استمعت محكمة العدل الاتحادية  في لايبزيغ، يوم الأربعاء، إلى قضية السكرتيرة السابقة في معسكر الاعتقال النازي إيرمغارد ف. التي فُرض عليها حكمًا بالسجن لمدة عامين تحت المراقبة.

اعلان

وكانت محكمة إيتسهوي الإقليمية قد أدانتها في كانون الأول/ ديسمبر 2022 بتهمة المساعدة والتحريض على القتل في أكثر من 10,000 قضية.

إلاّ أن السكرتيرة السابقة في معسكر الاعتقال النازي في شتوتهوف البالغة من العمر 99 عامًا استأنفت ضد إدانتها.

عملت ف. ككاتبة لدى القائد في معسكر اعتقال شتوتوف بين عامي 1943 و1945، وكان عمرها آنذاك يتراوح بين 18 و19 عامًا، لذلك اتُّخذت الإجراءات ضدها في إيتسهوي أمام غرفة الأحداث.

بتهمة استخدام شعارات نازية.. بدء محاكمة سياسي يميني في ألمانيا السلطات الألمانية تعيد اعتقال امرأة نازية تسعينية هربت قبل بدء محاكمتهاراياتٌ نازية ترفرف في مدينة فرنسية.. ما القصة؟

تتعامل المحكمة الاتحادية الألمانية اليوم مع مسألة أساسية، وهي ما إذا كان يمكن الحكم على ف. كمساعدة في تنفيذ جرائم القتل نظراً لعملها كسكرتيرة في معسكر الاعتقال.

يُذكر أنه خلال الحرب العالمية الثانية، احتجزت قوات الحماية الخاصة أكثر من 100,000 شخص في معسكر شتوتوف بالقرب من غدانسك في ظروف بائسة، بما في ذلك العديد من اليهود.

ووفقًا للمؤرخين، لاقى حوالي 65,000 شخص حتفهم آنذاك.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هل تستطيع ألمانيا التكيف مع ولاية ترامب الثانية؟ تحضيرات واستراتيجيات لمواجهة التحولات الجيوسياسية مداهمة مسجد في ألمانيا واعتقالات على خلفية مزاعم عن وجود جماعة تابعة لحزب الله ألمانيا: مشروع قانون لتعزيز دور المحكمة الدستورية في مواجهة التطرف محكمة نازية ألمانيا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. حماس: اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي للحركة في طهران يعرض الآن Next حزب الله يؤكد مقتل القائد الكبير فؤاد شكر بعد غارة إسرائيلية استهدفته في الضاحية الجنوبية لبيروت يعرض الآن Next إسماعيل هنية: ماذا نعرف عنه وما هي أبرز المحطات الرئيسية في حياته؟ يعرض الآن Next فيديو: تجهيز مراكز احتجاز في ألبانيا لنقل مهاجرين غير شرعيين من إيطاليا لحين تقرير مصيرهم يعرض الآن Next الأمم المتحدة: عنف جنسي واغتصاب وحرمان من النوم والماء وصعق بالكهرباء.. تعذيب إسرائيل للفلسطينيين اعلانالاكثر قراءة باريس 2024: بعد شبكة القطارات السريعة.. مخربو الليل يستهدفون كوابل الألياف الضوئية لشركات اتصالات شاهد: حريق هائل يدمر 350 ألف فدان ويجبر السلطات على إجلاء الآلاف في شمال كاليفورنيا نجم ريال مدريد مبابي يشتري أسهما في نادي كرة قدم خاص بقيمة 20 مليون يورو الإمارات وإسرائيل توسعان قواعد تجسس في جزيرة سقطرى اليمنية عواصف قوية وريح عاتية وأمطار غزيرة تضرب لاتفيا وتسبب بفيضانات عارمة اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسماعيل هنية حركة حماس فلسطين دونالد ترامب الضفة الغربية فرنسا إسرائيل إيطاليا الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 كامالا هاريس الاحتباس الحراري والتغير المناخي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسماعيل هنية حركة حماس فلسطين دونالد ترامب الضفة الغربية فرنسا إسماعيل هنية حركة حماس فلسطين دونالد ترامب الضفة الغربية فرنسا محكمة نازية ألمانيا إسماعيل هنية حركة حماس فلسطين دونالد ترامب الضفة الغربية فرنسا إسرائيل إيطاليا الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 كامالا هاريس الاحتباس الحراري والتغير المناخي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی معسکر

إقرأ أيضاً:

«هالة» تطالب زوجها بنصف ثروته لسبب غريب أمام محكمة الأسرة

«أنا مكنتش عايزة أطلق وباقية على العشرة والحب اللي جمعنا، لحد ما حصلت المصيبة».. كلمات بطعم المرارة يقطعها شهيق البكاء والحسرة رددتها سيدة في مقتبل الخمسينات من عمرها، بعد أن اكتشفت أنها ضحت من أجل رجل عديم المروءة هانت عليه عشرتها في لمح البصر، وليست هذه المرة الأولى، على حد تعبيرها، بل كسر قلبها سابقًا وسامحته من أجل الحياة التي تشاركاها سويا على مدار 30 عاما، فما القصة التي جعلتها تقف الآن بين أروقة محكمة الأسرة طالبة الطلاق وحقها؟.

30 عاما والنهاية محكمة الأسرة

«خسرت حياتي ومستقلبي ونجاحي بعد ما وافقت على الجواز منه، بعد ما اتقدم ليا، عن طريق عمي وقالي إنه محترم وموظف وهيسعدني في حياتي، فوافقت اتجوزه وأنا بدرس في أولى جامعة بعد زن أهلي عليا»؛ هكذا شرحت «هالة» صاحبة الـ51 عاما لـ«الوطن» كيف تمت زيجتها من الرجل الذي ترغب في الطلاق منه اليوم؛ لكنها تذكرت العديد من المواقف التي حدثت منه خلال فترة الخطبة جعلتها تندم على عدم اتخاذها قرار الانفصال مبكرًا؛ إذ طلب منها حذف فكرة العمل من رأسها بعد الزواج، لأنه لا يحتاج للأموال بل يريد ربة منزل تهتم به والمنزل والأطفال.

وعندما اعترضت أقنع عائلتها وبدورهم ضغطوا عليها، وعلى الرغم من معرفتها أنه غني وكذلك عائلته، فإنه أوهم عائلتها أنه معتمد على نفسه؛ وبالتالي أدي ذلك إلي شراء شقة بسيطة للغاية وحفل زفاف عائلي وشبكتها كانت عبارة عن «الدبلة»: «والدي وقتها قالي الراجل مش بفلوسه، وإن أخلاقه ومراعته ليا بعد الجواز هي الأهم».

صدقت «هالة» كلام والدها الذي راته طوال حياتها يهتم بها وبوالدتها ويعاملهما معاملة حسنة، فأعتقدت أنها سترى المعاملة ذاتها منه ومع العشرة سيثبت لها ذلك، ولم تنكر أنها خلال الخطبة أحبته، وفقًا لحديثها.

ومع أول أيام الزفاف بدأت «هالة» ترى ملامح طباعه الصعبة، والتي اعتقدت أنها مع الوقت ستتأقلم معها، وعندما كانت تشتكي لأي أحد كانت لا تسمع سوى اللوم ويجبرونها على التأقلم؛ خلال ذلك حملت وشعرت بمشاعر مختلطة، وأنها ستتغير حياتها للأفضل بعد رزقهما الله بمولود، لكن خاب ظنها وزادت حياتها سوءا، منذ حملها، لأنه كان يبخل عليها بكل شيء، وكانت ترى المستوى الذي يعيش فيه وعائلته وعندما تسأله يتهرب من السؤال ويدعي ضيق الحال، وتهمها بأنها تنظر لحياة الأخرين، ويشتكي لعائلتها، على حد حديثها.

وعلى مدار 30 عاما من الزواج، أنجبت هالة 4 أطفال، ومع كل شجار كان يهددها بالطلاق، وأخذ أولادها منها حتى بعد أن كبروا، لذا تحملت منه الكثير من أجلهم: «اتحملت بخله عليا والشقا اللي شوفته معاه، عمره ما فكر يجبلي هدية أو يقولي كلمة حلوة، وكنت بقول كفايا عليا ولادي عايشين كويسين، وصبرت عشان كنت خايفة ياخد مني الولاد، لحد ما بقيت اكتشف خيانته».

وقفت وواجهته بأفعاله المشينة، لكنه برر لها أنه يمر بأزمة منتصف العمر، وكان يترك لها المنزل، وطلبت منه الطلاق مرارا وتكرارا بشكل ودي، وبعد تدخل الأهل كان يرفض، ويهددها بتركها «معلّقة»، وفقًا لروايتها.

كان يحملها بمفردها مسؤولية فشل الزيجة، ويشكي للجميع عن إهمالها في رعايتها لنفسها ولأولادها، حتى قرر الانفصال عنها بشكل ودي بعد 25 عاما، لكنه صالحها بعد 6 أشهر وعادت، لأنها تحبه وأعطته فرصة أخرى من أجل الحب والعشرة، واعتقدت أنه سيتعلم من أخطائه، لكن الوضع ازداد سوءا، حتى اضطرت للذهاب إلى بيت أسرتها للمرة الثانية بعد معرفتها بعلاقته بفتاة في العشرينات من عمرها، وطلب شقيقها منه طلاقها، لكنه اتهمها بأنها السبب، وطلب منها التنازل عن حقها.

الزوج طلب منها التنازل عن حقها

وعلى الرغم من الخلافات، فإن «هالة» كانت باقية على عشرته وعادت لمنزلها بتوسط عائلته، لكن الحياة ضاقت عليها بسبب كثرة الخلافات التي كان يفتعلها معها، وبدأ بإهانتها أمام أولادهما، وهي في هذا السن، تقول: «استحملت كتير لكن وصلت للإهانة وأنا في السن ده، ده اللي مرضيتهوش أبدا على نفسي».

لم يأبه زوجها  بالعشرة أو قصة الحب، ليضرب بكل ما ضحت به عرض الحائط، وطلب من التنازل عن كل شيء حتى يطلقها، لكنها تركت المنزل فأقام ضدها دعوى إنذار للطاعة: «مكنتش أتخيل إن في يوم هتوصل المشاكل لأبواب المحاكم وإحنا ولادنا بقيوا رجالة كبيرة»، فردت عليه بدعوى طلاق للضرر وأثبتت تضررها النفسي والجسدي حملت رقم 967 في محكمة الأسرة في القاهرة الجديدة، مطالبة بتحكيم الحكمين للحصول على نصف ثروته وأملاكه لأنها عانت بجواره 30 عاما، وهو من تعمد طلاقها بالتنازل عن حقها حتى لا تحصل على شيء.

مقالات مشابهة

  • خديجة تطلب الخلع بعد 3 أشهر بسبب والدها.. قصة غريبة أمام محكمة الأسرة
  • الجمعان: هنالك أخطاء سابقة في النصر ويتم الآن معالجتها
  • وزير الداخلية الفرنسي يعلن اعتقال “تيكتوكر جزائري” جديد بتهمة التحريض على العنف
  • محكمة كويتية تصدر حكما ضد إلهام الفضالة لطليقها التميمي بتهمة السب والقذف
  • «هالة» تطالب زوجها بنصف ثروته لسبب غريب أمام محكمة الأسرة
  • السجن 15 عامًا لعاطل بتهمة الشروع في القتل بالعياط
  • بتهمة ارتكاب جرائم حرب..إيطاليا تعتقل رئيس الشرطة القضائية في طرابلس
  • محكمة إيرانية تقضي بإعدام المغني “تاتالو”
  • إطارات سابقة بأونساج أمام العدالة عن تهم تبديد الأموال العمومية
  • بسبب «ترند الجيل».. منى فاروق أمام المحكمة بتهمة التحريض على الفجور