رضا إدريس يكشف سر ابتعاده عن التمثيل: محدش بيرشحني.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
كشف الفنان رضا إدريس سر ابتعاده عن التمثيل، خلال السنوات الماضية، مشيرًا إلى أنه سعى خلال الـ 10 سنوات الماضية مع عدد من المنتجين لتكبير مساحة أدواره في الأعمال الفنية ولكن لم يحدث.
وقال رضا إدريس، في لقاء مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج «تفاصيل» المذاع عبر قناة صدى البلد 2، أن سر ابتعاده عن التمثيل بسبب عدم ترشيحه لأدوار في ذلك الوقت من جانب المخرجين أو زملائه في الوسط الفني، وحتى الآن لا يتصل به أحد لكي يعرض عليه المشاركة في بطولة عمل فني.
وأكد رضا إدريس على أنه كان شخصًا ملتزمًا طوال 40 عامًا في مجال التمثيل، ولكن ظهرت نوعية من الفنانين ابعدته عن المشاركة في الأعمال الفنية، لافتًا إلى أن من يقول جملة وتنجح مع الجمهور في اليوم التالي يقوم ببطولة فيلم ويتم التعامل معه على أنه أصبح نجمًا سينمائيًا.
وأضاف رضا إدريس، قائلاً: «انا قولت آلاف الجمل، ومحدش فكر فيا أني أشيل فيلم أو مسلسل أو مسرحية، والحمد لله أنا في المسرح كويس، لأنه في دمي من صغري».
وأوضح رضا إدريس أنه شخص بسيط ويتفاعل مع الأشياء بهدوء، وإذا تعرض للغضب سريعًا يتحول الأمر إلى ضحك وهزار، حتى إذا وجد أبنائه في حالة حزن على حاله يقوم بمداعبتهم ويطلبهم بالتركيز في أمورهم ومصالحهم، ويقوم بمساعدتهم قدر استطاعته.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان رضا إدريس رضا إدريس رضا إدریس
إقرأ أيضاً:
مدبولي: مصر أنفقت أكثر من 60 مليار جنيه لدعم الصادرات خلال السنوات الماضية
علق الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على برنامج دعم الصادرات الجديد، قائلا إن الحديث الآن عن برنامج، لابد أن يكون متكامل لدعم الصادرات، مؤكدا أن الدولة المصرية تدعم الصادرات بقوة، وتعمل على هذا الأمر، مضيفًا: «مصر صرفت أكثر من 60 مليار في السنوات القليلة الماضية، في دعم ورد أعباء الصادرات».
وتابع «مدبولي»، خلال مؤتمر صحفي له عبر شاشة «إكسترا نيوز»: «النقطة كلها أننا بنربط رد أعباء الصادرات بأن المصدر يحول الحصيلة الدولارية الخاصة به إلى أحد البنوك المصرية، وكانت إحدى الأفكار المطروحة، ونقاش على أنه طالما سيستخدم المصدر جزء من الحصيلة الدولارية في الأسواق المصرية، كان من الممكن أن يكون هناك جزء من رد الأعباء بنسبة من المبالغ الفائض لديه».
وأضاف: «في وقت الأزمة الاقتصادية، كان بعد أن يدخل المصدر الحصيلة الدولارية وهو موجودة بحسابه بالبنوك ويأخذ الشهادة يقدمها لصندوق دعم الصادرات، ويطلب أن يأخذ حقه في دعم الصادرات، وبعدها بأيام قليلة يتم سحب الأموال من البنك، ويتم التعامل بها في الأسواق الموازية»، متابعًا: «رصدنا أن ده اللي كان يحصل من بعض التجار والمُصدرين».
وشدد على أن قطاع الحاصلات الزراعية لا يستورد أي مستلزمات من الخارج ولا يحتاج دولار، مؤكدا أنه من الوارد أن يكون التصرف والعائد بالدولار داخل القطاع المصرفي الرسمي، بينما في قطاع أخرى كالقطاع الهندسي يحتاج لاستيراد مستلزمات ومعدات ومواد خام وهو بهذا الشكل يحتاج لـ70 أو 80% من الحصيلة الدولارية الخاصة به لعملية الإنتاج.
وتابع: «بعض هذه الأفكار جاءت من المصدرين أنفسهم.. قالوا إن ممكن نحط الفكرة دي، اللي بيحصل النهاردة أنه يتم وضع الفكرة ومناقشته، نطلب أن يكون تعامل وفائض بعض القطاعات داخل القطاع المصرفي الرسمي، الطبيعي أن يكون العوائد الدولارية داخل القطاع المصرفي الرسمي».