عامر حسين يفجر مفاجأة بشأن موعد فتح باب القيد للموسم الجديد
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أكد عامر حسين عضو مجلس إدارة اتحاد كرة القدم، أن الفرق التي تشارك في كأس السوبر المصرية هو بطل الدوري وكأس مصر وكأس الرابطة والشركة الراعية تختار أحد الفرق.
وقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس: "لن يتم فتح تسجيل القوائم للأندية إلا بعد انتهاء الدوري وكأس مصر، وأصبح شرط أساسي انهاء البطولات المحلية لفتح قائمة الموسم الجديد وفي الموسم الماضي كان هناك استثناء من جانب الاتحاد الدولي، وحتى الآن لم يصدر قرار بالغاء بطولة كأس مصر، والأمر يرتبط بالشركة الراعية".
وأشار إلى أن لن يتم فتح باب القيد قبل إنهاء البطولات المحلية "دوري وكأس مصر".. وإلغاء بطولة الكأس سيكون خسارة مالية كبيرة وهو من أحد الموارد المالية.. وأما أن يتم إقامة كأس مصر قبل يوم 2 سبتمبر، وإلا سوف يتم إلغاء البطولة تمامًا.
وأوضح: "لابد أن يكون هناك اتفاق بين أكثر من جهة، من أجل الاتفاق على هذا الملف، لا يوجد عندي شئ أقوله، لابد من وجود إتفاق حول المواعيد المناسبة لبطولة كأس السوبر المصري، خصوصا في ظل وجود أجندة دولية لمنتخب مصر".
وتابع: "لابد من الاستقرار بشكل رسمي بين رابطة الأندية وفرق الدوري حول شكل المسابقة في الموسم المقبل، وحتى لو تم تغيير الشكل هناك أندية تشارك في إفريقيا وسيكون هناك مؤجلات بالطبع، والاتحاد السعودي أعلن أنه سيقوم بالاعلان عن جدول مسابقاته على 5 مراحل في ظل كثرة الارتباطات الدولية، وكنا نقوم بالاعلان عن جدول الدوري على مراحل في ظل ارتباطات الأندية الإفريقية مع كثرة المؤجلات".
وأكد عامر حسين أن علاقته جيدة مع نجوم الزمالك القدامي، لكنه لم يجلس مع أي مسئول داخل النادي الأبيض مؤخرا، ولم يتم الحديث مع إدارة النادي الأبيض، موضحًا أنه من الممكن تعديل موعد لقاء الزمالك والجونة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: کأس مصر
إقرأ أيضاً:
ليس 8 مليارات نسمة.. مفاجأة بشأن التعداد الحقيقي لسكان الأرض
تُظهر دراسة جديدة نشرت في مجلة "نيتشر" العلمية أن كوكب الأرض قد يكون مزدحمًا بالسكان أكثر مما كنا نفترض سابقاً.
تشير النتائج إلى أن التقديرات الحالية لسكان الأرض لم تأخذ في الاعتبار بشكل دقيق الأعداد الموجودة في المناطق الريفية، مما يعني أن الإحصاءات قد تقلل من الأعداد الحقيقية للسكان.
السكان في المناطق الريفيةللقيام بالتعداد السكاني، تعتمد الإحصاءات عادةً على تقنية تُعرف باسم "فكرة الشبكة"، حيث يتم تقسيم العالم إلى مربعات صغيرة ويتم تقدير عدد السكان في كل مربع بناءً على بيانات الإحصاءات الرسمية.
ومع ذلك، النتائج تُظهر أن هذا النهج غالباً ما يركز على المناطق الحضرية، بينما تُهمل المناطق الريفية بشكل كبير، مما يؤدي إلى عدم دقة قياس عدد السكان في تلك المناطق.
تشير الأرقام إلى أن المناطق الريفية تمثل حوالي 43% من سكان العالم، الذين يبلغ عددهم حاليًا أكثر من 8 مليارات نسمة.
إذا كانت الدراسة الجديدة صحيحة، فقد يشير ذلك إلى أنه يمكن أن يكون هناك بالفعل مليارات الأشخاص غير المحتسبين ضمن التعدادات العالمية.
نتائج الدراسة الجديدةقام فريق البحث، بقيادة المهندس البيئي خوسياس لانج ريتر من جامعة آلتو في فنلندا، بتحليل بيانات السكان من عام 1975 إلى 2010، مع التركيز على آثار بناء السدود على إزاحة الأشخاص من المناطق.
قارن الباحثون بين العدد الرسمي للمنازل في المناطق المتأثرة بمشروعات السدود والعدد الفعلي للأشخاص الذين كانوا يقيمون هناك، مما أدى إلى اكتشاف تفاوت كبير بين تقديرات السكان والأرقام الفعلية.
يشير الباحثون إلى أن هذا التباين الكبير يعزى إلى نقص البيانات المتاحة حول المناطق الريفية، حيث تسجل المعلومات بشكل أقل مقارنةً بالمناطق الحضرية.
يقول لانج ريتر: "النتائج مثيرة للإعجاب، حيث تم استخدام مجموعات البيانات هذه في الآلاف من الدراسات الأخرى لدعم عمليات اتخاذ القرارات، ولكن لم يتم تقييم دقتها بشكل منهجي".
على الرغم من النتائج المثيرة التي توصلت إليها الدراسة، ليس الجميع متفقًا على تلك الاستنتاجات. بعض العلماء الذين لم يشاركوا في الدراسة شككوا في دقة النتائج، مشيرين إلى أن التحسينات في تكنولوجيا صور الأقمار الصناعية وجودة جمع البيانات في بعض البلدان قد تؤدي إلى تقليل هذه الفجوات.