صحيفة صدى:
2024-11-18@00:36:38 GMT

علق زوجته على شجرة بغاية نائية لطلبها الطلاق ..فيديو

تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT

علق زوجته على شجرة بغاية نائية لطلبها الطلاق ..فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

عثرت الشرطة الهندية على سيدة أمريكية مقيّدة في غابة بولاية ماهاراشترا، بعدما طلبت الطلاق من زوجها الهندي فطلقها ثم قيدها وعلقها على شجرة في غابة نائية وبقيت لوحدها مدة 40 يوم بلا طعام وكانت تشرب ما يدخل فمها من ماء المطر.

وسمع أحد الأشخاص أنين عند مروره قرب الأشجار فاكتشف وجود السيدة وأبلغ الشرطة التي أتت و انتشلتها ثم نقلوها للمستشفى مباشرة.

لم تستطع السيدة الحديث بسبب حالتها الخطيرة وطلبت ورقة وقلم حيث كتبت: “أعطاني حقنة سببت لي مشكلة نفسية حادة وتشنجات في الفك وعدم القدرة على شرب الماء، أحتاج إلى تغذية وريدية”، مضيفة: ” 40 يومًا بدون طعام في الغابة… زوجي ربطني بشجرة في الغابة وقال إنني سأموت هنا”.

اكتشفت الشرطة الحادثة يوم أمس الثلاثاء، وعلى الفور توجهت الى  مقر سكن طليقها ولم يجدوا له أثر ويعتقدون أنه فر من البلدة.

يُذكر إن السيدة سافرت قبل 10 سنوات إلى الهند لتعلم اليوغا فوقعت في حب مدرب لليوغا وقررا الزواج لكن خلافاتهم أدت في النهاية لما حدث.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/5556.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الشرطة الهندية غابة قوات الأمن

إقرأ أيضاً:

هل تستطيع واشنطن اقناع إسرائيل بالنزول عن شجرة التصعيد؟

مع تسارع وتيرة التطورات الميدانية يقع اللبنانيون في حيرة من أمرهم حيال المستقبل بعد اليوم التالي من الحرب. فهم الذين "يأكلون العصي" فيما غيرهم يكتفي بالعدّ. بالتأكيد أن ما يلي هذه الحرب لن يكون كما قبلها. فالوضع السياسي اختّلت موازينه. وما ينطبق على السياسة يسري مفعوله سبعين مرّة سبع مرّات على الوضعين الاقتصادي والمالي. وكذلك الأمر، إن لم يكن أسوأ، بالنسبة إلى الوضعين الاجتماعي والحياتي، وبالأخص لدى النازحين، الذين أصبحوا بلا منزل وبلا أرض بين ليلة وضحاها، ولا يعرفون إذا ما كانت عودتهم إلى قراهم ومنازلهم المدّمرة مضمونة، وهم يعانون حيث هم أكثر من غيرهم من النازحين لأنهم أبناء أرض طيبة ومعطاءة.  
ومع توالي القصف الإسرائيلي، الذي تسبقه عادة إنذارات، فإن ما يُحكى عن إمكانية التوصّل إلى تسوية لا يعدو كونه كلامًا في الهواء. فلبنان يرفض أن يفاوض تحت النار. ولذلك فهو يطالب بوقف النار قبل أي عمل تفاوضي، إذ أنه من غير المقبول الموافقة على أي شرط تحت تأثير الضغط الميداني، فيما تصرّ تل أبيب على مبدأ التفاوض بالنار اعتقادًا منها أنها قادرة على فرض شروطها بفعل ما تمارسه من ضغط ميداني.
وما تطالب به تل أبيب من ضمانات يمكن وصفه بالمضحك – المبكي. وهذه الضمانات التي يطالب بها الجانب الإسرائيلي تظهر مدى خشيته من تكرار عملية "طوفان الأقصى"، ولكن بنسخة لبنانية، والتي قد تكون ربما أقسى من النسخة "الحماسية". ولأنه يعرف مسبقًا أن لبنان لن يقبل بأن تبقى سيادته مخروقة من الجوّ بحجة مراقبة تنفيذ القرار 1701 من قِبل "حزب الله" فهو يضغط في اتجاه القبول بمعادلة جلوس الأميركي على طاولة المفاوضات كمراقب يرتاح الإسرائيلي إلى ما يمكن أن يقوم به الأميركيون لجهة إلزام "حزب الله" بالالتزام بكل مندرجات القرار الدولي 1701 وبما يتضمنه من قرارات دولية ذات صلة.
وفي معلومات غير رسمية أن لبنان لا يعارض من حيث المبدأ فكرة انضمام الولايات المتحدة الأميركية كطرف مراقب، وإن كان هذا الطرح يحتاج إلى الكثير من التوضيحات والتفسيرات، بحيث تأتي الصيغة المقترحة لهذا الضمّ خالية من أي التباس أو من أي ثغرة يمكن أن يستفيد منها الجانب الإسرائيلي للتملص من التزاماته الدولية.
وقد يكون ما يطالب به الجانب الإسرائيلي من ضمانات تحفظ أمن مستوطني الشمال قد جاء نتيجة ما عاينه من تحصينات وأنفاق "المقاومة الإسلامية" على امتداد الخط الأزرق من الناقورة حتى تلال مزارع شبعا. وفي الاعتقاد أن الغاية من هذه الانفاق والتحصينات مزدوجة. الغاية الأولى من هذه الانفاق تكمن في قدرة رجال "المقاومة" على التسلل إلى الجليل الأعلى في عمليات خاطفة وموجعة على غرار عملية "الطوفان". أمّا الغاية الثانية فتقوم على أساس تمكين "المقاومة" من صدّ أي هجوم برّي وإعاقة تقدّم قوات العدو. وهذا ما هو حاصل الآن في الميدان المباشر على الخطوط الأمامية، حيث يتبيّن من بيانات "المقاومة" أن التصدي للهجمات المعادية يتمّ في أغلب الأحيان من مسافة صفر.
فالموفد الأميركي آموس هوكشتاين، الذي حصل على تأييد الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، لن يعود إلى المنطقة إلاّ إذا وردته من تل أبيب وبيروت إشارات تنبئ بإمكان القبول المبدئي بمسودة التسوية التي تم التوصل إليها من قِبل طرفي النزاع. وعلى أساس هذه المؤشرات يمكن للموفد الأميركي أن يواصل تحرّكه المشروط هذه المرّة.
وفي رأي أكثر من مراقب أن كلًا من إسرائيل و"حزب الله" يحتاجان إلى من ينزلهما من على شجرة التصعيد الميداني والإعلامي. وفي الاعتقاد أن ما تطرحه الولايات المتحدة الأميركية من حلول وسطية قد تكون الفرصة الأخيرة لوقف ارتكاب المزيد من المجازر في حرب تخطّت كل الخطوط الحمر.      المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • طبيب مصري متهم بانتهاك خصوصية مريضة خليجية ونشر فيديو لها
  • بعد انتشارها.. أسباب الإصابة بـ النزلة المعوية
  • ظهرا سويا رغم الطلاق.. هل تشهد الريد كاربت عودة لورا عماد وشريف منير؟
  • هاني عادل يروي تفاصيل خروج زوجته دياموند أبو عبود من لبنان (فيديو)
  • عدنان الروسان يكتب .. انهم يقصفون حيفا ..!!
  • سكيكدة.. عملية بحث واسعة عن طفل مفقود بغابة بمنطقة الركوبة
  • شكلها مختلف بعد الطلاق .. البلوجر أم خالد تثير الجدل بعد عملية التجميل|شاهد
  • الأخت أم الزوجة؟ فتاة توضح موقفها من الجلوس في المقعد الأمامي مع شقيقها المتزوج.. فيديو
  • هل تستطيع واشنطن اقناع إسرائيل بالنزول عن شجرة التصعيد؟
  • زوج يطالب بإسقاط الحضانة عن زوجته بعد حرمانه طوال 12 جلسة من تنفيذ حكم الرؤية