أستاذ علوم سياسية: إسماعيل هنية لم يكن على قوائم اغتيالات إسرائيل
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس؛ لم يكن على قوائم الاغتيالات التي رصدتها إسرائيل من الأساس.
تقارير تكشف المباريات التي سيغيب عنها يورو بعد إصابته عاجل_ نتيجة الثانوية العامة 2024 دور اول من موقع وزارة التربية والتعليم برقم الجلوسوأضاف فهمي، خلال لقاء مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة صدى البلد، أن قائمة الاغتيالات كانت لقيادات مدنية في حركة حماس، ولا يوجد بها اسم إسماعيل هنية، حيث يتم تحديث هذه القائمة باستمرار.
وتابع طارق فهمي: إسرائيل فشلت في التوصل لقيادات حماس في داخل غزة، وإخفاقها أدى لتحقيق نصرة في اغتيال إسماعيل هنية لاعتبارات شخصية وسياسية.
وأشار أستاذ العلوم السياسية، إلى أن السبب في اختيار مكان الاغتيال في إيران، يرجع إلى الواجهة المعروفة عن إيران بإتمام بعض عمليات الاغتيال هناك.
وأردف: إسماعيل كان من المجموعة المؤيدة للهدنة في غزة، ووقف إطلاق النار في غزة، الأمر الذي كان سببا من الأسباب التي دفعت لاغتياله من قبل القوات الإسرائيلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور طارق فهمي اسماعيل هنية غزة إسماعیل هنیة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: اليمين المتطرف الإسرائيلي يرغب في العودة للقتال في غزة
قال الدكتور إسماعيل ترك، أستاذ العلوم السياسية، إن هناك حالة ترقب شديدة من الجميع سواء الوسطاء أو طرفي الاتفاق «إسرائيل والمقاومة الفلسطينية»، للاستمرار في تنفيذ وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أن رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لا يريد استمرار الهدنة ويريد العودة في القتال مرة أخرى، حتى يحافظ على ائتلافه الحاكم من السقوط.
المراحل المقبلة لوقف إطلاق النار الأصعبوأضاف «ترك» خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، خلال برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن اليمين المتطرف الإسرائيلي يرغب في العودة للقتال في أسرع وقت ممكن، مشيرًا إلى أنه تم اليوم تسليم الدفعة الرابعة ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، الذي تم التوصل إليه برعاية مصرية قطرية أمريكية.
وتابع أستاذ العلوم السياسية: «الجميع في انتظار المراحل المقبلة من اتفاق وقف إطلاق النار التي ستكون أكثر تعقيدًا في استمرار الاتفاق».