًا ما.


تقول كلمات "يازمان":

وين رايح فينا يا زمن
والله احتار شو يكتب عنك هالقلم
يا زمان يا زمان يا زمان
يا زمان يا زمان يا زمان
كل ما يكبر فينا هالأمل
دمعة حسرة بتمحى كل الانكتب
يا زمان يا زمان يا زمان
يا زمان يا زمان يا زمان
بعلمك لعبة بايدك هالبشر
ارمى النرد وين مودى هالقدر
يا زمان يا زمان يا زمان
يا زمان يا زمان يا زمان
‎يا زمان تخلى ام تدفن عيالها تضم
‎اللي باقي من جسدهم تصرخ ليه الظلم
‎و الصرخة تلتقى بألف دهشة فى كل ركن
‎يختمها صوت دمار وانفجار عالكل يعم
‎و عم ماسك ايد ولاد اخوه بيطمنهم
‎و دم أخوه على القميص
(حبيبى يا خوي )
‎يشهد يقول أخوى عريس
(فى الجنة يابا)
‎و أرواح من كتر ما شافت ارواح زيها بتموت
‎فقدوا الأمل نسيوا الحديث
‎و مين مقاطع ومين قاطع على الأخبار
‎ وستى عايزة تخبز بس فين تلاقى النار
‎ النار بتيجى بس من صاروخ فى بيت منهار
‎من كتر ما قاد حرايق ليل هناك صبح نهار
‎أنهار بلون غروب الشمس
‎و غلابة شروقهم كل يوم أسوأ  أكيد من الأمس
‎و ناس تموت من الجوع وناس تاكل لكن جعانة
‎صوت الغنا مسموع أعلى من صوت الإستغاثة
‎اسمر جدع غريب عننا سمع ندانا
‎رفع قضية فى محكمة قضاها ناس جبانة
‎مجلس أمان يقولك لأ وألف لأ كمان
‎راجل بيتهته فى الكلام بيعلن العدوان
‎زمن عجيب عجايب والكل راضى وراكب
‎و الموجة لما تعلى كلنا عايزين نحارب
‎و لما تهدا تقوم وتنده تلاقى كله غايب
‎واقع غريب ودنيا أغرب بألف وش
‎بيسبحوا مش بسم الله ده بسم فين القرش
‎بيتاجروا بينا وبالفتن وبالنفاق والغش
‎هقولك ايه سامحنى يابا بايدى ايه معلش

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: في هذا الموعد أعمال عزيز مرقة

إقرأ أيضاً:

أعزَّك الله.. سيدنا عزيزَ الإسلام

يمانيون ـ بقلم ـ محمد معوضة

لا شك أن وفد اليمن -وكثيرون منهم لم تكن هذه المرة الأولى لسفره خارج اليمن- لمس المكانة التي أصبحت فيها اليمن، من خلال التقدير الذي أصبح يحظى به اليمني، ليس من دول محور الجهاد والمقاومة التي تجمعنا بهم رؤيةٌ ثابتة في نصرة الشعب الفلسطيني، وإن اختلفت أدوات الفعل المساند وَديناميكية تأثيره، بل من جميع الشعوب التي وصلت إلى حاضرة الشرق بلاد الأرز وَأرض حسن نصر الله، السيد المجاهد القائد الإسلامي الكبير.

تقدير تجاوز حب وَإعزاز اليمني إلى محاولة أخذ شيء من اليمن (صورة مع الزي اليمني، خاتم عقيق، وتمنطق الجنبية كعنوان للعز وَالكرامة).

هؤلاء الذين لمسوا الفرق بين معاملة اليمني في الوقت الراهن وَالتعامل مع اليمني قبل عقد من الزمن، أو حتى النظرة إلى “الزي اليمني”.

هذا الفرق صنعته مواقفُ سيد الأُمَّــة السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي -رضوان الله عليه- ليعودَ اليمنُ إلى ارتقاء المجد وَيلامس اليمنيُّ نجومَ السماء في مكانة لا تضاهيها مكانة.

مكانةُ عز الإسلام، المكانة التي صنعتها منهجية عَلَمِ هدى الله وَالإسلام وَآل البيت السيد القائد -حفظه الله-.

مكانة صنعتها منهجية القرآن وَرؤية هدى الله التي تجسدت موقفًا عظيمًا مع الشعب الفلسطيني وَرفضًا للمشاريع الصهيونية الأمريكية في المنطقة وَمواجهة الأدوات، موقف عمدته دماء الشهداء، وأصبح اليمني يلمسه اليوم في عبارة الترحيب “عزيز يا يمن”.

هذا العز الذي وصل إليه اليمني يفرضُ على من يحمل جنسية يمن الإيمان وَالجهاد والمقاومة أن يكون في مستوى هذه المكانة مهما كانت الانتماءات السياسية.

مكانة تجاوزت الأيديولوجيات وَالأحزاب وَالتخندُق المحكوم بتوجّـهات لا علاقة لها بعز اليمن وَمكانة اليمن وَكرامة الإنسان في اليمن.

هذه المكانة تفرض إجماعَ الناس في الجمهورية اليمنية على رؤية السيد القائد ليمن عزيز حر كريم، يستفيد شعبه من ثرواته، وَيكون اليمن في المكانة التي أصبح الجميع يلمسها بإعزاز وَإجلال وتقدير.

لا أتصور الحالة التي أصبح فيها إخوتُنا في الوطن الذين شرَّدتهم مواقفُهم مع الباطل في أنقرة وَالقاهرة وَالرياض وَأبو ظبي وهم يلمسون هذا التقدير في المطاعم وَالكافيهات التي يتسكعون فيها.

حالة لا يستطيعون تجاوزَها؛ فهم يمنيون في الآخر وحالة التقدير هذه قدمتها لهم صنعاء بمنهجية أبا جبريل وَدماء شهداء أُمَّـة أبي جبريل.

حالة لا يستطيعون إنكار أنهم يحاربونها.

ومن ذا يحارب عزته وَكرامته وَتقديره بين الشعوب سوى من يفتقد إلى الممكنات التي أوجدت هذا الفرق بين صنعاء وَالعواصم التي استجلبتهم وَجردتهم من كُـلّ ذلك… جردتهم من الحياة كما يجب أن يعيشها الإنسان..!!

هذه الحياة التي تليق بالإنسان وَيعيشها اليمني اليوم في مختلف البلدان.

حياة العز بالإسلام وَموالاة عَلَمِ الهدى وَالتسليم لمنهجية السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي -عليه السلام- حياة ضخت فيها دماء الشهداء كُـلّ هذا العز وَالتقدير لكل ما هو يمني.

تفرض من الجميع إعادة النظر في أُسلُـوب حياتهم سواء من المقصرين هنا في صنعاء وَالمناطق الحرة، أَو من أُولئك الذين يلمسون كُـلّ هذا التقدير في المواطن التي استجلبتهم وَحاولت تجريدهم منها.

والجميع لا يستطيع إلا أن يقف على حالة التقدير هذه التي تفرض حماية عواملها (القائد وَالمنهجية وَالأمة) بالشكر لله وَالدعاء أن يحفظ علمنا وَنور عيوننا وَضياء قلوبنا الذي أعزنا بنور الله وَكتاب الله وَمنهاج أعلام، هداة، خير أُمَّـة الله.

مقالات مشابهة

  • محيي إسماعيل يفتح النار على الستات لسبب غريب
  • الشيباني يلتقي بنظيره الأردني
  • البرازيل ولاتفيا تصنعان التاريخ بحفل جوائز الأوسكار الـ97
  • إعلام إسرائيلي عن مسئولين: نرفض تحديد الموعد النهائي لجهود الوسطاء لإقناع حماس بالمضي قدما في صفقة التبادل
  • وزير الخارجية يلتقي نظيره الأردني.. الطرفان يؤكدان رفضهما القاطع لتهجير الفلسطينيين
  • أعزَّك الله.. سيدنا عزيزَ الإسلام
  • ” الغذاء والدواء” تحذر من منتج مرقة الدجاج “maragatty”
  • الملك الأردني يدعو لإعادة إعمار قطاع غزة وتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار
  • الملك الأردني يؤكد ضرورة إعمار قطاع غزة وتثبيت وقف النار فيه  
  • من المطبخ الأردني| طريقة عمل المنسف في البيت