«نيابة دبي» ترحب بالدفعة الثالثة عشرة من أعضاء النيابة العامة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستقبل المستشار خليفة راشد بن ديماس السويدي القائم بأعمال النائب العام، الدفعة الثالثة عشرة من أعضاء النيابة العامة، والتي تم تعيينها تحقيقاً لاستراتيجية النيابة العامة الرامية إلى ذلك ضمن خطة النيابة الرامية إلى بناء موارد بشرية ممكنة ذات كفاءات رائدة.
كما أكد على دورهم في تطبيق القانون وإرساء العدالة وإعلاء قيم الشفافية والنزاهة.
جاء ذلك من خلال البرنامج الترحيبي للموظفين الجدد «مرحباً الساع» الذي تشرف عليه إدارة الموارد البشرية. حضر اللقاء المستشار سامي سالم الشامسي المحامي العام الأول، رئيس نيابة بر دبي، ووداد عبدالله بوهناد مدير إدارة الموارد البشرية.
وجرى خلال اللقاء استعراض فقرات البرنامج التعريفي للأعضاء الجدد وتعرفوا من خلاله على الخطة الاستراتيجية للنيابة العامة، وقائمة التشريعات الحديثة، وصندوق التكافل الاجتماعي «عزوة»، وتناول البرنامج جانباً من الخدمات التقنية وأمن المعلومات، كما تم عرض أنظمة الابتكار في النيابة العامة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: النيابة العامة النيابة العامة في دبي الإمارات دبي نيابة دبي نيابة دبي العامة النیابة العامة
إقرأ أيضاً:
توجه جديد ام ابتزاز.. واشنطن تتراجع عن الاعتراف بـ”حكام سوريا” الجدد
الجديد برس|
صعدت الولايات المتحدة، الثلاثاء، ضد الإدارة السورية الجديدة مع ترقبها اعلان بشأن الشروط الامريكية للاعتراف بها.
وكانت واشنطن بعثت بإشارات منحت الامل لحكام دمشق الجديد بتوجهها نحو الاعتراف بهم عبر ما قالت وسائل اعلام أمريكية انه اتصال قد يجريه الرئيس ترامب برئيس النظام الجديد أحمد الشرع (الجولاني) .
والغت واشنطن التأشيرات الممنوحة لأعضاء البعثة السورية في الأمم المتحدة.
وأفادت وسائل اعلام أمريكية بأن إدارة ترامب أبلغت البعثة السورية في الأمم المتحدة بإلغاء وضعها القانوني من عضو لدى الأمم المتحدة إلى بعثة لحكومة غير معترف بها من قبل الولايات المتحدة.
وقد تشمل الخطوة الامريكية ، وفق المصادر، ترحيل لأعضاء البعثة السورية .
والخطوة تعد الأولى منذ دعم الولايات المتحدة الفصائل بإسقاط العاصمة دمشق والاستيلاء على السلطة. وجاء التحرك الأمريكي عشية كشف وسائل اعلام دولية تقديم الإدارة الامريكية شروط للإدارة السورية بقيادة احمد الشرع مقابل رفع العقوبات عنها.
ومن ضمن تلك الشروط، وفق تسريبات، إعادة توطين سكان غزة والتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي إضافة إلى اخراج القوات الروسية وغيرها.
وكانت إدارة ترامب فتحت الأسبوع الماضي اول نافذة اتصال بالإدارة الجديدة منذ صعود ترامب.
وعقد مسؤولين في إدارة ترامب لقاءات بوزير خارجية الشرع قبل أيام لمناقشة الخطوات التالية لتطبيع العلاقات بينهما.
ولم يتضح ما اذا كان التصعيد الأمريكي مجرد ورقة ضغط ام أنه يعكس توجه جديد في سياسة الولايات المتحدة التي كانت ابرز داعمي الفصائل، لكن خبراء يرون بانها محاولة ابتزاز لتمرير الشروط الامريكية في حدودها العليا.