“أرحومة” يستلم الخطة الاستراتيجية الخماسية من اللجنة الاستشارية الأردنية
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
الوطن| متابعات أقيمت أمس الثلاثاء، مراسم احتفالية استلام الخطة الإستراتيجية الخماسية من اللجنة الاستشارية الأردنية، وذلك ضمن مراسم وبروتكولات رسمية، وذلك برعاية وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبية عبدالله أرحومة. وشهدت المراسم حضورًا رفيع المستوى من أعضاء مجلس النواب، من بينهم رئيس لجنة الخارجية بالبرلمان يوسف العقوري، ونائب رئيس لجنة العمل والشباب والشؤون الاجتماعية يوسف كمود، والنائب محمد المهدي الحضيري، والنائب عدنان الشعاب، والنائب إبراهيم الزغيد، كما حضر المراسم أعضاء من الملحقية العسكرية الليبية بالمملكة الأردنية الهاشمية، وأعضاء اللجنة الاستشارية الأردنية، ومديري الإدارات بوزارة العمل والتأهيل، ولفيف من أعضاء مجلس النواب الأردني، ورؤساء الجامعات والقطاعات والأكاديميات.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المملكة الأردنية الهاشمية عبدالله أرحومة ليبيا
إقرأ أيضاً:
ميقاتي يستدعي اللجنة الخماسية لبحث خروقات الجيش الإسرائيلي
أفادت صحيفة "الأخبار" بأن رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي استدعى اللجنة الخماسية المكلفة بمتابعة اتفاق وقف إطلاق النار لبحث خروقات الجيش الإسرائيلي.
وعلمت "الأخبار" أن ميقاتي، طلب للمرة الأولى الاجتماع بلجنة الإشراف الخماسية "للتأكيد على أن ما يقوم به العدو الإسرائيلي في الجنوب من خروقات يسبب إحراجا للدولة اللبنانية التي وقعت قرار وقف إطلاق النار بوساطة أمريكية".
وذكرت الصحيفة أن "لبنان سيؤكد أنه منذ دخول القرار حيز التنفيذ لم يبادر إلى خرق القرار وهو ملتزم به بحسب ما نصت عليه بنود الاتفاقية".
وأفادت مصادر مطلعة بأن "ميقاتي سيطلب من الجانبين الأمريكي والفرنسي الضغط على إسرائيل لوقف خروقاتها لأن استمرارها يعني انفجار الوضع في أي لحظة وسقوط الهدنة"، مبينة أنه سيتطرق إلى "وضع الجيش اللبناني وإمكاناته في ما يتعلق بتنفيذ القرار، وهي إمكانات تحتاج إلى الدعم".
وقالت الصحيفة إن "الجيش جهز نفسه واستعد لتنفيذ المهمة المطلوبة منه، لكنه يصطدم بالواقع القائم في الجنوب فضلا عن حاجته إلى بعض المعدات المطلوبة لتنفيذ مهمات معينة".
تعرف على المسلحون المتهمون بحرق شجرة عيد الميلاد في حماة؟
في حادثة أثارت استياءً واسعاً، قام مسلحون أوزبك بإشعال النار في شجرة عيد الميلاد في مدينة السقيلبية بريف حماة، وهي منطقة يقطنها سوريون من أتباع الديانة المسيحية.
الحادثة وقعت تحت تهديد السلاح، حيث منع المسلحون السكان من الاقتراب.
وبعد انسحابهم، تدخلت فرق الإطفاء لإخماد النيران، بينما أعلنت القوى الأمنية ملاحقتهم واعتقالهم، وفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان.
هذا الاعتداء أثار غضباً واسعاً بين السوريين في مناطق عدة، ما دعا إلى تنظيم تظاهرات منددة بالتعديات على الحريات الدينية والفوضى الأمنية.
كما شهدت مدينة حماة اعتصاماً أمام مقر قيادة المنطقة للتعبير عن رفضهم لهذا الاعتداء على رمز ديني في موسم الأعياد.
من هم المسلحون الأوزبك؟
المسلحون الأوزبك هم مقاتلون أجانب انخرطوا في الصراع السوري منذ بداياته.ينحدرون من دول آسيا الوسطى، مثل أوزبكستان وطاجيكستان وقرغيزستان.دفعهم القمع السياسي والاقتصادي في بلدانهم الأصلية إلى الانضمام للجماعات المسلحة في سوريا.هؤلاء المسلحون يتمركزون ضمن فصائل مختلفة، أبرزها "كتائب الإمام البخاري"، التي تُعتبر إحدى أقوى الفصائل الأوزبكية في سوريا وترتبط بتنظيم "هيئة تحرير الشام".انخرط آخرون في صفوف تنظيم "داعش"، حيث لعبوا أدواراً قيادية.تتميز هذه المجموعات بالكفاءة العسكرية والانضباط، مما جعلها فاعلة في معارك عديدة.
ومع ذلك، أثارت اعتداءاتهم مخاوف السكان المحليين، مثل حادثة السقيلبية، التي تسلط الضوء على التحديات الأمنية المستمرة في ظل تعدد الأطراف المسلحة في الصراع السوري.