صحيفة صدى:
2025-04-17@14:25:02 GMT

تزوجت للمرة الثانية ولا تزال وفية لزوجها الأول ..فيديو

تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT

تزوجت للمرة الثانية ولا تزال وفية لزوجها الأول ..فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى مقطع فيديو لقصة مؤثرة روتها بسيدة بالدموع، حيث تزوجت للمرة الثانية ولا تزال وفية لزوجها الأول.

وقالت السيدة فى مداخلة هاتفية مع برنامج بعد المنتصف، المذاع عبر إذاعة MBC FM: فقدت زوجي الأول بعد معاناة مع مرض السرطان، مازال لدى شعور جميل تجاهه، دائما أشعر بوجوده معى، أشعر به فى احلامى، وأنه يقف بجانبي دائما”، مضيفة: ” أن رحيل الشخص جدا صعب”.

وتابعت: ” أنا شعرت بإحساس الفقد منذ ان بدأت معاناتنا مع مرض السرطان فى عام ٢٠١٤، وحتى الآن أشعر به، لكنى ممتنة بأن الله رزقنى منه طفلين، فأنا أحبه ومازلت احبه، وممتنة لوجوده بحياتى، فهو من صنع منى إنسانة عظيمة”.

واختتمت، إنه من علمها العطاء، فهل تحب أن تعطى الآخرين إخوتنا ومن حولها حتى زوجها الثانى، ومستحيل أن تنساه حتى لو تزوجت مائة رجل، حسبما قالت.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/TWMate.com-378f0e4340bc9e71925752c1baecbe66.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: زواج مرض السرطان وفاة

إقرأ أيضاً:

دولة محطمة.. الحرب في السودان تدخل عامها الثالث

خلفت الحرب الوحشية في السودان، والتي دخلت الآن عامها الثالث، عشرات الآلاف من القتلى، وملايين النازحين، حتى صارت "أكبر أزمة إنسانية في العالم"، وسط تجاهل دولي.

والمشهد في السودان اليوم يضم عاصمة طالها الدمار، وبلدا يفتقر لسبيل واضح يخرج به من مسار إراقة الدماء والعنف، ولا تزال الحصيلة الدقيقة لقتلى الصراع غير واضحة. وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، تجاوز عدد قتلى الحرب 20 ألف شخص، في حين تشير تقديرات لجنة الإنقاذ الدولية إلى 150 ألف قتيل.

ومنذ استعادة الجيش السوداني السيطرة على العاصمة الخرطوم في مارس الماضي، ظهرت صور مروعة على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر ضحايا الحرب.

واليوم، تتناقض صور المقابر الجماعية وضحايا العنف الذين تُركوا في شقق خاوية مع الإشارات الأولية للحياة الجديدة في الخرطوم. وصارت منطقة وسط الخرطوم وكأنها مدينة أشباح، حيث المباني المحترقة والمركبات التي اخترقتها طلقات الرصاص.

وفي أجزاء أخرى من العاصمة، بدا بعض السكان العودة إلى المدينة.

 

ووفق وكالة الصحافة الألمانية، فإن "معظمهم كانوا يريدون معرفة ما إذا كانت منازلهم لا تزال قائمة، وهل تعرضت ممتلكاتهم للنهب." وفي بعض المناطق، عاد بائعو الشاي لينتظروا الزبائن في مفترق الطرق، وعاد الأطفال ليلعبوا كرة القدم في الشوارع. ولكن أسعار المواد الغذائية صارت ثلاثة أمثال ما كانت قبل الحرب، ليس فقط في الخرطوم.

أزمة إنسانيبة
وأفاد شون هيوز، المسؤول عن السودان لدى برنامج الأغذية العالمي، بنزوح قرابة 13 مليون شخص، وبأن 25 مليونا آخرين يواجهون خطر المجاعة. وأوضح هيوز: "هذه أكبر أزمة إنسانية في العالم من حيث النزوح(...) يعاني قرابة خمسة ملايين طفل وأم من سوء التغذية الحاد.

وأكد أن "حجم ما يحدث في السودان يهدد بتقزيم كثير مما شهدناه خلال العقود الأخيرة."

وعلى مستوى جهود وقف الحرب، فقد أخفقت جهود دبلوماسية متعددة في الوساطة من أجل وقف إطلاق النار، وبدء مفاوضات لإحلال السلام. وتتهم منظمات حقوق الإنسان طرفي الصراع بارتكاب جرائم حرب.

وأعربت منظمات إغاثة كثيرة عن إحباطها من أن أزمة السودان تحظى باهتمام عالمي أقل بكثير من الحرب في الشرق الأوسط وأوكرانيا – وهو أمر ينعكس، ليس فحسب في التغطية الإعلامية، بل أيضا في التمويل.

يشار إلى أنه حتى الآن، لم يصل سوى 10% من الأموال المخصصة لخطة الإغاثة الدولية للسودان. وبحسب الخطة، هناك حاجة إلى 8ر1مليار دولار. وتعلقت الآمال بمؤتمر المانحين الذي عقد في لندن يوم الثلاثاء، حيث يعتمد ما يربو على 30 مليون شخص في السودان، الذي يزيد إجمالي سكانه عن 50 مليون نسمة، على المساعدات.

و استضافت بريطانيا وفرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي المؤتمر الذي استمر يوما واحدا، وكان يهدف بشكل أساسي إلى تقديم المساعدات للسودان.

 وتعهدت بريطانيا والاتحاد الأوروبي بتقديم مئات الملايين من الدولارات لتخفيف معاناة السودانيين.

من جانبه، دعا الاتحاد الأفريقي إلى وقف فوري للأعمال العدائية، ولكن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي أقر بأن تحقيق السلام سيستغرق وقتا وتجديد الجهود الدولية و"دبلوماسية صبورة"، بحسب ما أوردته وكالة أسوشيتد برس .

 وكان لامي قد أعلن قبيل انعقاد الاجتماع تخصيص 120 مليون جنيه إسترليني (ما يعادل 158 مليون دولار) من ميزانية المساعدات الخارجية البريطانية المحدودة بشكل متزايد، لتوفير الغذاء لـ 650 ألف شخص في السودان خلال العام المقبل.

خطر التقسيم
ورغم أن استعادة الجيش السوداني السيطرة على الخرطوم كان بمثابة نصر رمزي، لا تزال قوات الدعم السريع تسيطر على أجزاء واسعة من غرب السودان.

وفي منطقة شمال دارفور، آخر معقل رئيسي للحكومة، لا تزال مدينة الفاشر محاصرة منذ قرابة عام.

وأعلنت قوات الدعم السريع عزمها تشكيل حكومة موازية مع الجماعات السياسية والعسكرية الأخرى في المناطق التي تسيطر عليها، وهو ما يعني أن البلاد قد يهددها المزيد من الانقسام. وعقب عقود من الحرب الأهلية، استقل جنوب السودان رسميا كدولة عن السودان في عام 2011، حيث تم تأسيس دولة.

.

مقالات مشابهة

  • للمرة الثانية.. حريق بموقع تصوير مسلسل «عائلة شاكر باشا» ووفاة أحد العاملين
  • أسعار الوقود تواصل الارتفاع في تركيا… البنزين يقفز للمرة الثانية خلال أسبوع!
  • للمرة الثانية على التوالى جامعة الأزهر تناقش رسالة ماجستير لباحثة متوفية
  • مدرب بوبيندزا السابق: أشعر بالذنب لإقناعه بـ رابيد بوخارست بدلا من الزمالك
  • دولة محطمة.. الحرب في السودان تدخل عامها الثالث
  • كوندي: نشعر وكأننا لم نتأهل.. وافتقدنا 5 أشياء ضد دورتموند
  • هدنة الـ 49 هل تزال صالحة؟
  • التعاون يودع دوري أبطال آسيا 2.. فيديو
  • الدرعية بطلاً لدوري الدرجة الثانية على حساب العلا
  • الدرعية يتوج بطلًا لدوري الدرجة الثانية.. فيديو