اتخيل انك مغترب 40 عام بتأسس في بيت جميل وترسل في المواد من الخارج احدث الابواب عشان يكون عندك بيت مظهر جميل وترسل عربية جميله تقرشها داخل البيت
وشقاوة عمرك كلها بذلتها في البيت 40 عام ما دخلت بيتك يعرض عليك العمل والتأسيس عبر الصور والتواصل مع العمال عبر المكالمات وشخص وسيط
فجأة كدا وانت جاي السودان ???????? مبسوط انك تستقر قامت الحرب ????

وجات مليشيا الدعم السريع بمعلومة من شخص كان حاسدك البيت دا تبع فلول وكوز يتنهب البيت ويحتل بواسطة الدعم السريع ويبقي سكنة عسكريه ويتعرض للدمار والضرب وتنتهي حياتك وشقى عمرك في لحظات.

.

٨٠ في المئة من بيوت الخرطوم اسسها المغتربين والتجار بي تعبهم وعرقهم وصبرهم الشخصي ..
اتنهبت وادمرت بحجه انها تبع الفلول والجلابه اصحاب الامتياز وهي عبارة عن مجهودات شخصيه ذاتيه

المواطن السوداني كان هو من يدفع من الجنيه الي الملاييين ثمن التاسيس من تخطيط الارض الي قيامها والحكومة تاخد ايصالات في كل شي (كهرباء- ماء _ نفايات ) وغيرها ..
لكن لا نقول الا فقط (حسبنا الله ونعم الوكيل )
#بلد_الحسد

*متداول

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الأبحاث الجيولوجية تتهم الدعم السريع بسرقة «نيازك نادرة»

هيئة الأبحاث الجيولوجية السودانية وصفت التخريب الذي طال مقدراتها من قبل الدعم السريع بأنه عمل إجرامي وسلوك انتقامي ممنهج لمنشآت الدولة الحيوية.

الخرطوم: التغيير

اتهمت الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية (الذراع الفني لوزارة المعادن السودانية)، قوات الدعم السريع بسرقة معرض الظواهر الطبيعية في السودان والذي يحتوي على مجموعة من النيازك النادرة إلى جانب الأشجار المتحجرة.

وعقب اندلاع الحرب في العاصمة الخرطوم بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منتصف ابريل 2023م، سيطرت الأخيرة على معظم مناطق الولاية، واتهمت بارتكاب عمليات نهب وتخريب ممنهج للمنشآت والممتلكات العامة والخاصة خلال عامين من القتال.

وقال بيان نشره إعلام الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية، إن الهيئة منذ تأسيسها في العام 1905م ظلت ترصد وتدرس وتسجل تأثيرات الظواهر الطبيعية كسقوط النيازك والزلازل والبراكين من خلال تسيير البعثات الجيولوجية لتنشئ لها متحفا متخصصا خاصة للنيازك، وأتاحت للجميع زيارته خاصة المهتمين بأبحاث علوم الأرض والفضاء وطلاب العلم.

وأوضحت أن النيازك التي تمت سرقتها شملت نيزك (أم الحرائر) الذي سقط بولاية شمال دارفور في العام 2012 ويزن (75) كيلو جرام ونيزك قرية (الحريق) بمنطقة الخوي بولاية شمال كردفان في العام 2011 والذي يزن 2.9 كيلو إلى جانب نيزك (الصنقير) الذي سقط غرب مدينة أبو حمد في صحراء بيوضة ويزن (1010) كيلو جرام ويتكون من الحديد والنيكل إضافة إلى نيزكي (العباسية) بجنوب كردفان و(التبون) بولاية النيل الأبيض.

وكشفت الهيئة أن سرقة النيازك تمت بطريقة مرتبة ومدروسة لجهة أن ترحيل تلك النيازك يحتاج إلى آليات ثقيلة لرفعها وترحيلها، وأكدت أن قيمة تلك النيازك تكمن في الفوائد العلمية وليس المادية.

وأشارت الهيئة إلى تدمير أكبر متاحفها بالسودان والمتمثل في معرض الشيخ محمد عبد الرحمن والذي يحتوي على عينات وخامات معدنية وصخرية تم جمعها من خلال المأموريات الحقلية.

واعتبرت الهيئة أن التخريب الذي طال مقدراتها عمل إجرامي وسلوك انتقامي ممنهج لمنشآت الدولة الحيوية.

الوسومأبو حمد الجيش الخرطوم الدعم السريع السودان النيل الأبيض الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية دارفور صحراء بيوضة كردفان نهر النيل

مقالات مشابهة

  • MEE: الإمارات تستخدم مطارا في بونت لاند لدعم الدعم السريع بالسودان
  • مقتل و إصابة «33» مدنياً بطائرة «مسيّرة» للدعم السريع استهدفت دار إيواء بـ «عطبرة»
  • الأمم المتحدة: مخيم زمزم للنازحين في غرب السودان “شبه خال” بعدما سيطرت عليه قوات الدعم السريع
  • الأبحاث الجيولوجية تتهم الدعم السريع بسرقة «نيازك نادرة»
  • الجيش السوداني يعلن مقتل 60 عنصراً من قوات الدعم السريع في الفاشر
  • الحرس الثوري الإيراني والدعم السريع نفس الملامح والشبه
  • إبراهيم جابر : ستتوقف الحرب بتوقف إمداد الدعم السريع بالسلاح والمرتزقة
  • الدعم السريع: لم نقصف أيّ مرفق خدمي من قبل ولو بالخطأ
  • الحكومة السودانية: الدعم السريع أحرقت 270 قرية في شمال دارفور
  • ناشطون: الدعم السريع تصعد الانتهاكات ضد المدنيين في أم درمان