تركيا – أعلنت الرئاسة التركية امس الأربعاء، أن زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى البلاد ستتم يومي 14 و15 أغسطس.

وقال فخر الدين ألتون، رئيس قسم الإعلام والاتصال في الرئاسة التركية: “سيجري رئيس دولة فلسطين، السيد محمود عباس، زيارة إلى بلادنا، في يومي 14 و15 أغسطس”.

وأضاف: “السيد عباس، سيلتقي برئيسنا السيد رجب طيب أردوغان يوم الثلاثاء 14 أغسطس، وسيلقي كلمة أمام الجمعية العامة للبرلمان التركي، يوم الأربعاء 15 أغسطس”.

وفي وقت سابق، قال سفير فلسطين لدى تركيا  مصطفى فايد إن عباس وافق على تلبية الدعوة لزيارة تركيا ولقاء الرئيس رجب طيب أردوغان.

وكانت صحيفة “تركيا” المقربة من الحكومة التركية قد أفادت بأن البرلمان التركي دعا عباس لإلقاء خطاب بالتزامن مع خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الكونغرس الأمريكي.

 

المصدر: RT

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

رئيس الكونغو يعتزم تشكيل حكومة وحدة وطنية

أعلنت الرئاسة في الكونغو الديمقراطية أن الرئيس فيليكس تشيسيكيدي سيشكل حكومة وحدة وطنية عقب سيطرة حركة 23 مارس "إم 23" المدعومة من رواندا على مناطق واسعة شرقي البلاد مؤخرا.

وقالت المتحدثة باسم الرئاسة الكونغولية تينا سلامة -في بيان صدر مساء أمس السبت- إن تشيسيكيدي سيجري تغييرات في قيادة ائتلاف "الاتحاد المقدس" الحاكم.

وجاء الإعلان عن هذه الخطوة بينما يواجه تشيسيكيدي انتقادات داخلية لطريقة تعامله مع الهجوم الذي تشنه هذه الحركة المتمردة منذ أسابيع في إقليمي شمال وجنوب كيفو.

ورفض هيرفي دياكيسي المتحدث باسم حزب "معا من أجل الجمهورية" المعارض خطة تشكيل حكومة وحدة وطنية، متهما الرئيس بأنه أحد أسباب الأزمة الحالية.

وقال دياكيسي إن "تشيسيكيدي يهتم أكثر بإنقاذ سلطته، في حين أننا أكثر اهتماما بإنقاذ الكونغو، ويمكن أن يتم ذلك به أو بدونه".

وتوقع معارضون في الكونغو الديمقراطية ألا يستمر الرئيس الحالي في السلطة بسبب الانتكاسات الكبيرة التي تعرضت لها قواته مؤخرا شرقي البلاد.

وخلال اجتماع للائتلاف الحاكم أمس السبت، دعا تشيسيكيدي إلى تجاوز الخلافات الداخلية والاتحاد لمواجهة من وصفه بالعدو.

وكان مسلحو "إم 23" سيطروا في وقت سابق من الشهر الجاري على عاصمتي إقليمي شمال وجنوب كيفو دون مقاومة كبيرة من القوات الكونغولية وقوات حفظ السلام الدولية، وواصلوا التقدم باتجاه الحدود مع بوروندي، في منطقة تضم ثروات كبيرة من المعادن.

إعلان

وفي مواجهة هذا التقدم، أمرت السفارة الأميركية في بوروندي أمس عائلات الموظفين لديها بالمغادرة، مشيرة إلى المخاطر المتأتية من الكونغو الديمقراطية المجاورة.

وتسبب القتال في فرار مئات الآلاف إلى مناطق أكثر أمنا داخل الكونغو أو باتجاه رواندا وبوروندي، ولم تنجح الضغوط الدولية والإقليمية في وقف القتال.

مقالات مشابهة

  • رئيس الكونغو يعتزم تشكيل حكومة وحدة وطنية
  • تركيا تلاحق منافس أردوغان المحتمل قضائياً
  • وزير الخارجية الروسي يزور تركيا وإيران لإجراء مباحثات بشأن الملف السوري
  • وزير خارجية روسيا يزور تركيا الأسبوع المقبل
  • الرئاسة التركية تصدر كتاب “دبلوماسية أردوغان للسلام: سوريا نموذجا..”
  • رئيس بلدية إسطنبول يقرر الترشح لانتخابات الرئاسة التركية المقبلة
  • ألطون: تركيا ستقف مع الشعب السوري في مرحلة النهوض وإعادة البناء
  • الرئاسة الفلسطينية تكشف بنود رؤية سيطرحها عباس أمام القمة العربية
  • تركيا تلقي القبض على شخص في سوريا بتهمة إهانة أردوغان
  • تركيا.. تصاعد الأزمة بين أردوغان ورجال الأعمال